بوابة الوفد:
2025-12-15@04:03:32 GMT

بن شرقي على أعتاب الانتقال إلى الريان القطري

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

وافق المغربي أشرف بن شرقي على اللعب ضمن صفوف الريان القطري، بعد مفاوضات ناجحة بين الطرفين في الأيام الماضية.

ويرغب نادي الريان في التعاقد مع بن شرقي من أجل تعويض سفيان بوفال الذي تعرض للإصابة وسيغيب عن المشاركة لمدة ثلاث أشهر.

كانت المفاوضات في بداية الأمر فشلت بعدما وافق اللاعب المغربي على الانتقال إلى الريان، قبل أن يغير بن شرقي رأيه عقب الفحوصات الطبية، وجلسة التصوير الخاصة بسبب المقابل المادي، بعدما طالب براتب أعلى مما أدى إلى فشل الصفقة.



لكن تراجع بن شرقي ووافق بعد ذلك على التوقيع عقد لمدة مسوم بدلا من موسمين لينتهي في الصيف المقبل 2024.

وقرر بن شرقي العودة من جديد للتفاوض مع النادي القطري بشأن العرض، وأبدى موافقته بعد ذلك وعلى جميع الشروط بشأن العقد لإتمام الصفقة.

وكان بن شرقي فسخ عقده مع الجزيرة الإماراتي في الفترة الماضية بعد التوصل لإتفاق بين الطرفين بشأن الحريل عن صفوف الفريق الإماراتي.
 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بن شرقي الريان القطري الريان الجزيرة الوفد بن شرقی

إقرأ أيضاً:

تحذيرات دولية: إسطنبول على أعتاب زلزال مدمر

أنقرة (زمان التركية) – سلّط تحليل معمق نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية الضوء على الخطر المحدق بمدينة إسطنبول التركية، مشيراً إلى أن “شيئاً مرعباً يحدث في أعماق بحر مرمرة”. وذكر التقرير أن خط صدع تحت هذا البحر الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة، يواجه ضغطاً متزايداً.

التحليل، الذي استند إلى دراسة جديدة نُشرت في مجلة ساينس (Science)، لفت الانتباه إلى نمط مقلق: ففي العشرين عاماً الماضية، وقعت زلازل متزايدة الشدة، وهي تتحرك بانتظام نحو الشرق. وحذّر عالم الزلازل ستيفن هيكس من جامعة لندن بالقول: “إسطنبول تتعرض لهجوم”.

يشير التحليل إلى أن الزلازل القوية تتجه نحو منطقة مغلقة يبلغ طولها من 15 إلى 21 كيلومتراً، يسميها العلماء “صدع مرمرة الرئيسي”، الواقع تحت سطح البحر جنوب غرب إسطنبول، وهي منطقة هادئة بشكل مثير للريبة منذ زلزال عام 1766 الذي بلغت قوته 7.1 درجة.

وإذا استمر هذا النمط وحدث تمزق في هذه المنطقة، فإنه قد يؤدي إلى زلزال بقوة 7 درجات أو أكثر في المدينة التي يقطنها 16 مليون نسمة. وقد لاحظت الدراسة الجديدة تسلسلاً لافتاً لأربعة زلازل متوسطة الشدة، كان آخرها زلزال بقوة 6.2 درجة في أبريل 2025 شرق خط الصدع مباشرةً. ويشير مؤلفو الدراسة إلى أن الزلزال القادم قد يكون أقوى من سابقه وقد يقع تحت إسطنبول مباشرةً.

وعلى الرغم من أن بعض العلماء، مثل جوديث هوبارد من جامعة كورنيل، يرون أن هذا التسلسل قد يكون مجرد مصادفة، إلا أن الإجماع العلمي يؤكد أن “زلزالاً مدمراً قادم” نتيجة لتراكم الضغط الخطير على صدع شمال الأناضول.

وقالت عالمة الزلازل باتريشيا مارتينيز-غارزون، إحدى مؤلفي الدراسة الجديدة، إن تركيز الجهود يجب أن يكون على “الكشف المبكر عن أي إشارات تدل على شيء غير عادي، وعلى التخفيف من آثاره”، مؤكدة أن الزلازل “لا يمكن التنبؤ بها”. واختتم التقرير بتحذير الدكتور هوبارد من أن زلزالاً كبيراً جداً بالقرب من إسطنبول “قد يؤدي إلى واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث”.

Tags: اسطنبولتركيازلزال اسطنبولزلزال تركيانيويورك تايمز

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يشترط تسليم الجثة الأخيرة ونزع سلاح حماس قبل الانتقال للمرحلة الثانية في غزة
  • النقلات النوعية السبع في مشروع النهوض الحضاري
  • برشلونة يُغلق ملف فلاهوفيتش ويواصل البحث عن مهاجم جديد
  • مقتل متقاعد بإطلاق نار داخل متجره شرقي كركوك
  • القبض على زوج أحرق زوجته شرقي الموصل
  • تحذيرات دولية: إسطنبول على أعتاب زلزال مدمر
  • مسؤولون أمريكيون: قوة الاستقرار الدولية لن تقاتل حماس
  • خطر التهجير يهدد تجمع عرب الجهالين شرقي القدس
  • "واينت": الكابينيت يوافق على إنشاء 19 مستوطنة جديدة بالضفة بالاتفاق مع واشنطن
  • صفقة الغاز بين مصر وإسرائيل «تقترب من الحسم»