عدن الغد:
2025-05-20@13:31:54 GMT

مدير منطقة كهرباء لودر يزف بشرى سارة

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

مدير منطقة كهرباء لودر يزف بشرى سارة

لودر(عدن الغد) خاص


زف مدير كهرباء منطقة لودر بشرى سارة لأهالي المنطقة الوسطى بأبين تتعلق بحدث جميل وعظيم سيعود بالنفع على المنطقة وأهلها..

وقال المهندس علي عبدالله عرب مدير منطقة كهرباء لودر أنه بعد جهود حثيثية ومضنية ومتابعة مستمرة لدى جهات الإختصاص في عدن تقرر إعتماد محطات طاقة شمسية بقدرة 20 ميجا وات قابلة للزيادة  .

.

واضاف بن عرب أنه تم الجلوس مع المهندس خالد طالب المتخصص في إنشاء محطات الطاقة الشمسية في الوزارة وتم الإتفاق معه على إعتماد محطات طاقة شمسية لمنطقة كهرباء لودر بقدرة 20 ميجا وات قابلة للزيادة..

ودعا بن عرب السلطة المحلية في مديريات المنطقة الوسطى لتسهيل عمل وإنشاء مواقع محطات الطاقة الشمسية وحل أي مشاكل أو عراقيل لضمان إقامة العمل وإنشاء هذه المحطات التي ستعود بالنفع على الجميع..

كما ناشد الجميع بالوقوف صفاً واحد امام كل من تسول له نفسه المساس بمصالح المنطقة أو العبث بها من خلال التحريض أو نشر الأكاذيب أو عرقلة أي جهود يقومون بها..

وخلال حديثه ناشد بن عرب مجلس الطاقة الأعلى في الدولة أن يولو منطقة كهرباء لودر جل إهتمامها لتنال حقها المشروع لها أسوة بباقي المناطق..

وفي ختام حديثه قال بن عرب إن كان هناك من رسالة شكر فهي لله اولاً واخيراً ثم لمعالي وزير الكهرباء المهندس مانع بن يمين على جهوده الجبارة والكبيرة في متابعة موضوع الطاقة الشمسية وإيلائها جل إهتمامه، وكذلك مدير عام المؤسسة العامة للكهرباء المهندس/ عبدالعزيز محمد أحمد..

