لو متعرفش.. مواعيد تغيير زيت ناقل الحركة في السيارة
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
يهتم سائق السيارة بتغيير زيت المحرك خلال فترات زمنية متقاربة، لكن القليل يعلم أن زيت ناقل الحركة يحتاج هو الآخر للتغيير من وقت لآخر بسبب الحرارة التي تتولد داخل علبة السرعة.
ويؤدي ذلك الى تلفه من الاحتكاكات الميكانيكية وقلة لزوجته مع الوقت، وعدم قدرته على أداء عمله بشكل صحيح.
يعتبر ناقل الحركة من أهم الأجزاء داخل السيارة ولا يمكن الاستغناء عنه، ويعتبر مسؤولا عن نقل الطاقة التي يولدها المحرك إلى العجلات، ولولاه فلا يمكن للسيارة أن تتحرك نهائيًا.
تغيير زيت ناقل الحركة الأتوماتيكي
تختلف الفترة الزمنية من سيارة لآخرى، ومثال على ذلك السيارات التي تحتوي على ناقل الحركة الأوتوماتيكي فهي تنتج حرارة أعلى بداخلها وهذا يؤدي الى إنتاج المزيد من الكربون داخل علبة السرعة وبالتالي هذا يؤدي الى تلوث الزيت وفقدانه الكثير من جودته بسرعة، وينصح بتغيير الزيت في مسافة لا تتعدى 50 ألف كيلومتر.
تغيير زيت ناقل الحركة اليدوي
ينصح بتغيير زيت ناقل الحركة اليدوي في مسافة من 50 ألف كيلو إلى 80 ألف كيلو وذلك يرجع الى حالة السيارة سواء جديدة أو قديمة، ومستوى تعامل السائق معها، فإذا كانت السيارة كثيرة الاستعمال ينصح بتغيير الزيت كل 30 ألف كيلومتر على الأقل، وخاصة السيارات المستخدمة داخل المدن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ناقل الحركة زيت المحرك العجلات
إقرأ أيضاً:
مؤسسات الأسرى تحذر الاحتلال من محاولة تصفية رموز الحركة الفلسطينية وقادتها
صراحة نيوز ـ قالت مؤسسات الأسرى الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، إن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي تنفذ مخططًا ممنهجًا لتصفية قادة الحركة الأسيرة عبر العزل الانفرادي، والاعتداءات الجسدية المتكررة.
وأكدت المؤسسات في بيان مشترك أن قوات الاحتلال تستخدم الهراوات والأحذية العسكرية والكلاب البوليسية في عمليات ضرب وتنكيل وصلت إلى حد نزف الدماء، ما تسبب بإصابات ورضوض مزمنة، وحرم الأسرى من النوم جراء الألم المستمر.
وأشارت إلى أن قادة الحركة الأسيرة يعانون من التجويع ونقص الوزن، وسط تفاقم للأوضاع الصحية، لافتة إلى نقل مجموعة منهم في شهر آذار من سجن “ريمون” إلى “مجدو” وسط اعتداءات ممنهجة.
وحملت المؤسسات سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى، مطالبة المجتمع الدولي بمحاسبة الاحتلال على جرائمه ووقف سياسة الإفلات من العقاب.
وبلغ عدد الأسرى حتى بداية أيار أكثر من 10100، بينهم 37 أسيرة، وأكثر من 400 طفل، و3577 معتقلًا إداريًا، و1846 مصنفين كمقاتلين غير شرعيين. واستُشهد 69 أسيرًا منذ بدء العدوان على غزة، مع استمرار الاحتلال في إخفاء هويات شهداء آخرين