وظائف شاغرة للمهندسين بشركة «مياه البحر الأحمر».. طريقة التقديم والشروط
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالبحر الأحمر، عن حاجتها لشغل وظيفة مهندس بنظام التعاقد، وذلك للخريجين الحاصلين على بكالوريوس هندسة، في أقسام: «كيمياء وكهرباء قوى، وميكانيكا وينطوي تحتها ماتريك وإنتاج، وقوى».
شروط التقديم- أن يكون المتقدم من الذكور فقط، نظرًا لطبيعة العمل الميداني.
- أن يكون المتقدم حاصلًا على بكالوريوس هندسة.
- ألا يزيد سن المتقدم عن 32 سنة.
- أن يكون قد أدى الخدمة العسكرية، بدرجة أخلاق لا تقل عن جيد، أو تم إعفاؤه عن أدائها.
- ألا يكون قد سبق عليه الحكم في جنحة أو جناية.
- اجتياز الاختبارات المقررة للوظيفة.
- يتم ملء النموذج على موقع الشركة، ولا يعتد بغير ذلك.
وأوضحت الشركة أنها غير ملتزمة بتوفير سكن، وأن شغل هذه الوظائف يكون عن طريق التعاقد، على أن يوضع المتعاقد تحت الاختبار لمدة 3 أشهر، ويتم توزيع الذين اجتازوا الاختبارات طبقا لحتياجات العمل بفروع الشركة، مشيرة إلى أن طريقة التقديم من خلال موقع الشركة فقط، ولمدة عشرة أيام تبدأ من غد الاثنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف شاغرة وظيفة البحر الأحمر مياه الشرب
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة: الزلزال القادم في إسطنبول قد يكون الأعنف منذ 1766
أبرز تقرير معمق نشرته صحيفة “نيويورك تايمز” الخطر المتصاعد على مدينة إسطنبول التركية، حيث يشير إلى وجود نشاط مثير للريبة تحت بحر مرمرة، الرابط بين البحر الأسود وبحر إيجة، ما قد يفضي إلى زلزال مدمر.
وأوضح التقرير أن خط صدع تحت البحر الداخلي يتعرض لضغط متزايد، مشيرًا إلى نمط مقلق للزلازل خلال العشرين عامًا الأخيرة، حيث وقعت هزات متوسطة وقوية تتحرك تدريجيًا نحو الشرق.
وحذر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن قائلاً: “إسطنبول تتعرض لهجوم”، مشيرًا إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة تعرف باسم “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقعة جنوب غرب المدينة تحت سطح البحر، والتي ظلت هادئة منذ زلزال 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة، وإذا استمر تراكم الضغط في هذا الصدع، فقد يؤدي ذلك إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر، ما يهدد حياة نحو 16 مليون نسمة في إسطنبول.
وسجلت الدراسة الجديدة تسلسلاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجات في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً. ويشير الباحثون إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يحدث تحت إسطنبول مباشرةً.
وأوضحت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة، أن التركيز يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات غير عادية والتخفيف من آثارها”، مؤكدة أن الزلازل “لا يمكن التنبؤ بها”.
وعلى الرغم من اختلاف بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، الذين يرون أن التسلسل الحالي قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن غالبية الخبراء يتفقون على أن إسطنبول تواجه خطر زلزال مدمر نتيجة تراكم الضغط على صدع شمال الأناضول.
وحذر هوبارد من أن زلزالاً كبيرًا في هذه المنطقة “قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث”.