عبدالعليم وأسرته بعد زيارة الرئيس لهم: السيسي جبر بخاطرنا.. والبركة حلت علينا
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
قال عبدالعليم حسن، موجه بالتربية والتعليم في محافظة بني سويف الذي زاره الرئيس عبدالفتاح السيسي في شقته بقرية سدس الأمراء، في أول تعليق له «إحنا كنا في البلكونة أثناء مرور الرئيس ونادينا عليه يتفضل لدينا، والحمد لله لبى الدعوة وجبر بخاطرنا».
عبد العليم: السيسي جبر بخاطرنا وتحس أنه مناوتابع في أول لقاء له مع «الوطن»، وشرفنا الرئيس وجلس معي ومع أسرتي في شقتي مردفا «احنا حلت علينا البركة بزيارته»، وتحدث معنا على مدى رضانا بأحوالنا وطمناه أن الدنيا تمام وشكرناه على المشروعات الضخمة التي عملها من أجلنا وأجل أهل الصعيد في خدمات غير مسبوقة بعد سنوات من التهميش.
وأوضح «أنني طلبت من الرئيس السيسي بتناول الغداء معنا ولكنه بكرمه هو من عزم علينا في سفرة كبيرة مع أهالي سدس الأمراء ليكون مجمع غداء كبيرة، شاركنا فرحتنا بالخدمات التي تمت على أرض الواقع».
سحر: زيارة الرئيس السيسي لنا كان حلموقالت سحر محمد، زوجة الأستاذ عبدالعليم، إن زيارة الرئيس لنا كان حلم أردته لأطفالي منذ سنوات، وتحقق اليوم.
وتابع في تصريحاتها «أول من دخل منزلي تحس أنه شخص مننا وقلبي كان مطمئن بوجوده وأولادي كانوا مبسوطين بسيادة الرئيس، وقام بالسلام عليهم وعزمت عليه أنه يشرب الشاي معانا»، مشيرة إلى أن الله سوف ينصره، وسوف أدعمه للترشح لفترة رئاسية جديدة.
وقالت الأسرة التي زارها الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن فرحتهم لا توصف، موجهين له رسالة «سير يا ريس على نفس الخطى وكلنا معاك والخير لم يأتي إلا على يديك، موضحين أن جميع الأزمات هتعدي سوى بيك وندعمك لفترة رئاسية أخرى لاستكمال مسيرة الإنجازات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زيارة الرئيس بني سويف الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
حوت أحدب يبتلع راكب كاياك لفترة وجيزة في باتاجونيا التشيلية
ابتلع حوت أحدب راكب كاياك لفترة وجيزة قبالة باتاجونيا التشيلية قبل أن يطلق سراحه بسرعة سالمًا، حيث انتشرت صور الحادث، الذي تم تصويره بالكاميرا، بسرعة كبيرة على نطاق واسع.
حوت أحدب يبتلع راكب كاياك لفترة وجيزة في باتاجونيا التشيليةفي يوم السبت الماضي، كان أدريان سيمانكاس يمارس رياضة الكاياك مع والده، ديل، في باهيا إل أغيلا بالقرب من منارة سان إيسيدرو في مضيق ماجلان عندما ظهر حوت أحدب، وابتلع أدريان وقاربه الأصفر لبضع ثوانٍ قبل أن يطلق سراحه.
ووصف الرعب الذي شعر به في تلك الثواني القليلة، وأوضح أن خوفه الحقيقي لم يبدأ إلا بعد ظهوره على السطح، خوفًا من أن يؤذي الحيوان الضخم والده أو أن يموت في المياه الجليدية.
قال أدريان: «عندما نهضتُ وبدأتُ بالطفو، كنتُ خائفًا من أن يحدث شيء لأبي أيضًا، أو ألا نصل إلى الشاطئ في الوقت المناسب، أو أن أُصاب بانخفاض حرارة الجسم».
وبعد ثوانٍ قليلة في الماء، تمكن أدريان من الوصول إلى قارب الكاياك الخاص بوالده، وتلقى المساعدة على الفور. ورغم الخوف، عاد كلاهما إلى الشاطئ سالمين.
ويقع مضيق ماجلان على بُعد حوالي 1600 ميل (3000 كيلومتر) جنوب سانتياغو، عاصمة تشيلي، وهو معلم سياحي رئيسي في باتاغونيا التشيلية، والمعروف بأنشطة المغامرة.
تُشكل مياهه المتجمدة تحديًا للبحارة والسباحين والمستكشفين الذين يحاولون عبوره بطرق مختلفة.
على الرغم من أن الصيف قد حل في نصف الكرة الجنوبي، إلا أن درجات الحرارة في المنطقة تظل باردة، حيث تنخفض الحد الأدنى لدرجات الحرارة إلى 39 درجة فهرنهايت (4 درجات مئوية) ونادراً ما تتجاوز الحد الأقصى لدرجات الحرارة 68 درجة فهرنهايت (20 درجة مئوية).