الكينج سفيرا للجنة الأولمبية .. ياسر إدريس يهدى محمد منير قلادة العظماء
تاريخ النشر: 25th, November 2025 GMT
اختارت اللجنة الأولمبية الأولمبية المصرية الفنان محمد منير سفيرا للجنة وقام المهندس ياسر ادريس بتقليد الفنان القلادة الأولمبية فى حضور المهندس أدهم دهب عضو اللجنة الاقتصادية الأولمبية.
وشهدت اللحظات التى سبقت تقليد منير قلادة العظماء الأولمبية تبادله أطراف الحديث مع المهندس ياسر ادريس عن ارتباطه بحب الرياضة منذ الصغر وإيمانه بأنها رسالة عظيمة مشددا على أنها قوة ناعمه فى نشر مفاهيم الحب والجمال والسلام كما أن أساطيرها وفرسانها ونجومها يحملون الصفات الارادية مثل التحدى والاصرار والنجاح
وأعرب الكينج محمد منير عن سعادته باختياره سفيرا للجنة الأولمبية بما تحمله من تاريخ عريق موجها الشكر إلى المهندس ياسر ادريس على ثقته فى شخصه واختياره سفيرا للحركة الأولمبية المصرية وحصوله على القلادة الأولمبية وتابع محمد منير قائلا : الرياضة رسالة عظيمة ونبيله واتمني ان أساهم فى تعزيز مفاهيمها و مصطلحاتها الراقية ونشرها من خلال دورى كسفير للحركة الأولمبية .
ومن جانبه أكد المهندس ياسر ادريس أن اختيار الكينج سفيرا للجنة الأولمبية جاء تقديرا لتاريخه الكبير وشعبيته الجارفة فى كل أنحاء العالم وشخصيته الراقية والمحبوبة على مر التاريخ ومع كل الأجيال .
وتابع ياسر ادريس أن اختيار الكينج محمد منير جاء ايمانا من اللجنة الاولمبية بأن الكينج قدوة وقيمة كبيرة للشباب والرياضيين وواجهة مشرفة، وسيكون فعال ومؤثر فى الدور المجتمعي المهم الذى تقدمه الالعاب الأولمبية من خلال تعزيز التنوع الثقافي وبناء القيم الإنسانية والتشجيع على السلام والوحدة بين الشعوب وغيرها من المفاهيم والمصطلحات النبيلة ؛ مع الترويج للحركة الأولمبية المصرية فى المؤتمرات والمناسبات والبطولات ودعم المنتخبات الوطنية واللاعبين .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد منير اللجنة الأولمبية اللجنة الأولمبية المصرية الفنان محمد منير المهندس یاسر ادریس الأولمبیة المصریة محمد منیر
إقرأ أيضاً:
الوزير الأول يترأس الدورة التاسعة للجنة العليا المشتركة الجزائرية المصرية
أجرى الوزير الأول سيفي غريب، اليوم الأربعاء، محادثات على انفراد مع رئيس مجلس الوزراء بجمهورية مصر العربية، مصطفى مدبولي، تناول فيها الطرفان واقع العلاقات الثنائية وآفاق سبل تعزيز الشراكة بين البلدين.
بعد ذلك، توسعت المحادثات لتشمل وفدي البلدين حيث استمع المشاركون لتقرير لجنة المتابعة التي جرت أشغالها يوم أمس، برئاسة وزير الصناعة يحيى بشير ووزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي رانيا المشاط، الذي تضمن عرضا حول الأشغال التحضيرية لاجتماع اللجنة المشتركة العليا على مستوى الخبراء والمستوى الوزاري، لاسيما فيما يتعلق بسبل ترقية العلاقات الثنائية والاستفادة من كل فرص التعاون في جميع المجالات.
وخلال الجلسة الموسعة، ألقى السيد الوزير الأول كلمة أكد فيها أن انعقاد هذه الدورة سيسمح بتجسيد التعليمات السامية لقائدي البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال القمة التي جمعتهما بالقاهرة يومي 25 و26 أكتوبر من السنة الماضية، واتصالاتهما المستمرة التي كان آخرها في 8 أكتوبر الفارط.
وأضاف الوزير الأول أن حرص قائدي البلدين على المضي قدما في تعزيز علاقات التعاون والشراكة الجزائرية-المصرية، مكن من وضع أسس إضفاء الطابع الاستراتيجي المستدام عليها، في سبيل الارتقاء بها إلى أعلى مستويات التكامل والاندماج، داعيا إلى استغلال الحركية التي تشهدها العلاقات بين البلدين من اجل مضاعفة مكاسب الشراكة بينهما، لاسيما في مجالات الطاقة والتجارة والزراعة والصناعة والاستثمار، ومبرزا بالخصوص التسهيلات والتحفيزات التي جاء بها قانون الاستثمار الجديد بالجزائر لتوفير بيئة مواتية لجلب واستقطاب الاستثمارات المباشرة وزيادة حجم تدفقاتها.
ومن جهته، أكد رئيس مجلس الوزراء المصري على الأهمية البالغة التي تكتسيها العلاقات بين الجزائر ومصر ، والتي يتعين العمل على تعزيزها باستمرار، لاسيما من خلال ترقية المبادلات التجارية وتشجيع الاستثمارات المشتركة ، مستذكرا حرص قائدي البلدين وتوجيهاتهما من أجل الدفع قدما بالشراكة الثنائية، ومعربا عن قناعته بأن “قوة مصر من قوة الجزائر ، وقوة الجزائر من قوة مصر”.
كما نوه السيد مدبولي بالتوافق بين البلدين حول مختلف القضايا ذات الاهتمام المشتركة ، مشيدا بنجاح الجزائر في الدفاع عن القضايا العربية والأفريقية خلال عهدتها بمجلس الأمن.
عقب هذه الجلسة، أشرف الوزير الأول السيد سيفي غريب رفقة رئيس مجلس الوزراء لجمهورية مصر العربية، السيد مصطفى مدبولي ، على مراسم توقيع عدد من الاتفاقات ومذكرات التفاهم وبرامج التعاون التي تغطي قطاعات الداخلية والمالية والطاقة والصناعة والتجارة والسكن والتعليم العالي والتكوين المهني والشباب و الرياضة والتضامن