في مشروع هو الأول من نوعه.. أبين تبدأ بإنتاج زيت الطبخ النباتي
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
كشفت مصادر متطابقة، عن بدء ظهور معامل جديدة ومحلية لإنتاج زيت الطبخ في محافظة ابين جنوب البلاد.
وبحسب مراسل "الموقع بوست" فإن معامل انتاج محلية بمحافظة أبين بدأت بإنتاج كميات من زيت الطبخ المنزلي في تحرك اقتصادي جديد هو الأول من نوعه بالمحافظة.
وأضاف أن هذه المعامل بدأت بإنتاج زيت طبخ نباتي مستخرج من بذور القطن وهي أحد أفضل المصادر النقية لزيت الطبخ.
وأكد أن هذا المصنع يعتمد على كميات بذور القطن المنتجة في مزارع المحافظة ومناطقها المختلفة ويعد هو الأول من نوعه والذي سيسهم في تحريك العجلة الاقتصادية في ظل الظروف المعيشية التي تمر بها البلاد.
ويعد هذا المشروع هو الأول من نوعه في محافظة أبين، ويأتي في ظل تدهور كبير للوضع الاقتصادي في مختلف المحافظات، وسيسهم هذا المشروع في دعم وتنمية الاقتصاد الوطني.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: ابين زيت الطبخ اليمن انهيار الاقتصاد الحرب في اليمن هو الأول من نوعه
إقرأ أيضاً:
أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد.. 130 عامًا من الفتوى
في إطار الاحتفال بمسيرة تمتد لأكثر من قرن من العطاء الشرعي، استعرضت دار الإفتاء المصرية إداراتها المختلفة وخدماتها المتميزة التي تواكب العصر، من بينها إدارة التعليم عن بُعد التي تمثل نموذجًا رائدًا في نقل المعرفة الإفتائية إلى كل مكان في العالم.
إدارة التعليم عن بُعد:
أسست دار الإفتاء أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد، حيث تم إعداد مناهج متخصصة في العلوم الشرعية والإفتائية، وتقديمها عبر موقع إلكتروني مخصص، ويتيح هذا المركز للطلاب متابعة الدورات دون عناء السفر، والحصول على المعرفة والمهارات اللازمة لممارسة الإفتاء في بلادهم، بما يعكس حرص الدار على دمج التعليم التقليدي بالحلول الرقمية الحديثة.
إدارات وخدمات أخرى:
خلال الاحتفال، أبرزت دار الإفتاء خدماتها المتنوعة، مثل:
إدارة الرد على الاستفسارات الفقهية عبر الفضاء الرقمي.
وحدة التوعية المجتمعية التي تنظم الندوات والدورات في مختلف المجالات الشرعية.
إدارة البحوث والدراسات الشرعية التي تعمل على إنتاج محتوى علمي موثوق.
الفتوى بين الماضي والحاضر:
تؤكد دار الإفتاء أن مسيرة 130 عامًا من العطاء لم تقتصر على إصدار الفتاوى فحسب، بل شملت تطوير أدوات التعليم الشرعي، وتعزيز التواصل مع المجتمع، وحماية الهوية الدينية والقيمية، بما يواكب تحديات العصر الرقمي والثقافي.
من خلال استعراض إداراتها المختلفة، تؤكد دار الإفتاء المصرية أن الفتوى ليست مجرد حكم شرعي، بل عمل مؤسسي متكامل يواكب التطورات المعاصرة، ويضمن استمرار الرسالة الإفتائية على مدار الأجيال.