الغرفة التجارية بأسيوط تفتتح معرض أهلًا مدارس
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
افتتح عمرو أبو العيون رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية بأسيوط نائب رئيس الاتحاد العام للغرفة التجارية اليوم معرض أهلا مدارس بمعرض الغرفة التجارية تحت رعاية اللواء محافظ اسيوط وحضور المهندس عمرو عبد العال نائب محافظ اسيوط وممدوح حماد وكيل وزارة التموين والمهندس الدكتور عبد اللطيف فضالة رئيس حي شرق اسيوط والاستاذ محمود ثابت مستشار رئيس مجلس الادارة.
ويشمل المعرض العديد من المنتجات المدرسية وكذا السلع الغذائية بناء علي البرتوكول الموقع بين وزارة التموين والاتحاد العام للغرف التجارية وجاري افتتاح باقي المعارض تباعا في خطة افتتاح معارض اهلا مدارس بنطاق محافظة اسيوط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الغرفة التجارية عمرو أبو العيون الاتحاد العام للغرفة التجارية معرض اهلا مدارس اهلا مدارس أسيوط
إقرأ أيضاً:
لو معندكش تكييف .. تدابير مهمة لتبريد منزلك بفاعلية في الصيف
يمكن تبريد غرف المنزل بسهولة وفاعلية خلال فصل الصيف، من خلال اتخاذ بعض التدابير البسيطة، أبرزها تهوية المنزل لعدة ساعات بين المساء والصباح الباكر، أي حين يكون الهواء الخارجي أبرد من الهواء في داخل المنزل.
مركز حماية المستهلك الألماني، أكد أنه يمكن تبريد المنزل من خلال اتخاذ التدابير الآتية:
التقليل من مصادر الحرارة في الغرفةينبغي الحد من مصادر الحرارة، التي قد تشمل الأجهزة الكهربائية التي تعمل باستمرار، ولذلك فإنه ينبغي فصل الأجهزة عن مصدر التيار الكهربائي لترشيد استهلاك الكهرباء أيضًا.
اقرأ أيضًا:
حين تتبخر الرطوبة من المنشفة يمكن أن تبرد أجواء الغرفة أيضا، ولكن من الأمور المهمة هنا ضرورة تهوية الغرفة بصورة منتظمة، حتى لا يتكون العفن فيها بسبب الرطوبة.
حجب أشعة الشمسيتمثل أبسط حل لمواجهة حرارة الصيف في إسدال الستائر على النوافذ، وحسب نوع القماش وحجمه فإنه الستائر تحمي من الضوء فقط، ولا تحمي من الحرارة، ولذلك يمكن وضع بطانيات الطوارئ أمام النوافذ للتخلص من السخونة في الغرفة؛ حيث تعمل هذه البطانيات على عكس أشعة الشمس عندما يكون الجانب الفضي موجها للخارج، ونظرا إلى أن هذه البطانيات تتسبب في إعتام الغرفة، فهي تعد من الحلول المؤقتة.
لكن حين تنخفض درجات الحرارة الخارجية بشكل طفيف ليلا أو يكون الطقس رطبا أو عاصفا، فإن التهوية في هذه الحالة لا تجدي نفعا، وتصبح هذه التدابير قصيرة المدى محدود الفائدة، وعندئذ تظهر أهمية اللجوء إلى الحلول التقنية.
يتعين على المستخدم، الذي يرغب في شراء مكيف هواء التعرف على الاختلافات الآتية:
تتوافر وحدات التكييف أحادية الكتلة والمتنقلة بتكلفة منخفضة نسبيا؛ حيث تقوم بسحب الهواء الدافئ وتبرده، ولكن عادة ما يصدر عنها ضجيج مرتفع ولا تتمتع بنفس كفاءة وحدات التكييف المنفصلة “سبليت”؛ نظرا لأن الحرارة يتم نقلها خارج الغرفة عن طريق خرطوم التصريف، والذي يكون معلقا على النافذة.
تتكون أجهزة التكييف المنفصلة من وحدتين؛ حيث تقوم إحداهما بتبريد الغرفة من الداخل، بينما توجد الوحدة الأخرى في الخارج وتقوم بتصريف الحرارة، ويتم توصيل الوحدتين مع بعضهما البعض بواسطة وصلات ثابتة، وهو ما يحتاج إلى فنيين محترفين، وما يترتب على ذلك من تكاليف إضافية.
