صحيفة أثير:
2025-06-13@01:24:36 GMT

قريبًا: ستتمكّن من التجول في قلعة الميراني

تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT

قريبًا: ستتمكّن من التجول في قلعة الميراني

رصد – أثير

وقّعت وزارة التراث والسياحة اليوم على عقد إدارة وتشغيل وتوظيف قلعة الميراني بولاية مسقط مع شركة منتجعات وفنادق جبال الحجر. وقّع على الاتفاقية عن وزارة التراث والسياحة، سعادة المهندس إبراهيم بن سعيد بن خلف الخروصي وكيل الوزارة للتراث، فيما وقع عليها من جانب الشركة المهندس خالد بن حمد البوسعيدي – المفوض بالتوقيع بالإنابة عن الرئيس التنفيذي للشركة بمكتب سعادته بديوان عام الوزارة.

ويأتي التوقيع على هذه الاتفاقية وفقاً لوكالة الأنباء العُمانية ضمن جهود الوزارة لتوظيف التراث المعماري وضمان استدامته وتعظيم الاستفادة منه مما يسهم في توفير فرص عمل مباشرة و غير مباشرة وتمكين القطاع الخاص من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والأسر المنتجة لإيجاد منافذ تسويق للحرفيين وإثراء السياحة من خلال مشروعات ذات قيمة مضافة للمجتمع المحلي وإعادة إحياء مواقع التراث الثقافي عملا برؤية عُمان 2040م والبرامج الاستراتيجية للخطة التنموية العاشرة.

كما تهدف الوزارة إلى تطوير وتأهيل وتوفير وجهات وتجارب سياحية متنوّعة تسهم في تنويع المنتج السياحي وتعظيم الفائدة من التراث الثقافي والمعالم التاريخية من وجهات ومقاصد سياحية، وإبراز الحضارة العمانية وعراقة التراث الثقافي العُماني وثقافته الأصيلة./العُمانية/محمد السيفي

تقع قلعة الميراني ناحية الغرب إلى الجنوب قليلا من مستوي قلعة الجلالي، ترجع بعض المصادر تسميتها بقلعة الميراني نسبة إلى الكلمة البرتغالية (Almirante) ومعناها (Admiral) والتي أخذت بدورها من الاصطلاح العربي أمير البحار ولذلك يمكن القول بأنها “قلعة أمير البحار”، كما أطلق عليها حصن القبطان نسبة إلى القائد (Dom joao da Lisboa) ، فيما أطلق عليها البرتغاليون أيضا حصن القائد لأنها كانت تحتوي على مقر قائد الحامية، كما قيل بأنها سُميت بالميراني نسبة إلى أحد قادة الفرس الذين احتلوا مسقط عام (1150هـــ/ 1737م).

وكانت “أثير” نشرت موضوعاً سابقاً عن القلعة يمكن الاطلاع عليه عبر هذا الرابط

بالصور: تعرّف على “قلعة أمير البحار” الموجودة في مسقط

المصدر: صحيفة أثير

إقرأ أيضاً:

«لمه عل بحر».. تجارب استثنائية

الظفرة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة لوحات عفراء الكتبي.. أصالة الموروث «متنزه مليحة».. نافذة على التاريخ

اختتم مهرجان «لمه عل بحر» فعاليات موسمه الأول، بعد أربعة أشهر مليئة بالأنشطة والفعاليات والتجارب الاستثنائية، التي جمعت بين التراث، والترفيه، والثقافة، والفنون، والرياضة، واستقطبت أكثر من 50 ألف زائر من مختلف الفئات العمرية.
ويعد المهرجان، الذي أقيم على ساحل منطقة الظفرة، وجهة مثالية للعائلات ومنصة حيوية للمواهب المحلية والحرفيين ورواد الأعمال والشركات الصغيرة لعرض منتجاتهم على جمهور المهرجان.
ونظّم مهرجان «لمه عل بحر» ورش عمل تفاعلية سلطت الضوء على التراث الثقافي لمنطقة الظفرة.

مقالات مشابهة

  • «لمه عل بحر».. تجارب استثنائية
  • انفجار يهز قاربًا في تركيا
  • احتفاءً بذكرى طرد آخر جندي بريطاني.. الجلاء على شاشة الوثائقية قريبًا
  • قلعة العريش: تاريخ عريق يعاني الإهمال في قلب سيناء
  • «الشارقة للتراث» يبحث تعزيز التعاون الثقافي مع المالديف
  • أبين.. بدء فعاليات مهرجان يافع في قلعة القارة التراثية
  • التراث والسياحة تفتتح مشروعات سياحية استعدادا لموسم خريف ظفار
  • فرج فودة مفكر واجه الظلام.. فيلم جديد على الوثائقية قريبًا
  • إيران تكشف محتوى وثائق إسرائيلية "حساسة" حصلت عليها
  • حميدان التركي يشكر الله والمملكة ويعد الجميع بلقاءٍ قريب في الوطن .. فيديو