محمد بن سعود: إنجازات النيادي العلمية غير مسبوقة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
رفع سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، ولي عهد رأس الخيمة، أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، بمناسبة نجاح مهمة رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي وعودته سالماً إلى الأرض.
وعبّر سموه عن عميق مشاعر الفخر والاعتزاز بما حققه النيادي من إنجازات علمية غير مسبوقة أثناء مهمته في محطة الفضاء الدولية التي استمرت لمدة 6 أشهر. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات محمد بن سعود سلطان النيادي محمد بن
إقرأ أيضاً:
بسمة وهبة: العاصمة الإدارية أكبر إنجازات الدولة.. و30 يونيو حجر الأساس
أكدت الإعلامية بسمة وهبة، على أنّ العاصمة الإدارية الجديدة تُعد واحدة من أكبر إنجازات الدولة المصرية في العصر الحديث، مشيرة إلى أن ما تحقق في هذا المشروع الضخم كان في وقت من الأوقات مجرد حلم بعيد المنال.
وأضافت، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، أن كثيرًا من المصريين لم يكونوا يتخيلون أن منطقة كانت توصف بـ"الصحراء" يمكن أن تتحول إلى مدينة متكاملة بهذا الحجم والاتساع.
تسويق المشروعات العقاريةوتابعت، أن الشعور بالدهشة لا يزال يرافق الكثيرين عند رؤية العاصمة الجديدة، مشبهة المشهد بما يشبه النماذج المصغرة (الماكيتات) التي تُعرض قبل تسويق المشروعات العقارية، لكنها هذه المرة حقيقة قائمة على أرض الواقع.
وأشارت إلى أن ما تم بناؤه يضم مقرات رئاسية، وبرلمانًا، ووزارات بدأت العمل فعليًا منذ مارس 2023، بالإضافة إلى حي دبلوماسي، وأطول برج في إفريقيا، ومساجد، ومدارس، وجامعات.
وشددت وهبة على ضرورة النظر إلى النصف الممتلئ من الكوب، مؤكدة أن من حق كل مواطن التعبير عن رأيه بحرية، سواء كان يشعر بالتعب أو الرضا، لكن هذا لا ينفي أن ما تحقق في العاصمة الإدارية يمثل "نقلة حقيقية" في طريقة التفكير والتخطيط في الدولة المصرية.
وذكرت، أن المشروع لم يكن ليخرج إلى النور لولا ثورة 30 يونيو، التي أعادت رسم مسار الدولة على مختلف الأصعدة.
وأكدت، أن العاصمة الإدارية ليست فقط مشروعًا عمرانيا، بل هي أحد العوامل المهمة التي تسهم في جذب الاستثمار إلى مصر، وتفتح آفاقًا جديدة للتنمية المستدامة، بما يعزز من مكانة البلاد إقليميًا ودوليًا.