مبروك كسبت جايزة.. عامل ينتحل صفة موظف خدمة عملاء بنك وينصب على المواطنين
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لاسيما جرائم الاستيلاء على أموال عملاء البنوك وبطاقات الدفع الالكترونى.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة قيام (عامل "له معلومات جنائية" - مقيم بدائرة مركز شرطة العدوة بمحافظة المنيا) بممارسة نشاطاً إجرامياً فى مجال النصب والاحتيال على مستخدمى بطاقات الدفع الإلكترونى من خلال الإستيلاء على بيانات البطاقات الخاصة بهم عقب إيهامهم بكونه موظف خدمة عملاء بشركات مختلفة وفوزهم بجوائز مالية أو منح مقدمة من جهات حكومية أو تحديث بياناتهم البنكية بمختلف البنوك أو مساعدتهم فى الحصول على قروض ومن ثم الإستيلاء على أموالهم .
عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية تم إستهدافه وأمكن ضبطه بمحل إقامته .. وبحوزته (2 هاتف محمول "بفحصهما تبين إحتوائهما على العديد من الرسائل المستخدمة فى عمليات النصب والإحتيال على المواطنين) وبمواجهته إعترف بنشاطه الإجرامى على النحو المُشار إليه وإرتكابه عدد (9) وقائع أخرى بذات الأسلوب .
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الحصول علي قروض الدفع الالكترونى بطاقات الدفع الإلكترونى
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية: أوروبا تقمع المواطنين المعارضين للإبادة الجماعية
الثورة نت /..
أكدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيزي، اليوم الثلاثاء، أن أوروبا تشهد اليوم موجة من القمع ضد المواطنين الذين يعارضون الإبادة الجماعية، حيث يتعرضون للهجوم من قبل الشرطة.
وأوضحت ألبانيز، في تدوينة على منصة “إكس” ، أن الصحفيين والنشطاء الذين يكشفون عن جرائم الإبادة الجماعية يتعرضون للتجريم، في حين تُلغى المؤتمرات التي تحقق في هذه الجرائم.
ولفتت إلى أن المعارضين للإبادة غالبًا ما يُوصفون بـ”معاداة السامية” بموجب القانون.
وأكدت المقررة الأممية أن ضرائب الأوروبيين تُستخدم لقمع الحريات وحماية مرتكبي الإبادة الجماعية.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,366 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 171,064 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.