متى يجوز دعم الشركات غير المندرجة ضمن المشروعات الصغيرة والمتوسطة وفقا للقانون
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
يهدف قانون تنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، الصادر بالقانون رقم 152 لسنة 2020، إلى تعزيز وتنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر؛ لدورها المهم في الحد من البطالة، وخلق فرص عمل ودفع عجلة التنمية الاقتصادية.
وفي هذا الإطار، منح القانون، حوافز للشركات والمنشآت الداعمة للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر وريادة الأعمال.
ونصت المادة 88، على أنه لمجلس إدارة جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، وفقا للضوابط والشروط التي يحددها، منح أي من الحوافز المنصوص عليها في البنود من (1) إلى (7) من المادة (75) من هذه اللائحة، للشركات والمنشآت التي لا تندرج ضمن المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر فقط في حدود الأعمال التي تدعم المشروعات الخاضعة لأحكام القانون، وذلك في الأحوال الآتية:
1- إقامة مجمعات صناعية أو إنتاجية أو حرفية أو خدمية تتضمن مساحات للمشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر.
2 - حاضنات ومسرعات الأعمال التي تقدم خدماتها للمشروعات وعلى الأخص المشروعات حديثة التأسيس ومشروعات ريادة الأعمال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التنمية الاقتصادية المشروعات الصغيرة والمتوسطة المشروعات الصغيرة الصغیرة ومتناهیة الصغر
إقرأ أيضاً:
“بازار العيد” يدعم المشاريع الصغيرة لسيدات في حلب
حلب-سانا
تقدّم 50 سيدة في محافظة حلب منتجات تتنوع بين حلويات العيد والألبسة والأدوات الكهربائية، ومواد التجميل الطبيعية إلى جانب المشغولات اليدوية ضمن فعاليات “بازار العيد” في فندق بولمان الشهباء.
السيدة سلافة مفتي مُنظمة البازار قالت في تصريح لمراسلة سانا: إن البازار الذي انطلق أمس ويستمر لمدة ثلاثة أيام يُشكّل منصةً حيوية للمشاريع النسائية الصغيرة التي تعتمد عادةً على التسويق الإلكتروني حيث يوفر مساحة عملية تسمح لهذه المشاريع بعرض منتجاتها مباشرةً أمام الزبائن، ما يتيح تقييم الجودة، وتبادل الآراء، وفهم احتياجات السوق عن قرب.
البازار شهد مشاركة لافتة من رائدات الأعمال، ومنهنّ الكيميائية تسنيم سرو التي تحدثت عن تخصصها في تصنيع مستحضرات طبيعية للعناية بالبشرة والشعر، معتمدةً على مواد أولية عالية الجودة لضمان فعالية منتجاتها اليومية كالواقي الشمسي ومزيل المكياج.
بينما عرضت ناديا بريمو من مكتبة “العلم نور” قصصاً وألعاباً موجّهة للأطفال واليافعين، وأكدت أن أعمالها تُصمّم محلياً لتعكس الهوية الثقافية للمجتمع الشرقي بعيداً عن القصص المستوردة.
بينما قدمت المُصمّمة رشا نسيمي علامتها التجارية الخاصة بالأزياء مع التركيز على تنوّع التصاميم والألوان والمقاسات وبأسعار مدروسة لتتناسب مع جميع الفئات.
البازار يُقام تحت شعار “تمكين الإبداع المحلي” ويستقبل الزوار حتى مساء يوم السبت المقبل.
تابعوا أخبار سانا على