الزلازل الاصطناعية سلاح أقوى من القنبلة الذرية (تفاصيل)
تاريخ النشر: 23rd, September 2023 GMT
كشف عمرو عمار الباحث الجيوسياسي، تفاصيل الأنواع الجديدة من الحروب، مشيرًا إلى أنها حرب غير مرئية في منطقة عمياء تستخدم فيها الأسلحة الجينية والجيوفيزيائية.
وأوضح عمرو عمار خلال لقاءه مع الإعلامية عزة مصطفى مقدمة برنامج «صالة التحرير»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، أنه وفقا لموقع وزارة الدفاع الروسية فإن الأسلحة الجيوفيزيائية عبارة عن زلزال ومناخ وبيئة.
وأضاف «عمار»، أنه يمكن وفقا للبيانات السابقة عمل زلزال اصطناعي من خلال قنبلة نووية يتم إلقائها في باطن الأرض ولا يمكن التفرقة بينه وبين الزلازل الطبيعية.
يمكن التلاعب بالمناخ والطقسوتابع، أن هناك السلاح المناخي وهو التلاعب بالمناخ والطقس عبر الهندسة الجيولوجية وتغيير أنماط الطقس مثل الجفاف والفيضانات وتوقف الأمطار.
بداية تغيير أنماط المناخولفت الباحث الجيوسياسي إلى أن تغيير أنماط المناخ بدأت مع الرئيس الأمريكي السابق إيزنهاور، وحينها أدركوا أنه سلاح أقوى من القنبلة الذرية.
اقرأ أيضاًرئيس cop28: نثق بقدرة الأطراف على التوصل لنتيجة ملموسة في قمة المناخ
شكري يترأس بصورة مشتركة اجتماعًا حول ترتيبات التمويل للاستجابة للخسائر والأضرار المناخية
وزير الري: بدء الأنشطة بالمركز الإفريقي للمياه والتكيف المناخي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المناخ التغيرات المناخية قمة المناخ تغير المناخ التغير المناخي تغيرات المناخ تغير المناخ في العالم تغير المناخ العالمي ظاهرة التغير المناخي تغير مناخي قنبلة نووية اثار التغير المناخي سياسة المناخ اتفاقية تغير المناخ تأثير التغير المناخي رئيس مركز تغير المناخ تغير
إقرأ أيضاً:
هل تتعرض مصر لموجة زلازل مقبلة؟.. البحوث الفلكية ترد
قال الدكتور شريف عبد الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، إنّ هزة أرضية وقعت صباح اليوم في تمام الساعة 6:19 بتوقيت القاهرة، بالقرب من الشمال الشرقي لجزيرة كريت، وذلك على بُعد نحو 500 كيلومتر من مدينة مرسى مطروح.
وأوضح عبد الهادي، خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد أن الزلزال الجديد جاء بعد نحو أسبوع من زلزال آخر وقع في نفس المنطقة، لكن أقرب إلى السواحل المصرية، مشيرًا إلى أن الهزة الأخيرة تبعد حوالي 80 كيلومترًا عن موقع الزلزال السابق، ما يجعل تأثيرها على الأراضي المصرية أقل.
وأكد رئيس قسم الزلازل أن المواطنين قد لا يشعرون بهذه الهزة بنفس درجة الأسبوع الماضي، نظرًا لبُعد مركز الزلزال عن الحدود المصرية، ما يقلل من فرص حدوث أي تأثيرات مباشرة على البنية التحتية أو حياة السكان.
وأشار إلى أن فرق الرصد في المعهد القومي للبحوث الفلكية تواصل متابعة النشاط الزلزالي في المنطقة بشكل مستمر، حرصًا على رصد أي تطورات قد تؤثر على الأراضي المصرية، نافيا التوقع بحدوث الزلزال في أي لحظة.