المجلس الانتقالي يصعد هجومه على حكومة معين ويلوح بشنق “العليمي”.. المجلس الانتقالي يصعد هجومه على حكومة معين ويلوح بشنق “العليمي”|

الجديد برس|

صعد المجلس الانتقالي، الموالي للإمارات جنوب اليمن، السبت، من هجومه على أعضاء السلطة الموالية للتحالف والتي يشارك في قوامها..

 

يتزامن ذلك مع ازمة جديدة بين السعودية والامارات على خلفية سباق للاستحواذ على قطاع الاتصالات في اليمن.

 

وهددت قيادات ونخب في المجلس باتخاذ إجراءات ضد العليمي وحكومته في حال تم التراجع عن صفقة الاتصالات في عدن.

 

وابرز أولئك الصحفي المقرب من عيدروس الزبيدي، صلاح بن لغبر، وحسين لقور، واخرين، جميعهم هددوا في تغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي بانسحاب الانتقالي من الحكومة والمجلس الرئاسي وطرد المسؤولين ومحاكمة اخرين ..

 

وارفق بعض هؤلاء تغريداتهم بصور لمشانق في تهديد غير مباشر للعليمي.

 

ورغم ان الانتقالي ظل صامتا منذ عودة العليمي وكافة مسؤولي حكومته إلى عدن وحتى اخراج رئيسه من المدينة الا ان تزامن التهديد الجديد مع   استفحال ازمة الاتصالات بين الرياض وابوظبي تشير إلى تهديد الامارات للسعودية بطرد السلطة الموالية لها جنوب اليمن  في حال تم الغاء صفقة بيع الاتصالات لها.

 

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: المجلس الانتقالی هجومه على

إقرأ أيضاً:

المونيتور: مخاطرة الانتقالي في حضرموت تشعل القتال في اليمن والمنافسة الشرسة بين الإمارات والسعودية

قالت صحيفة المونيتور الأمريكية إن التصاعد المفاجئ للقتال في اليمن مؤخرا أعاد اقتصاد النفط إلى قلب صراع مستمر منذ عقد، أنتج بالفعل واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

 

وتطرق تقرير للصحيفة – ترجمه الموقع بوست – إن إعلان الانتقالي السيطرة على المحافظات الشرقية لليمن، وضرب الحكومة اليمنية، معتبرا أن الهجوم كان أكثر من مجرد مكسب في ساحة المعركة، وأدى لقلب التحالف الهش ضد الحوثيين.

 

وقال التقرير الذي كتبه صموئيل ويندل إن تقدم الانتقالي يخاطر بإعادة إشعال القتال الأوسع وقد يجر قوى الخليج إلى منافسة شرسة، معتبرا أن الاشتباكات الجديدة كشفت عن شقوق في العلاقة بين السعودية والإمارات العربية المتحدة، معتبرا الأولى تدعم الحكومة المعترف بها دوليا، فيما تدعم الثانية العناصر الانفصالية.

 

واعتبر التقرير المواجهات في حضرموت تعني أن السيطرة على أصول الطاقة أصبحت محور المنافسة المركزي بين الفصائل المناهضة للحوثيين، مشيرا إلى أن الحوثيين إذا شعروا بفراغ في السلطة خارج مناطق سيطرتهم فسيدفهم ذلك لاستئناف حملتهم العسكرية، وسيقلق الهجوم المتجدد أصحاب المصلحة الإقليميين.

 

وقال التقرير إن استيلاء المجلس الانتقالي على حضرموت كان التحول الإقليمي الأكثر أهمية منذ استيلاء الحوثيين على صنعاء في 2014، لكنه أثار تساؤلات حول قدرة الانتقالي على الحفاظ على السيطرة في حضرموت، معتبرا ذلك تحديا حقيقيا.

 

ونقل عن المحللة فاطمة أبو الأسرار قولها إن النفط لا يمكن أن يجعل الانتقالي يفرض سيطرته بشكل كامل، وعزت ذلك إلى وجود طبقة من التجار في حضرموت والسلطات القبلية تحتفظ بنفوذ حاسم يدرك كيفية إدارة هذه الموارد، معتبرة أن الشرعية والموافقة المحلية أهم


مقالات مشابهة

  • العليمي يرفض إجراءات الانتقالي ويؤكد عدالة القضية الجنوبية
  • “فرج” و”المنفي” يبحثان مستجدات الأوضاع السياسية وتعزيز التنسيق الوطني
  • العليمي يتمسك بانسحاب الانتقالي من حضرموت والمهرة
  • المونيتور: مخاطرة الانتقالي في حضرموت تشعل القتال في اليمن والمنافسة الشرسة بين الإمارات والسعودية
  • مسؤول بارز في حكومة صنعاء يكشف عن مؤامرة هي الأخطر في اليمن “تفاصيل”
  • “الوطني الاتحادي” يستقبل وفد الأمانة العامة لمجلس الشورى العُماني
  • الانتقالي الجنوبي يرفض طلبا سعوديا إماراتيا بالتراجع الميداني في اليمن
  • البدور: “تثبيت” مقر المجلس العربي للاختصاصات الصحية في الأردن
  • هل نجح العميل العليمي في دحر مرتزقة الإصلاح بمرتزقة الانتقالي؟
  • القابضة للاتصالات توقع مذكرة تفاهم مع شركة “TLS” السعودية