"كتيبة العياش" تعلن إطلاق صاروخ صوب مستوطنة في غلاف جنين
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أعلنت "كتيبة العياش" في جنين، اليوم الأحد 10 سبتمبر 2023، إطلاق صاروخ قسام (1)، صوب مستوطنة "رام أون" في غلاف جنين.
وأوضحت في بيان لها، أن إطلاق الصاروخ، يأتي في إطار الإعداد، والتطوير المستمر، وردا على جرائم الاحتلال بحق أبناء الشعب الفلسطيني.
وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى(قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين) صدق الله العظيم
بيان صادر عن #كتيبة_العياش
في إطار الاعداد والتطوير المستمر وردا على جرائم العدو بحق أبناء شعبنا وثأرآ لحرائرنا وشرفنا.
تمكن مجاهدونا في كتيبة العياش من قصف مغتصبة (رام اون) في غلاف جنين بصاروخ قسام (١)
وفي هذه المناسبه نؤكد في كتيبة العياش على ما يلي:
اولا: نبشركم يا ابناء شعبنا بأننا في كتيبة العياش بخير وأنه لم يتم اعتقال أو كشف ايآ من مجاهدينا الابطال وان ما يروج له الاحتلال عباره عن تسويق لإنجاز نصر وهمي لتغطية فشله وارضاء جمهوره اليميني المتطرف.
ثانيا: إننا في كتيبة العياش نعمل في ظروف أمنية معقده وفي سريه تامه بسبب وضع الضفه الأمني فالطريق الذي نسير فيه ليس سهلا ويحتاج للكثير من العمل والجهد فنحن ننجح ونفشل ولكننا مستمرون بإذن الله حتى تحقيق هدفنا.
ثالثا : نقول لهذا العدو الفاشل والذي يحاول تغطية فشله بالكذب والتضييق على أسرانا الابطال أن الأسرى كما المسرى خط أحمر لا يمكن السكوت عن تجاوزه وأننا في كتيبة العياش سنكون حاضرين بالوقت المناسب بإذن الله.
"ستبدي لك الأيام ما كنت جاهله ....وسياتيك بالأخبار من لم تزود"
وإنه لجهاد نصر او استشهاد
الاعداد والتطوير مستمر
كتيبة العياش
الاحد : 10/9/2023
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی کتیبة العیاش
إقرأ أيضاً:
نيران متبادلة وهدنة غائبة: صاروخ من اليمن يشعل الأجواء وإسرائيل تصعد هجومها على غزة
هذا الهجوم يأتي ضمن سلسلة ضربات تبناها الحوثيون دعماً للفلسطينيين في غزة، رغم إعلانهم السابق وقف الهجمات على السفن الأمريكية.
وفي المقابل، ردت إسرائيل بغارات جوية استهدفت مواقع حوثية، أبرزها مطار صنعاء، مما أسفر عن وقوع قتلى وأضرار كبيرة، ضمن سلسلة من العمليات العسكرية المتبادلة التي تتخطى حدود غزة لتطال أطرافاً إقليمية أخرى.
في سياق موازٍ، نفت واشنطن بشكل قاطع ما أعلنته حركة حماس عن قبولها لمقترح أمريكي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقد أوضح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أن بلاده لم تقدم أي خطة بهذا الشكل، وسط تضارب في التصريحات بين الأطراف المختلفة.
وكانت قناة الأقصى التابعة لحماس قد نشرت أن الحركة وافقت على هدنة مدتها 70 يوماً تشمل إطلاق سراح عشرة رهائن إسرائيليين على دفعتين.
إلا أن مسؤولين إسرائيليين نفوا وجود توافق على مثل هذا الاتفاق، معتبرين أن ما تم تداوله لا يرقى لأن يُعتمد من حكومة مسؤولة.
وفي قطاع غزة، تتواصل العمليات العسكرية الإسرائيلية، إذ أعلن الجيش بدء هجوم واسع في محافظة خان يونس، مستهدفاً ما وصفه بـ"البنية التحتية للمنظمات الإرهابية"، في مناطق عبسان، بني سهيلا، والقرارة.
ووسط نداءات الإخلاء، يواجه المدنيون أوضاعاً مأساوية، مع تكدس النازحين في منطقة المواصي التي لم تعد قادرة على استيعاب المزيد، ما جعل كثيرين يفترشون الأرض تحت سماء بلا غطاء.
وبينما تتعثر مساعي التهدئة، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة كافة الرهائن "سواء أحياء أو أموات"، مؤكداً أن إسرائيل لن تتراجع عن أهدافها، حتى وإن تطلب الأمر زمناً أطول.