يوسف القعيد: جمال الغيطاني «عِشرة عمري».. والتقيت نجيب محفوظ في المستشفى
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قال الكاتب والأديب يوسف القعيد، إنّ الأديب الراحل كان يتمنى أن يصبح محررا عسكريا، وكانت معظم صداقاته من أبناء الجيش المصري، وكان الجيش هو قضية عمره الأساسية.
قابلت نجيب محفوظ في المستشفىإلى ذلك، تحدث «القعيد»، خلال حواره مع الإعلامي والكاتب الصحفي الدكتور محمد الباز، مقدم برنامج «الشاهد»، عبر قناة «إكسترا نيوز»، عن فترة خدمته بالمستشفى العسكري في غمرة، قائلا: «المستشفى كان له بابين، أمامي لزوار المرضى والأطباء والضباط، وباب خلفي كنا ندخل منه».
وتابع الكاتب والأديب: «المسؤول عن الباب الأمامي اتصل بي وتحدث إليّ من التليفون الداخلي وقال لي إن نجيب محفوظ موجود في المستشفى، وكنت قد كتبت روايتين، وكنت الأديب الوحيد في الوحدة التي أخدم بها».
جمال الغيطاني عشرة عمريوواصل: «كان جمال الغيطاني يزورني في فترة خدمتي العسكرية بالمستشفى مرتين في الأسبوع، وكان جمال الغيطاني عشرة عمري.. أما بالنسبة إلى نجيب محفوظ وسر تواجده في المستشفى، فقد كان يزور قريبه وهو أحد ضباط القوات المسلحة الذين أصيبوا في حرب أكتوبر، وكنت معه قبلها بيوم في قهوة ريش بمنطقة وسط البلد، وذهبت إليه وسلمت عليه ورحبت به».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جمال الغيطاني الشاهد إكسترا نيوز الجيش المصري جمال الغیطانی فی المستشفى نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
مواجهات كأس السوبر الإسباني 2026 في السعودية
أعلن الاتحاد الإسباني لكرة القدم، رسميًا عن جدول مباريات كأس السوبر الإسباني 2026، المقرر إقامته في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، وذلك ضمن استمرار الشراكة الاستراتيجية بين السعودية والاتحاد الإسباني للعبة.
ويستضيف ملعب "الإنماء" جميع مباريات البطولة، بما في ذلك مواجهتا نصف النهائي والمباراة النهائية، خلال شهر يناير من العام المقبل.
نصف النهائي الأول:
برشلونة × أتلتيك بلباو
الأربعاء 7 يناير 2026
العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة – الحادية عشرة بتوقيت مكة المكرمة
نصف النهائي الثاني:
ريال مدريد × أتلتيكو مدريد
الخميس 8 يناير 2026
العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة – الحادية عشرة بتوقيت مكة المكرمة
النهائي:
الأحد 11 يناير 2026
العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة – الحادية عشرة بتوقيت مكة المكرمة
وتترقب جماهير كرة القدم الإسبانية مواجهة قوية بين ريال مدريد وأتلتيكو مدريد في نصف النهائي، خاصة بعد الهزيمة الثقيلة التي تلقاها الميرنجي بخماسية مقابل هدفين في لقائهما الأخير بالدوري الإسباني، ما يجعل المواجهة المرتقبة بمثابة فرصة ثأرية للملكي لاستعادة الهيبة أمام غريمه التقليدي.