صدى البلد:
2025-06-03@23:49:52 GMT

مدرب فرانكفورت يكشف عن 3 مميزات في عمر مرموش

تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT

مدح دينو توبمولر المدير الفني الحالي لآينتراخت فرانكفورت، محترفنا المصري عمر مرموش، والمنضم لصفوف فرانكفورت هذا الصيف في صفقة انتقال حر.

وقال توبمولر، خلال لقاء خاص مع برنامج "كورة كل يوم" على قناة الحياة: "عمر أدّى حتى الآن أداءً حسنًا لا غبار عليه، وقدّم دعمًا جيدًا للفريق الذي أدرّبه،لاعب يستطيع يلعب في خطّ الهجوم بطريقة مميزة، ويمكنه أن يلعب داخل منطقة الجزاء،  في الجناحين، ويمكنه أيضًا اللعب في مركز رأس الحربة، وهو يؤدي كما قلت أداءً رائعًا حتى الآن، فضلًا عن أنه استطاع الاندماج داخل المجموعة بطريقة جيدة، إنه شاب رائع، تعلو الابتسامة وجهه دائمًا وهو يأتي إلى التدريب، وهو بصفة عامة يمثّل إضافة جيدة إلى الفريق".


وعن نقاط القوى الرئيسية لمرموش، أوضح: "اللاعب يتمتع بسرعة فائقة غير عادية في الملعب، ولديه قدرة جيدة على النفاذ إلى العمق الخصم، كما أن لديه حساب جيّد للتوقيت الزمني لنقل الكرات، ولكن ما نعمل على تحسينه وتطويره معه الآن بشكل أساسي نقطتان: الهجوم تحت ضغط الخصم، والنفاذ إلى منطقة الجزاء، وبالنسبة إلى الضربات الحرة المباشرة فهي مسألة جوهرية وأساسية تمامًا في أثناء التمرينات، وهي نقطة نحاول تطويرها معه، وخاصة عندما يكون داخل منطقة الجزاء وتحت ضغط الخصم، لكن المؤشرات عموماً طيبة ومبشّرة بالخير".

وحول أهمية مرموش بعد رحيل كولو مواني، أوضح: "بالقطع، لا شك في ذلك، وهو دور أساسي لكل مهاجم أو لاعب في خط الهجوم أن يحاول إظهار مهاراته، أظن أن كولو لم يظهر جيدًا الموسم الماضي، لكن من المؤكد أن الجميع يعرف أن عمر مرموش جيدًا في البونديس ليجا، ولكني أعتقد أنه لم يحظَ بفرصة قوية إظهار مهاراته بشكل واضح وبارز أمام الجميع، فهوشاب ولاعب يتمتع بقدرات كروية فائقة، وهو لاعب سريع متميز، يتمتع ببنية رياضية قوية، إجمالًا لديه حزمة مهارات كروية متكاملة،وبالتالي فأظن ـن دور دورنا في أثناء التدريبات وأثناء المباريات إبراز وتطوير هذه المهارات المتميزة بالشكل اللائق، واستكمال ما بدأ الموسم الماضي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فرانكفورت عمر مرموش مرموش

إقرأ أيضاً:

بين التصعيد الأوكراني والصمت الروسي| هل اقترب شبح الحرب العالمية الثالثة؟ خبير يوضح السيناريوهات المحتملة

ما بين دخان الطائرات المسيّرة وأصوات الانفجارات القادمة من العمق الروسي، بدأت تتضح ملامح فصل جديد في الصراع بين أوكرانيا وروسيا. الضربة العسكرية الأخيرة التي نفذتها كييف داخل الأراضي الروسية لم تكن مجرد هجوم عابر، بل مثّلت تحوّلًا استراتيجيًا عميقًا، يفتح الباب أمام سيناريوهات متعددة، ويثير قلق العواصم الكبرى.

ضربة موجعة لقلب القوة الجوية الروسية

استهدفت أوكرانيا، في عملية نوعية وغير مسبوقة، خمس قواعد جوية روسية رئيسية، بعضها في سيبيريا، عبر استخدام 117 طائرة مسيّرة من نوع FPV، تم تهريبها داخل شاحنات بسقوف قابلة للسحب، وأُطلقت من داخل الأراضي الروسية نفسها. العملية أسفرت عن تدمير أو إعطاب أكثر من 40 قاذفة استراتيجية ونووية روسية، ما يعادل نحو 34% من أسطول روسيا الجوي بعيد المدى.

