بالفيديو.. وزير خارجية مصر: العلاقات مع السعودية عميقة على كافة المستويات ولا غنى عنها
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري، عمق العلاقات بين جمهورية مصر العربية والمملكة العربية السعودية، مشيرًا إلى أنه لا يمكن الاستغناء عن تلك العلاقات بين البلدين.
وقال سامح شكري في تصريحات لقناة العربية: «الأهداف مع السعودية مشتركة ونحافظ على التواصل والتنسيق معها، والعلاقات مع السعودية عميقة على كافة المستويات ولا غنى عنها».
وأضاف وزير الخارجية المصري: «ندعم مؤسسات الدول الوطنية لتحقيق الاستقرار، ونطالب المجتمع الدولي بتقاسم أعباء النازحين».
وواصل: «نطالب إثيوبيا بالمرونة المطلوبة للتوصل لاتفاق بشأن سد النهضة، وإذا توفرت الإرادة لدى إثيوبيا يمكن التوصل لاتفاق خلال أسبوع».
وعن الوضع في ليبيا، قال: «الوضع في ليبيا مأساوي ومستمرون في دعم المنكوبين».
وزير الخارجية المصري للعربية: العلاقات مع #السعودية عميقة على كافة المستويات ولا غنى عنها#العربية pic.twitter.com/nyF27NJ4rt
— العربية (@AlArabiya) September 21, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير خارجية مصر مصر والسعودية أهم الآخبار
إقرأ أيضاً:
قطر تؤكد تبنّيها سياسة خارجية تقوم على تعزيز التضامن الدولي مع كافة الدول والمنظمات الإقليمية والدولية
أكدت دولة قطر تبنّيها على مدى العقود الأربعة الماضية، سياسة خارجية تقوم على تعزيز التضامن الدولي مع كافة الدول والمنظمات الإقليمية والدولية، مشيرة إلى أنها عملت على تنفيذ العديد من المشاريع التعليمية والتنموية في مناطق مختلفة من العالم من أجل تحقيق السلام العالمي والمساهمة في جهود التنمية في شتى المجالات.
جاء ذلك في بيان دولة قطر، الذي ألقاه السيد محمد علي الباكر، سكرتير ثالث في إدارة الشؤون القانونية، بوزارة الخارجية، اليوم، خلال الحوار التفاعلي مع الخبيرة المستقلة المعنية بحقوق الإنسان والتضامن الدولي، البند 3، وذلك في إطار الدورة التاسعة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان بجنيف.
وشدّد الباكر على أهمية التضامن الدولي من أجل تعزيز وحماية حقوق الأفراد والشعوب، موضحا أنه على الرغم من أن المسؤولية عن تعزيز وحماية حقوق الإنسان على المستوى الوطني تقع في المقام الأول على عاتق الحكومات، إلا أن التضامن الدولي لا غنى عنه لتعزيز الجهود الوطنية ومساعدة الحكومات على الاضطلاع بواجباتها ومسؤولياتها لإعمال هذه الحقوق.
وأضاف أن التحديات المتعاظمة التي تواجهها دولنا ومجتمعاتنا اليوم تتطلب اهتماما أكبر بمسألة التضامن الدولي أكثر من أي وقت مضى، مما يقتضي وجود شراكات وتعاون تنموي دولي وإقليمي يسمح بتبادل الخبرات والممارسات الجيدة، وتخفيف حدّة التفاوت بين البلدان، والمحافظة على حقوق الشعوب، لتمكينها من مواجهة تحدياتها، والاستجابة لاحتياجاتها، والحفاظ على ثقافاتها وهوياتها عبر الأجيال المختلفة، حتى لا يُترك أحد خلف ركب التنمية.