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

وزارة الكهرباء:لابديل عن الطاقة الشمسية

آخر تحديث: 20 ماي 2025 - 10:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشفت وزارة الكهرباء، اعتماد 4 محاور لتعميم استخدام الطاقة الشمسية في البلاد، وفيما لفتت إلى أن فائدتها لا تتجاوز 2.5% وبأقساط شهرية تصل إلى ما يزيد عن 50 ألف دينار.ونقل الإعلام الرسمي عن المتحدث باسم وزارة الكهرباء، أحمد موسى في تصريح  صحفي، إن “البلاد تواجه تحديات كبيرة في ملف الكهرباء، وقد شخصت الحكومة ووزارة الكهرباء هذه التحديات منذ وقت ليس بالقصير، والعالم كله اليوم يعيش في خضم حرب الغاز والطاقة، لذلك لا بد من إيجاد بدائل عبر تنويع مصادر الطاقة، ومن بين التوجهات التي فرضتها الحكومة وتم تنفيذها هي التوجه نحو منظومات الطاقات الشمسية”.وبيّن موسى، أن “ملف الطاقات الشمسية مهم جدًا، خصوصًا أن العراق يمتلك سطوعًا شمسيًا بنسبة 16 ساعة يوميًا، وهذا مهم في ظل ذروة الأحمال الصيفية”، مضيفًا، أن “التوجه يشمل أربعة محاور أولها التعاقد على إنشاء محطات طاقة شمسية، وتم بالفعل التعاقد مع شركات عالمية لتنفيذ عدة مشاريع دخلت حيز التنفيذ حاليًا”.وأضاف، “لدينا عقود مع شركة توتال الفرنسية في محافظة البصرة، وشركة باور تشاينا في صحراء السماوة، أول مشروع سيدخل الخدمة قبل نهاية العام من قبل شركة توتال بطاقة 250 ميغاواط، كما أن شركة البلال تنفذ مشاريع في بابل وكربلاء، وشركة غولف باور تعمل في محافظة ذي قار، وهناك عقود قريبة مع مصدر الإماراتية وغولف باور السعودية”.وأوضح موسى، أن “المحور الثاني توجه إلى تعميم نشر منظومات الطاقة الشمسية في المباني الحكومية وهذا الاتجاه مهم جدًا لتقليل الأحمال على المنظومة الوطنية، وذلك من خلال الاعتماد على منظومات الطاقة الشمسية التي تنصب على أسطح المباني والكراجات”.ولفت موسى إلى، أن “المحور الثالث تم قبل أيام وتضمن إطلاق منصة تمنح قروضًا صغيرة للمواطنين من خلال مبادرة البنك المركزي. هذه القروض تغطي كلفة شراء منظومة طاقة شمسية بفائدة تتراوح بين نصف بالمئة إلى 2.5%، بمدة سداد تمتد من 5 إلى 7 سنوات”.وأكمل حديثه، أن “المحور الرابع يتعلق باقتناء منظومات الطاقة الشمسية من قبل المواطنين، هم مدعوون اليوم لتبني هذه الفكرة، وخصوصًا مع مبادرات بفوائد مخفضة وتسديد طويل الأمد وطاقة نظيفة يستخدمها في أي وقت، هناك رواج كبير على شراء المنظومات الشمسية والشركات المرشحة تقدم عروضًا فنية وتجارية وخدمات ما بعد البيع”.وتابع موسى، “الشركة التي تقدم المنظومات تبيع وتجهز وتقدّم الخدمة، والبنك يرسل موظفًا للكشف الفني ويمنح القرض بناءً على التقييم، الحكومة تدرس الآن تخفيض الفائدة للطاقة المنزلية بشكل أكبر”.وأشار إلى، أن “وزارة الكهرباء رشحت 24 شركة لدخول المبادرة، وتم الإعلان عنها عبر منصة أور، حيث تم عرض أرقامها وأماكن تواجدها وخدماتها، وعلى المواطن أن يزور الشركة ويختار المنظومة التي تناسبه (10، 20، 30، أو 40 أمبير). وبعد ملء الاستمارة، تقوم الشركة بالكشف الفني لموقع المنزل لتحديد إمكانية النصب وبعد التقييم، يتم توقيع عقد، ثم يُركب النظام، ويجري كشف البنك، ثم يُمنح القرض”.وأكد موسى، أن “خدمات ما بعد البيع تتضمن التنظيف والصيانة التي تشمل البطاريات والأنفيرترات، وتكون عملية التسديد بسيطة جدًا، وبمبالغ شهرية زهيدة ما بين 41-51 ألف دينار فقط”، لافتًا إلى، أن “هذه المنظومات تخفف العبء عن الشبكة الوطنية وتوفر طاقة مضمونة خصوصًا في أشهر الصيف”.

مقالات مشابهة

  • استعرضا عددا من المشاريع.. أمير حائل يستقبل أمين المنطقة
  • أمير منطقة حائل يستقبل أمين المنطقة
  • بشرى سارة لجمهور الزمالك بشأن ضم صفقة جديدة
  • وزارة الكهرباء:لابديل عن الطاقة الشمسية
  • الحكومة تزف بشرى سارة بشأن مرتبات مايو.. وصرف 1100 جنيه زيادة في هذا الموعد
  • ليس فقط لإنتاج الطاقة.. الصين تغطي الجبال بالألواح الشمسية
  • 700 جنيه زيادة شهرية لجميع موظفي الدولة.. البرلمان يزف بشرى سارة
  • «بشرى سارة».. حسم مصير العلاوات والمنح الخاصة بحزمة الحماية الاجتماعية رسميا
  • وفاة مدير محطة كهرباء حلايب في حادث انقلاب سيارة
  • بشرى سارة لمرضى الزهايمر.. فحص دم قد يُساعدك في تشخيص حالتك