المتابعون يرون في هذا الهجوم ليس فقط ضربة عسكرية، بل فضيحة أمنية كبرى تكشف هشاشة الدفاعات الروسية، إذ تمكنت أوكرانيا من تنفيذ الهجوم من داخل الأراضي الروسية دون أن تُكتشف الطائرات المسيّرة حتى لحظة تنفيذ الهجوم.

خسائر اقتصادية ضخمة

الضربة لم تكن عسكرية فقط، بل كانت اقتصادية كذلك. التقديرات الأولية تشير إلى أن حجم الأضرار بلغ نحو 7 مليارات دولار، في وقت تشهد فيه روسيا ضغوطات اقتصادية هائلة بسبب العقوبات الغربية وتكاليف الحرب المستمرة.

تلك الخسارة تؤثر بشكل مباشر على قدرة روسيا على شنّ أو دعم عمليات جوية واسعة في أوكرانيا أو في أي ساحة أخرى، ما قد يعيد حسابات موسكو الاستراتيجية.

هل اقترب شبح الحرب العالمية الثالثة؟

الخبير الاستراتيجي اللواء نبيل السيد يرى أن التصعيد الأوكراني الأخير، رغم خطورته، لا يعني بالضرورة اقتراب نشوب حرب عالمية ثالثة.

وأكد في تصريحاته أن الأوضاع السياسية والاقتصادية والعسكرية الحالية لا تتيح مجالًا لمثل هذا السيناريو الكارثي، مشيرًا إلى أن الضربات الأخيرة تُعد تصعيدًا محسوبًا ومدروسًا.

وأضاف السيد أن أوكرانيا أصبحت أكثر جرأة في استهداف مناطق داخل العمق الروسي، مستعملةً طائرات بدون طيار وصواريخ دقيقة بعيدة المدى، ما يشير إلى تطور كبير في قدراتها الهجومية.

سباق التسلح النووي.. توازن الرعب مستمر

في خضم التصعيد العسكري، يبقى الملف النووي حاضرًا بقوة. أشار السيد إلى أن روسيا تمتلك أكبر ترسانة نووية في العالم، بعدد يصل إلى 5580 رأسًا نوويًا، تليها الولايات المتحدة بـ5044 رأسًا، ثم الصين بـ500 رأس. هذا التوازن المرعب يظل عامل ردع رئيسي يمنع انزلاق الأمور نحو حرب نووية، رغم التوترات المتصاعدة.

حذر دولي ومراقبة مستمرة

العملية الأوكرانية داخل العمق الروسي شكّلت ضربة موجعة وغير مسبوقة في سياق الصراع المستمر، لكنها في الوقت ذاته تطرح تساؤلات عديدة حول مستقبل الحرب وحدود التصعيد. وبينما يتجنب المجتمع الدولي الحديث عن حرب عالمية، فإن التحركات الأخيرة تستدعي مراقبة دقيقة، فكل خطوة خاطئة قد تؤدي إلى انفجار لا تحمد عقباه.

طباعة شارك روسيا أوكرانيا 7 مليارات دولار الحرب العالمية الثالثة الهجوم

مقالات مشابهة

  • بين التصعيد الأوكراني والصمت الروسي| هل اقترب شبح الحرب العالمية الثالثة؟ خبير يوضح السيناريوهات المحتملة
  • كيف فشلت موسكو في صد هجوم الطائرات المسيرة الأوكرانية ؟
  • الشرطة الأمريكية:المصري سليمان كان يخطط منذ عام
  • هرس رجلي.. مروان عطية يكشف عن أكثر اللاعبين عنفا
  • وزارة التعليم: الامتحان الوطني الموحد لنيل البكالوريا مرت في أجواء "جيدة وإيجابية"
  • شركة البريقة تعلن شحن «بطاقات الخصم» لمستخدميها بالمناطق الوسطى والشرقية
  • بعد الضربة القاسية.. ماذا تحضر موسكو للرد على كييف؟
  • العملية تمت داخل روسيا.. زيلينسكي يكشف تفاصيل الهجوم الكبير على قواعد عسكرية روسية
  • زيلينكسي يشيد بهجوم المسيرات "الأبعد مدى" داخل روسيا
  • أمير هشام يعلق علي فوز بيراميدز ببطولة دوري أبطال أفريقيا