هناك موديلات مدمجة، والتي لا تحتاج إلى وصلات مثبتة، وتتيح الوحدة الخارجية خفيفة الوزن استعمال بعض الموديلات المنفصلة في غرف مختلفة. وأشارت هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية إلى أن هذه الموديلات تلبي متطلبات المستخدم، الذي لا يرغب في شق الجدار لتركيب أجهزة التكييف المنفصلة، بحسب DPA.
وقام خبراء الهيئة الألمانية باختبار أجهزة التكييف المنفصلة المتنقلة، وقد تضمنت الملحقات التكميلية خرطوما بسحاب لإحكام غلق النافذة المفتوحة، وتتوافر أجهزة التكييف المنفصلة العادية بقدرة تبريد 3.5 كيلووات، ولكن يتعين على المستخدم مراعاة استهلاك الكهرباء قبل شراء الجهاز المرغوب.
تعمل أجهزة التكييف المنفصلة على تبريد الغرفة بفعالية، ولكن يجب أن تتناسب قدرة تبريد الجهاز مع مساحة الغرفة، ويمكن حساب قدرة التبريد بوحدة “وات” بسهولة بواسطة قاعدة عامة؛ حيث يتم ضرب مساحة الغرفة بالمتر المكعب في 30.
وأشارت هيئة اختبار السلع والمنتجات الألمانية إلى أنه يمكن تبريد الغرفة بواسطة المراوح وبتكلفة أقل مقارنة بأجهزة التكييف، علاوة على أن تكاليف التشغيل تكون معقولة، ولكنها تختلف بشدة حسب نوع الجهاز.
وأشارت شركة الاستشارات “co2online” إلى أن المراوح بشكل عام تستهلك تيارا كهربائيا أقل بكثير من أجهزة التكييف، وتكفي لتبريد الغرف الصغيرة في معظم الأحيان؛ لأن الهواء المتحرك يُشعر المرء ببرودة.
ونصح خبراء الهيئة الألمانية عند تهوية الغرفة في الصباح والمساء بوضع المروحة بحيث يكون ظهرها للنافذة المفتوحة؛ حيث تساعد هذه الطريقة على تدفق الهواء النقي في الغرفة بصورة أسرع.
يمكن لأجهزة التكييف والمراوح أن تساهم في خلق أجواء لطيفة في الغرفة، إلا أنها تساعد في التخلص من أعراض السخونة فقط، ولا تزيل أسباب المشكلة.
حماية خارجيةمن الأفضل منع ارتفاع درجات الحرارة في الغرف الداخلية، وخاصة أن الكثير من السخونة يتسرب إلى داخل المنزل عبر أبواب الشرفات والنوافذ الكبيرة وفتحات السقف، ولذلك فإن الحماية الخارجية من الشمس تعتبر من الأمور المفيدة للغاية.
وتشمل الحماية الخارجية من الشمس العديد من الخيارات، منها الستائر الدوارة والستائر الخارجية والمظلات. ووفقا للجمعية الألمانية للنوافذ والواجهات فإن الستائر الدوارة تتناسب بشكل خاص مع غرف النوم؛ لأنها تساعد على إعتام الغرفة إلى أقصى درجة.
بالنسبة إلى الستائر الخارجية ذات الشرائح القابلة للتعديل فهي مناسبة للغرف، التي يفضل فيها ضوء النهار، دون أن يتعرض الأشخاص للإبهار، كما تُستخدم المظلات في البلكونات والشرفات لتوفير الظل المناسب.
وأكدت الجمعية الألمانية للنوافذ والواجهات على أن التظليل الفعال يمكن أن يحجب حوالي 90% من أشعة الشمس، ونصح الخبراء الألمان بفتح الستائر الدوارة وأنظمة الحماية من الشمس الأخرى في فترة الصباح، ومع شدة أشعة الشمس خلال النهار يجب غلقها.
من التدابير المفيدة أيضًا:
النباتات على الواجهة والسقفلا تقتصر مزايا النباتات على توفير الظل فقط، ولكنها تحبس الرطوبة، التي يتم تبخيرها ببطء لاحقا، وتعمل النباتات الموجودة على سطح المنزل وواجهته على تبريد الجو وإشاعة أجواء لطيفة.
استبدال النوافذ القديمة
قد يكون من المفيد استبدال النوافذ القديمة بأنواع جديدة مزودة بزجاج عازل للحرارة؛ حيث تعمل هذه النوافذ على تقليل الإشعاع الحراري داخل المنزل.
إنهاء أزمة صحفيي الطريق مبدئيا .. تفاصيل