واصلت الأجهزة التنفيذية بحى الضواحى فى محافظة بورسعيد صباح اليوم حملاتها المكثفة لغلق وتشميع عدد من المحال والورش المغلقة بمنطقه حرفيين فاطمة الزهراء لتقاعسهم عن سداد مستحقات الدولة عليهم ومقابل حق الانتفاع. 

محافظ بورسعيد يصدر تعليمات مشددة بمتابعة انضباط العملية التعليمية| تفاصيل محافظ بورسعيد يبحث سبل التعاون مع رئيس هيئة قضايا الدولة | تفاصيل

وأكدت هالة ابو العز رئيس حى ضواحي بورسعيد انه تم توزيع إنذارات تنبيه بالحجز لباقى أصحاب المخازن وإخطارهم بسرعة سداد مقابل الإنتفاع المستحق.

وأوضحت  رئيس حى ضواحي بورسعيد أنه تم غلق وتشميع 3 مخازن مغلقة نظرا لعدم سداد المديونية مستحقات الدولة عليهم والمتمثلة  في مقابل حق الانتفاع بهذه المخازن مشيره بأنه سبق وان تم ارسال إنذارات لهم اكثر من مره ولم يتم الاستجابة لسداد هذه المتاخرات والمديونات المستحقة.

تفاديا لإتخاذ الإجراءات القانونية ضواحي بورسعيد يطالب أصحاب الورش بسداد المديوني FB_IMG_1693899986588 FB_IMG_1693899976779 FB_IMG_1693899974409 FB_IMG_1693899972043 FB_IMG_1693899969875 FB_IMG_1693899967743 FB_IMG_1693899965609 FB_IMG_1693899963546 FB_IMG_1693899961458 FB_IMG_1693899958821

وشددت رئيس حى ضواحي بورسعيد أنه في حالة عدم الاستجابة لدفع هذه المديونيات سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة واستصدار قرار بالإخلاء الإداري لها.

وقد أهابت رئيس حى ضواحي بورسعيد بأصحاب هذه الورش والمخازن سرعة سداد هذه المديونيات تفاديا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة فى حال الامتناع عن السداد وذلك بعد التنبيه عليهم لأكثر من مرة رغم وجود سيارة التحصيل الخارجي التى تصل إليهم حتى أماكن المخازن والورش الخاصة بهم تيسيرا عليهم في عملية سداد هذه المديونيات المستحقة عليهم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد المديونيات المستحقة محافظة بورسعيد مستحقات الدولة سداد مستحقات الدولة

إقرأ أيضاً:

العيد والرواتب المعلّقة… هل يشعر رئيس الجمهورية بما يعيشه الموظف؟

بقلم : لمياء صالح رسول ..

في الوقت الذي يستعد فيه ملايين المسلمين للاحتفال بعيد الأضحى، يقف آلاف الموظفين في إقليم كردستان عاجزين عن شراء أبسط مستلزمات العيد، بسبب تأخر صرف رواتبهم من قبل الحكومة الاتحادية. ومع غياب أي حلول فعلية، ومعاناة مستمرة تمتد منذ شهور، ما زال صمت الدولة سيد الموقف.

رئيس الجمهورية، الذي يُفترض أن يكون رمز وحدة البلاد، خرج علينا اليوم ببيان تهنئة بمناسبة العيد، لكنه تجاهل تماماً جراح آلاف العوائل التي تستقبل العيد بقلوب حزينة وثلاجات فارغة. فهل يليق أن يتحدث رئيس البلاد عن “أجواء العيد” وهو لا يشعر بمأساة الموظف الذي لا يملك حتى ثمن ملابس أطفاله؟

الرئاسة ليست كلمات منمّقة في الأعياد والمناسبات، بل هي مسؤولية أخلاقية وإنسانية تجاه كل فرد في هذا الوطن، خصوصاً أولئك الذين يتقاضون رواتبهم من الدولة التي تمثّلها.

في هذا العيد، لا نحتاج إلى تهاني من فوق الكراسي، بل نحتاج إلى قرارات من القلب… نحتاج من يحس، من يتكلم، ومن يتحرك لأجل شعبه، لا من يكتفي ببيانات مجاملة.

فهل يسمعنا أحد؟

user

مقالات مشابهة

  • رئيس الدولة ونائباه وسلطان والحكام يهنّئون ملك الأردن
  • رئيس الدولة يستقبل سلطان طائفة البهرة
  • ‎رئيس الدولة ونائباه يهنئون ملك الأردن بذكرى عيد الجلوس
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون ملك الأردن بذكرى عيد الجلوس
  • رئيس الدولة ورئيس أنغولا يبحثان هاتفياً علاقات التعاون
  • ضواحي بورسعيد يواصل حملات رفع الإشغالات ثالث أيام العيد
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون خادم الحرمين الشريفين بنجاح موسم الحج
  • رئيس الدولة ونائباه يهنّئون خادم الحرمين بنجاح موسم الحج
  • «فريدة بي» تحصد لقب كأس رئيس الدولة للخيول العربية في السويد
  • العيد والرواتب المعلّقة… هل يشعر رئيس الجمهورية بما يعيشه الموظف؟