تفصلنا عدة أيام على الاحتفال بمولد سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد “ﷺ” وبمناسبة ذكرى مولد النبي الذي يوافق 12ربيع الأول 1445ه، 27 سبتمبر 2023.

عليه أوضحت دار الإفتاء المصرية ما حكم تبادل الهدايا والحلوى إحياءً لذكرى المولد النبوي؟ 

قائلة:- يجوز شرعًا تبادل الهدايا والحلوى إحياءً لذكرى المولد النبوي الشريف؛ وذلك لعموم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «تَهَادَوْا تَحَابُّوا» أخرجه مالك في "الموطأ" ولم يَقُمْ دليلٌ على المنع من القيام بهذا العمل أو تقييد ذلك بإباحَتِه في وقت دون وقت.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: دار الإفتاء المصرية احتفال المصرية المولد النبوي ذكرى المولد النبوي المولد النبوي الشريف مولد النبوي الشريف موط دار الافتاء الحلوي

إقرأ أيضاً:

هل تأخير الصلاة بغير عذر ذنب؟.. الإفتاء تجيب

تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا يقول صاحبه: هل تأخير الصلاة بغير عذر ذنب؟


وأجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمى عن السؤال قائلة: انه من المقرر شرعًا أن دخول وقت الصلاة شرط لأدائها، فإن أدَّاها المسلم في وقتها المحدد فقد برئت ذمته، وإذا أدَّاها بعد خروج الوقت من غير عذر مشروع كان آثمًا للتأخير وصلاته صحيحة.

وتابعت: ويندب عند فقهاء المالكية أداء جميع الصلوات في أول وقتها؛ لقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ الصَّلَاةُ فِي أَوَّلِ وَقْتِهَا» أخرجه الترمذي والطبراني في "الأوسط" واللفظ له.

هل ينقطع بر الوالدَيْنِ بوفاتهما؟.. الأزهر يجيبفضل يوم عاشوراء.. وهذا سر تسميتهالدعاء كنز يعود عليك بنعم عظيمة.. تعرف عليهاعلي جمعة: نزول سيدنا عيسى فى آخر الزمان من علامات الساعة الكبرى

تأخير الصلاة عن وقتها

قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال أحد المتابعين عن تركه لصلوات الظهر والعصر والمغرب بسبب الانشغال بالعمل، وأدائه لها دفعة واحدة بعد العودة مساءً، إن الأولى ألا نسأل عن العقوبة، بل عن باب التوبة والعودة إلى الله.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن الأصل في الصلاة أن تؤدى في وقتها، لقوله تعالى: "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا"، مشيرًا إلى أن سيدنا جبريل علّم النبي مواقيت الصلاة بنزوله مرتين: مرة في أول الوقت، ومرة في آخره، ثم قال: "الوقت ما بين هذين".

وأكد أن من لم يستطع أداء الصلاة في وقتها بعذر معتبر، يمكنه أن يجمع بين الصلوات؛ فيجمع بين الظهر والعصر، أو بين المغرب والعشاء، جمع تقديم أو تأخير، حسب الحاجة، أما الجمع بين الفجر والظهر أو العصر والمغرب فلا أصل له.

وأضاف أن من لم يتمكن لا من أداء الصلاة في وقتها ولا من الجمع بعذر، وجب عليه القضاء عند التيسير، مشددًا على أن الإنسان لا يُؤثم إذا كان العذر حقيقيًا، لقوله تعالى: "لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها".

طباعة شارك تأخير الصلاة عن وقتها الإفتاء تأخير الصلاة بغير عذر تأخير الصلاة ترك الصلاة

مقالات مشابهة

  • متى يبدأ وقت صلاة الضحى؟.. الإفتاء تجيب
  • فعاليات وندوات بمديريات إب إحياءً لذكرى الهجرة النبوية وتأكيدًا على نصرة فلسطين
  • فعالية خطابية بمحافظة صنعاء إحياءً لذكرى إستشهاد الإمام الحسين
  • جامعة الحديدة تنظّم ندوة ثقافية وفكرية إحياءً لذكرى الولاية والهجرة النبوية
  • حكم التوسعة على الأهل يوم عاشوراء.. الإفتاء تجيب
  • هل عدم صيام يوم عاشوراء حرام؟ الإفتاء تجيب
  • هل تجوز الصلاة على النبي بأكثر من نية؟.. الإفتاء تجيب
  • هل تأخير الصلاة بغير عذر ذنب؟.. الإفتاء تجيب
  • هل يجب على مدخن السجائر المضمضة قبل الصلاة؟.. دار الإفتاء تجيب
  • حكم الخروج من المنزل قبل الاغتسال من الجنابة .. دار الإفتاء تجيب