برج العذراء (24 أغسطس - 23 سبتمبر)، يميل إلى الجلوس مع الآباء لسماع النصيحة والاقتداء بها في حياته، يمر ببعض المشاكل ولكنه سريعاً ما يمر منها على خير.

ونستعرض خلال التقرير التالي توقعات برج العذراء وحظك اليوم الأربعاء 6 سبتمبر 2023 على المستوى العاطفي والصحي والمهني والمالي خلال السطور التالية.

برج الجدي .

. حظك اليوم الثلاثاء 5 سبتمبر 2023: أخبار جيدة حظك اليوم وتوقعات الأبراج الثلاثاء 5 سبتمبر 2023 صحيا ومهنيا وعاطفيا برج العذراء وحظك اليوم الأربعاء 6 سبتمبر 2023

اليوم هو يوم التأمل الذاتي وقبول الذات بالنسبة لمواليد برج العذراء، حدسك قوي، لذا ثق بغرائزك عندما يتعلق الأمر باتخاذ القرارات، لا تخف من التحدث وكن حازمًا في علاقاتك ركز على التواجد في اللحظة والاهتمام باحتياجاتك الخاصة، جسديًا وعاطفيًا.

توقعات برج العذراء عاطفيا 

إذا كنت عازبًا، فابق عينيك مفتوحتين بحثًا عن شريك محتمل يشاركك قيمك وشغفك، إذا كنت في علاقة، خصص وقتًا لإعادة التواصل مع شريكك والتعبير عن حبك وتقديرك له. 

برج العذراء وحظك اليوم صحيا

اعتني بصحتك الجسدية والعقلية اليوم، خصص وقتًا لأنشطة الرعاية الذاتية مثل اليوجا أو التأمل لتهدئة عقلك وتخفيف التوتر، تناول الأطعمة المغذية وابق رطبًا للحفاظ على أداء جسمك في أفضل حالاته، استمع إلى جسدك وامنح نفسك الراحة التي تحتاجها إذا شعرت بالإرهاق.

برج العذراء وحظك اليوم مهنيا

استفد من هذا الزخم الإيجابي من خلال التركيز على أهدافك واتخاذ إجراءات حاسمة نحو تحقيقها. كن استباقيًا في البحث عن فرص جديدة وتوسيع شبكتك المهنية، تذكر أن تظل منظمًا وأن تحدد أولويات مهامك لضمان النجاح  

توقعات برج العذراء الفترة المقبلة

اليوم هو يوم جيد للاستثمارات المالية والتخطيط طويل المدى. لديك موهبة في تحليل البيانات المالية واتخاذ القرارات الذكية، فكر في طلب مشورة أحد المتخصصين الماليين لضمان توافق استثماراتك مع أهدافك طويلة المدى، لا تخف من المخاطرة المحسوبة لجني المكافآت المالية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برج العذراء برج العذراء عاطفيا برج العذراء وحظك اليوم برج العذراء وحظك اليوم صحيا برج العذراء وحظک الیوم سبتمبر 2023

إقرأ أيضاً:

خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية

صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.

تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.

وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.

ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.

وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.

وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.

وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.

وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.

ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.

مقالات مشابهة

  • تحذير عاجل من السعال لأكثر من 3 أسابيع | مرض خطير
  • برج الميزان حظك اليوم السبت: مكان العمل يحتاج إلى تركيز ثابت
  • خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025
  • طقس أسوان اليوم السبت 13 ديسمبر 2025: معتدل نهارًا، بارد ليلًا مع سماء صافية ورياح خفيفة
  • تحذيرات هامة لكل برج.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025
  • برج العذراء حظك اليوم السبت 13 ديسمبر 2025… يوم دقيق لكنه مليء بالفرص
  • توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 12 ديسمبر 2025: برج الثور.. مستقبلك العاطفي على المحك
  • تحذيرات قاسية ورسائل فلكية.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 11 ديسمبر 2025
  • سعر الذهب يرتفع بختام تعاملات اليوم الأربعاء