تقدم القائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر، بالشكر والتقدير لكل من ساهم في التخفيف من معاناة المتضررين، ومد يد العون والمساعدة من أبناء الشعب الليبي الذين تنادوا من مختلف مدن ومناطق ليبيا لمساعدة أهلهم وأخوتهم في المناطق والمدن المتضررة.

عاجل.. الصليب والهلال الأحمر: 10 آلاف مفقود جراء سيول ليبيا عاجل.

. البرلمان الليبي يدعو لجلسة طارئة الخميس لبحث تداعيات العاصفة "دانيال"

وعبر "حفتر"، خلال تصريحات له، والمذاعه عبر فضائية “TEN”، اليوم الثلاثاء، عن أسمى آيات الشكر والتقدير للدول العربية الشقيقة لدعمها ومساندتها وتضامنها مع الشعب الليبي في هذه المحنة.

وأشار، إلى توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذى أصدر تعليماته لإرسال فرق الإنقاذ والفرق الطبية من وزارة الصحة بدولة مصر الشقيقة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي وزارة الصحة خليفة حفتر فرق الإنقاذ عاصفة دانيال العاصفة دانيال سيول ليبيا توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي

إقرأ أيضاً:

رئيس حزب صوت الشعب لـ«عين ليبيا»: جلسة النواب اليوم مسرحية هزيلة لإرباك المشهد السياسي

علّق رئيس حزب صوت الشعب، فتحي الشبلي، في تصريح خاص لشبكة “عين ليبيا” على جلسة مجلس النواب التي عُقدت اليوم لاستعراض ملفات المترشحين لما وصفه بـ”ما يُسمى بالحكومة القادمة”، واصفاً إياها بـ”المسرحية الهزيلة“.

وقال الشبلي: “ما جرى اليوم لا يعدو كونه شطحة جديدة من شطحات عقيلة صالح، الذي أعمى حب الكرسي بصيرته، وجعله أقرب لمهرّج في سيرك بلا لون أو طعم أو رائحة، فيما كانت القاعة شبه فارغة، باستثناء حفنة من الباحثين عن الامتيازات والمنافع الشخصية”.

وأضاف: “المشهد السياسي لا يحتاج لمزيد من الإرباك، فحكومة حماد باقية بدعم من الرجمة، وحكومة الدبيبة باقية باعتراف المجتمع الدولي، فأين ستُمارس حكومة عقيلة مهامها؟”

وختم الشبلي تصريحه بسخرية، قائلاً: “ربما نسّق عقيلة مع ترامب شخصياً وحصل على ضوء أخضر أمريكي لتمنح حكومته الشرعية!”

وكان عقد مجلس النواب، اليوم الثلاثاء، جلسة رسمية في مدينة بنغازي، خُصصت لاستعراض ملفات المترشحين لتولي رئاسة “الحكومة الجديدة” المقترحة من قبل رئيس المجلس عقيلة صالح، وذلك في ظل استمرار الانقسام السياسي والمؤسساتي في البلاد.

وتأتي هذه الجلسة وسط جدل واسع بشأن مدى شرعيتها وفعاليتها، خصوصاً في ظل غياب نصاب قانوني كافٍ ورفض قوى سياسية عدة لمحاولات تشكيل سلطة تنفيذية جديدة موازية، في وقت لا تزال فيه حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة تواصل أعمالها وتحظى باعتراف دولي، فيما تواصل حكومة أسامة حماد، المنبثقة عن البرلمان، مزاولة مهامها في شرق البلاد بدعم من القيادة العامة.

ووُصفت هذه الجلسة من قبل معارضين بأنها محاولة جديدة من عقيلة صالح لفرض أمر واقع سياسي من خلال تشكيل حكومة ثالثة، ما قد يزيد من تعقيد المشهد ويهدد المسار الانتخابي المتعثر أصلاً.

مقالات مشابهة

  • الصفدي وباراك يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا وجهود دعمها في عملية إعادة الإعمار
  • مجلس تأسيسي لحل أزمة ليبيا
  • رئيس حزب صوت الشعب لـ«عين ليبيا»: جلسة النواب اليوم مسرحية هزيلة لإرباك المشهد السياسي
  • نداء عاجل من الجالية السودانية فى ليبيا وأُسر طُلاب
  • حراك بلديات الغرب يطالبون البعثة بإجراء تغييرات مؤسسية جذرية تلبيةً لتطلعات الشعب الليبي
  • ذا هيل: هروب ترامب من اليمن أزعج إسرائيل والدول العربية المعتمدة على أمريكا
  • المستشار صالح: المؤسسة العسكرية هي درع ليبيا ضد الفوضى.. وليبيا لن تركع للفتن
  • الديب: الشعب الليبي لم يعد يعرف هل المطروح مبادرات أم مؤامرات؟
  • الشبلي: ادعاء “تيته” بعدم جاهزية ليبيا للانتخابات.. وصاية  
  • حزب “صوت الشعب”: ليبيا ليست مكباً للنفايات البشرية من الولايات المتحدة