عمرو خليل يوقف التصوير لحظة عبور قطار في محطة بشتيل
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
أوقف الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج من مصر، التصوير خلال عبور قطار صغير بـمحطة بشتيل كان يحمل بعض البضائع.
تم عرض حلقة خاصة من برنامج "من مصر"، الذي يُقدمه الإعلامي عمرو خليل، حيث تم استكشاف محطة قطارات الصعيد بشتيل في منطقة صعيد مصر.
تم في هذه الحلقة جولة داخل المحطة لاستعراض العديد من التفاصيل والمرافق المتاحة بها.
وتم أيضًا استعراض عملية إعادة ملء خزانات القطارات وأعمال تنظيم القطارات على الرصيف بحيث لا تضطر القطارات للدخول إلى أماكن التخزين. تم أيضًا عرض شبابيك التذاكر وشاشات المحطات التي تمكن الركاب من حجز التذاكر والدفع من خلالها، بالإضافة إلى خدمة تاكسي مشابهة لتاكسي المطار.
وتم التركيز أيضًا على وجود العديد من الخدمات في المحطة مثل البنوك ومحلات التسوق والسلالم الكهربائية. وتم إجراء لقاءات مع العمال والفنيين والمهندسين الذين عملوا في المحطة منذ 3 سنوات، بما في ذلك بعضهم من أهالي الصعيد، لمعرفة تجربتهم ومشاركتهم في تطوير المحطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برنامج من مصر بشتيل محطة بشتيل
إقرأ أيضاً:
القضاء الكيني يوقف اتفاقا صحيا مع واشنطن
أصدرت المحكمة العليا في كينيا أوامر تحفظية بوقف تنفيذ اتفاقية التعاون الصحي الموقعة بين نيروبي وواشنطن الأسبوع الماضي بعد تصاعد الجدل بشأن بند نقل البيانات الطبية والشخصية إلى الخارج.
وقررت المحكمة تعليقا محددا للجزء المرتبط بتبادل المعلومات الصحية والوبائية، مؤكدة أن هذا الإجراء سيظل ساريا إلى حين مراجعة الاتفاقية قانونيا.
وجاء القرار استجابة لدعوى رفعها اتحاد المستهلكين الكينيين الذي اعتبر أن الاتفاقية الموقعة في واشنطن يوم 4 ديسمبر/كانون الأول الجاري بين رئيس مجلس الوزراء الكيني موساليا مودافادي ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو تنتهك الدستور وقانون الصحة، وتمت صياغتها بعيدا عن أعين الرأي العام.
وحذر الاتحاد في مذكراته من أن نقل البيانات الطبية إلى الخارج يمثل خطرا دائما لا يمكن الرجوع عنه، قائلا إن ذلك يفتح الباب أمام انتهاكات خصوصية المواطنين، ويعرّضهم للوصم وسوء استخدام معلوماتهم.
في المقابل، سعى الرئيس الكيني وليام روتو إلى تهدئة المخاوف، مؤكدا أن المبادرة جاءت من الجانب الكيني وليس الأميركي، وأن المفاوضات أُجريت في نيروبي قبل توقيع الاتفاقية رسميا في واشنطن.
وأضاف أن المدعي العام راجع الاتفاقية وأقر سلامتها القانونية، نافيا وجود أي ثغرات تتعلق بحماية البيانات.
وستُعرض القضية مجددا في 12 فبراير/شباط المقبل لمتابعة مدى الالتزام بالأوامر القضائية، وتحديد مسار الجلسات المعجلة للنظر في الطعن.
وتأتي هذه التطورات في وقت تتزايد فيه المخاوف الشعبية والسياسية من أن تتحول الاتفاقيات الدولية إلى بوابة لتسريب بيانات حساسة خارج البلاد، مما يضع الحكومة أمام اختبار صعب بين تعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة وضمان حماية خصوصية مواطنيها.
إعلان