10 معلومات عن كريمان بعد وفاتها: أجادت الغناء.. والمنتجة آسيا رفضتها
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
تعد الفنانة كريمان، والتي وافتها المنية أمس، واحدة من أجمل نجمات السينما المصرية في عصرها الذهبي، حيث شاركت في العديد من الأفلام الشهيرة مثل «فتافيت السكر هانم» و«الحموات الفاتنات»، و«بنات اليوم».
دخول كريمان في عالم الفنالناقد الفني محمد شوقي يكشف محطات في مسيرة الفنانة كريمان، وذلك خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «التاسعة»، المذاع على القناة الأولى، ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني.
1- بدأت دخول عالم الفن في وقت مبكر، إلا أن المنتجة الكبيرة آسيا رفضتها بحجة صغر سنها.
2- ارتدت كريمان ملابس الآنسات لتصبح أكبر من سنها الحقيقي، وبالفعل وافقت آسيا على اشتراكها في فيلم «الحموات الفاتنات» عام 1953.
3- قدمت الفنانة كريمان عددا من الأغاني بصوتها ومن كبار الملحنين مثل محمد الموجي.
4- اشتركت مع الملحن منير مراد في أكثر من دويتو في فيلم «موعد مع إبليس».
5- وتعد كريمان نجمة مسرح حيث وقفت أمام عميد المسرح يوسف وهبي في أكثر من مسرحية.
6- فضلت الابتعاد عن الحياة الفنية للتفرغ لحياتها الأسرية لكي تعيش حياة مستقرة.
بدأت حياتها بطلة7- كريمان بدأت بطلة واسمها كان يكتب قبل الفنان كمال الشناوي.
8- قررت الاشتراك في أعمال كدور ثانٍ لأن لديها بعض التحفظات التي كانت تحب أن تفعلها.
9- الفنانة ظهرت أمام كوكبة من النجوم المبهجين في فيلم «الحموات الفاتنات»
10- كريمان من الفنانات اللاتي قررن الاعتزال وعدم الظهور تحت الأضواء مجددا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريمان الفنانة كريمان المسرح السينما
إقرأ أيضاً:
صحيفة إيطالية: هل بدأت حرب المياه بين الهند وباكستان؟
يرى تقرير نشره موقع "شيناري إيكونومتشي" الإيطالي أن "حرب مياه" بدأت تلوح في الأفق بين الهند وباكستان، بعد أن سرّعت نيودلهي وتيرة بناء سدّي "دول هاستي" و"راتل" في كشمير، مما يهدد بتقويض "معاهدة مياه السند" التاريخية.
وقال الكاتب فابيو لوغانو في التقرير إن هذا التصعيد الخطير حول هذه المشاريع المائية الحساسة في منطقة السند يُنذر بعواقب وخيمة، إذ لا تمثل هذه السدود مجرد منشآت في مجال الطاقة، بل أوراق ضغط جيوسياسية في صراع طويل الأمد بين البلدين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز: سباق مع الزمن لتأمين سوريا من ماضيها الكيميائيlist 2 of 2إسقاط باكستان طائرة رافال فرنسية رفع أسهم شركة صينية 40%end of list
تسريع بناء السدود
وقال لوغانو إن السكرتير العام لإقليم جامو وكشمير أتال دولو أصدر تعليماته للمسؤولين بالإسراع في تنفيذ مشروعين كبيرين لتوليد الطاقة الكهرومائية في سدّي "راتل" و"دول هاستي" بمنطقة كشتوار، رغم اعتراضات باكستان التي ترى في ذلك انتهاكا لمعاهدة مياه نهر السند التي قامت الهند بتعليقها عقب الهجوم في بهلغام يوم 22 أبريل/نيسان الماضي.
وأضاف أن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في جامو وكشمير كتبت عن الزيارة على منصة إكس: "قام السكرتير العام أتال دولو بزيارة مشروعي راتل (850 ميغاواط) ودول هاستي (390 ميغاواط) الكهرومائيين لتفقّد التقدّم في الأعمال والعمليات".
إعلانوتؤكد الهند أن هذه المشاريع تلتزم بإرشادات معاهدة مياه السند، وأنها ضرورية لأمن الطاقة والتنمية الاقتصادية في المنطقة.
شريان حياةوأشار الكاتب إلى أن مياه نهر السند وروافده تُعدّ شريان حياة لباكستان، إذ توفر لها الموارد اللازمة للزراعة وإنتاج الطاقة.
وكانت الهند قد اعترضت سابقا على هذه المعاهدة التي تنظّم استخدام مياه السند منذ عام 1960، لكنها تعهدت بعد الهجمات الأخيرة في كشمير بعدم السماح بوصول قطرة ماء واحدة إلى باكستان، حسب الكاتب.
وختم لوغانو بأن تسارع الجهود الهندية في بناء السدود إشارة واضحة على نية خنق باكستان مائيا، في حين أعلنت إسلام آباد أنها مستعدة لخوض الحرب من أجل الدفاع عن حقها في المياه، مما يعني أن التوتر بين البلدين لا يزال بعيدا عن الحل.