هل يسمح للشخص الزائر قيادة السيارة برخصة أجنبية؟.. المرور يجيب
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
ورد سؤال إلى حساب المرور السعودي من قبل أحد المواطنين نصه: «هل يسمح للشخص الزائر قيادة السيارة برخصة أجنبية؟».
القيادة بالرخصة الدوليةوأجاب المرور، عبر صفحته بـ «تويتر»، بأنه يجوز للزائر القيادة بالرخصة الدولية أو الأجنبية السارية المفعول ومدة سنة من تاريخ دخوله المملكة أو انتهاء صلاحيتها أيهما أقرب.
عليكم السلام، يجوز للزائر القيادة بالرخصة الدولية أو الأجنبية السارية المفعول ولمدة سنة من تاريخ دخوله المملكة او انتهاء صلاحيتها أيهما أقرب.
وجدد المرور السعودي، التذكير، بالمدة المتبقية على بدء تطبيق الرصد الآلي لمخالفة عدم وجود تأمين على المركبة، موضحًا أنه باق عشرة أيام على بداية الرصد الآلي لمخالفة «عدم وجود تأمين سارٍ للمركبة».
وكانت الإدارة العامة للمرور قد ذكرت في وقت سابق، استكمال البدء بأتمتة رصد مخالفة «عدم وجود تأمين سارِ للمركبة» إلكترونياً، اعتباراً من يوم الأحد الموافق 1/ 10/ 2023 م.
وأوضحت الإدارة، أن الرصد الآلي للمخالفة سيكون لكل المركبات على الطرق بشكل مباشر، في حال عدم وجود تأمين سارِ على المركبة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإدارة العامة للمرور المرور السعودي الإدارة العامة للمرور عدم وجود تأمین الرصد الآلی
إقرأ أيضاً:
اتهام موظف استخبارات أمريكي بمحاولة تسريب معلومات سرية إلى دولة أجنبية
أعلنت وزارة العدل الأمريكية، الخميس، عن توجيه اتهامات جنائية لأخصائي تكنولوجيا معلومات يعمل لدى وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية، بمحاولة نقل معلومات سرية إلى من ظنه ممثلاً عن حكومة أجنبية، ليتبين لاحقًا أنه كان عميلاً سريًا تابعًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي).
وقالت الوزارة في بيانها إن المتهم يُدعى ناثان فيلاس لاتش (28 عامًا)، ويقيم في ولاية فيرجينيا، وقد تم القبض عليه يوم الخميس في موقع جرى ترتيبه مسبقًا لتسليم مواد استخباراتية حساسة، كانت معدّة لشخص اعتقد لاتش أنه مسؤول تابع لدولة أجنبية، لكنها كانت عملية خداع أمني نفذها مكتب التحقيقات الفيدرالي.
ووفقًا لوثائق المحكمة، فإن لاتش التحق بوكالة استخبارات الدفاع الأمريكية عام 2019 كموظف مدني، وكان يعمل بقسم التهديدات الداخلية، ويتمتع بتصريح أمني على مستوى "سري للغاية" يتيح له الوصول إلى معلومات حساسة.
وأفادت وزارة العدل أن التحقيق بدأ في مارس الماضي بعد تلقي بلاغ يشير إلى أن لاتش عرض طوعًا تقديم معلومات سرية لدولة أجنبية. وأظهرت الأدلة الأولية أنه كتب في رسالة إلكترونية بأنه لا "يتفق مع قيم هذه الإدارة"، وأعرب عن استعداده لنقل وثائق استخباراتية إلى جهة أجنبية.
بمجرد دخول مكتب التحقيقات الفيدرالي على خط القضية، تم تكليف عميل سري بالتواصل مع لاتش، الذي بدأ بتوثيق المعلومات السرية بخط اليد في دفتر ملاحظات، مع التخطيط لتركها في متنزه يمكن للطرف الآخر الوصول إليه.
وفي أوائل مايو، تقول وزارة العدل إن لاتش ترك محرك أقراص محمول يحتوي على وثائق مصنفة "سرية" و"سرية للغاية"، وأرسل تأكيدًا للعميل السري بتسليم البيانات في السابع من الشهر نفسه.
وفي مراسلاته مع "العميل السري"، أبدى لاتش اهتمامه بالحصول على "جنسية الدولة الأجنبية"، مؤكدًا أنه "لا يتوقع تحسن الأمور داخل الولايات المتحدة على المدى الطويل"، لكنه شدد في الوقت ذاته على عدم سعيه الفوري للحصول على تعويض مالي مباشر، رغم عدم ممانعته له لاحقًا.
وبحسب لائحة الاتهام، فإن لاتش استمر بنسخ المعلومات السرية من محطة عمله الرسمية، وقام بطي الأوراق وإخفائها في ملابسه لنقلها إلى الخارج، وذلك خلال الفترة من 15 إلى 27 مايو.
وفي 29 مايو، توجه إلى موقع تم الاتفاق عليه مسبقًا في شمال فيرجينيا، لمحاولة تسليم حزمة جديدة من الوثائق المصنفة، حيث تم إلقاء القبض عليه في اللحظة التي استلم فيها العميل السري المعلومات.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية