اتحاد تركي يرسل خبراء إغاثة إلى المغرب وليبيا
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
سرايا - أرسل "اتحاد الجمعيات التي تقدر البشرية" (İDDEF) التركي، فرقا من خبراء إدارة الكوارث إلى المغرب وليبيا على خلفية كارثتي الزلزال والفيضانات
وقال الاتحاد في بيان الخميس، إن فرقا تابعة له ذهبت إلى المغرب وليبيا لتقديم المساعدة في تلبية الاحتياجات الطارئة بالتنسيق مع السلطات المحلية
وأشار إلى أن الفرق أوصلت في المرحلة الأولى المياه والأغذية الجاهزة إلى المحتاجين في البلدين، وأن نطاق المساعدات سوف يتوسع وفق الاحتياجات
ويمكن للراغبين في التبرع زيارة موقع "www.
والأحد، اجتاح إعصار "دانيال" عدة مناطق شرقي ليبيا، أبرزها مدن درنة وبنغازي والبيضاء والمرج وسوسة، مخلفا أكثر من 6 آلاف قتيل وآلاف المفقودين، وفق ما أعلنه وكيل وزارة الصحة في حكومة الوحدة الوطنية سعد الدين عبد الوكيل، الأربعاء
والجمعة، ضرب زلزال بلغت قوته 7 درجات على مقياس ريختر عدة مدن مغربية كبرى مثل العاصمة الرباط والدار البيضاء ومكناس وفاس ومراكش (شمال)، وأغادير وتارودانت (وسط)، مخلفا 2946 قتيلا وفق أحدث حصيلة لوزارة الداخلية، الأربعاء
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة
افتتح المركز الثقافي التركي في مدينة القدس، مساء السبت، معرضا فنيا للفنانة الفلسطينية سندس الرجبي، التي استوحت أعمالها من القرى المقدسية المهجرة، لتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان.
وحمل المعرض، الذي حضره شخصيات مهتمة بالفن والثقافة وفنانون وإعلاميون، اسم "بين الماء والطين".
وأفاد منظمو المعرض أن الأعمال الفنية المعروضة استلهمت من القرى المقدسية المهجرة.
و"المعرض يقدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك، كما تعتمد بعض الأعمال على طباعة أوراق النباتات على الطين، في محاولة لاستحضار ذاكرة المكان وتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان"، وفق المنظمين.
وأشار المنظمون إلى أن هذا المعرض يأتي ضمن "رؤية فنية معاصرة توثق الأثر البصري والوجداني للقرى المهجرة".
وفي كلمتها على هامش افتتاح المعرض، اعتبرت الفنانة الرجبي هذا المعرض "محاولة فنية لاستحضار القرى المهجّرة من خلال المادة، حيث يجتمع اللون والطين والنبات عناصر تحمل أثر الأرض وذاكرة المكان".
ولفتت إلى أن الأعمال المعروضة تعكس علاقة مباشرة بالطبيعة والبيئة الفلسطينية.
وخلال أحداث النكبة عام 1948، أجبرت العصابات الصهيونية ما لا يقل عن 100 ألف مواطن فلسطيني على الهجرة من 38 قرية وخربة في محافظة القدس.