احذر بشدة.. السهر قد يعرضك للإصابة بهذا المرض المميت
تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT
أضرار خطيرة للسهر (سبوتنيك)
أكدت دراسة جديدة أجريت في مستشفى بريجهام أن السهر يجعل الناس أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري بنسبة 72%، مقارنة بأولئك الذين ينامون ويستيقظون مبكرا.
و أظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يقضون الليل أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري بنسبة 19%، بحسب ما نقله موقع ميديكال نيوز توداي.
اقرأ أيضاً لن تصدق ما الذي سيحدث لجسمك إن تناولت زيت جوز الهند على معدة فارغة؟ 14 سبتمبر، 2023 هذه الأطعمة تعزز هرمون التستوستيرون “الذكورة” لدى الرجال بشكل لا يُصدق.. احرصوا عليها 13 سبتمبر، 2023
وقد تبين أيضًا أنه إذا كان جدول عمل الشخص يتوافق مع تفضيلاته الليلية، فإن هذا الخطر ينخفض.
وذكرت الباحثة الرئيسية الدكتورة سينا كيانارسي: “لقد وجدنا أن الأشخاص الذين يقضون الليل هم أكثر عرضة بشكل عام لنمط حياة غير صحي”.
وتابعت: “كانوا أكثر عرضة لنظام غذائي سيئ، وأن يكون وزنهم غير صحي وأن يكونوا أقل نشاطا بدنيا. كما كانوا أكثر عرضة للتدخين وشرب الكحول، وحتى النوم بشكل سيئ”.
هذا وقد قام الباحثون بتحليل بيانات ما يقرب من 64000 ممرض شاركوا في دراسة صحة الممرضات على المدى الطويل، والتي جمعت بياناتهم الصحية من عام 2009 إلى عام 2017.
وأكد نحو 11% من الممرضات أنهم يحبون السهر لوقت متأخر، بينما 35% منهم يفضلون الاستيقاظ مبكرا. وسقط الباقي في مكان ما بينهما.
كما أظهرت النتائج، بشكل عام، أن نمط الحياة الصحي سيتأثر بالسهر لساعات متأخرة من الليل.
ولاحظت الدراسة أن 6% فقط من الممرضات الذين استمتعوا بأنماط حياة صحية كانوا من محبي السهر، لكن 25% ممن اتبعوا أنماط حياة غير صحية فضلوا السهر لوقت متأخر.
في حين وجد الباحثون أيضًا أن زيادة خطر الإصابة بمرض السكري كان واضحًا فقط لدى أولئك الذين عملوا في نوبات ليلية لمدة تقل عن 10 سنوات في الماضي.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أکثر عرضة
إقرأ أيضاً:
إعلامي عن 30 يونيو: «كانوا بيكتبوا تحت بيتي الموت لخيري رمضان»
استهل الإعلامي خيري رمضان حلقة اليوم من برنامج «مع خيري» والمذاع عبر قناة «المحور» بالحديث عن يوم 30 يونيو، قائلا: «اليوم 30 يونيو 2025، وهذا يذكرنا ونستدعي معه 30 يونيو 2013، هذا اليوم الفاصل في تاريخ مصر».
وأضاف الإعلامي خيري رمضان: «30 يونيو عند كل واحد لها إحساس مختلف، غير الاحساس الجمعي للشعب المصري بالخوف على بلده، واحنا خايفين على بلدنا كان داخل كل واحد خوف خاص، وأتذكر جيدا خوفي طول الوقت إني هموت، كانوا بيجوا تحت بيتي ويكتبوا لي الموت لخيري رمضان».
الدخول إلى المدينةوأضاف «رمضان»: «عيالي كان بيجلهم رعب بدرجة إني نقلت عيالي لمكان بعيد،بفتكر أيام ما قعدونا في فندق والدبابات كانت برا وكنا مهددين طول الوقت، ومدينة الإنتاج كانت محاصرة وصورنا على الأرض بيتداس عليها بالجزم ومعلقين صورنا في الميادين مشنوقين».
واستكمل: «بفتكر إن كنا لما نيجي ندخل المدينة كنا بتدخل من باب خلفي، وقعدونا في باطن العربية وغطونا بحاجة لحد ما ندخل، لأن كانوا بيستنونا، كنا بندخل واحنا مستنيين كل لحظة إنهم ممكن يقتحموا الاستوديو ويقتلونا».