أسماء المؤسسات الصحفية والوسائل الإعلامية والمواقع الإلكترونية التي ستتابع الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات قرارا حددت فيه المؤسسات الصحفية والوسائل الإعلامية والمواقع الالكترونية التي ستقوم بمتابعة الانتخابات الرئاسية والاستفتاءات.
وجاء ذلك بعد الاطلاع على الدستور وعلى القانون رقم ٤٥ لسنة ۲۰۱٤ بتنظيم مباشرة الحقوق السياسية وتعديلاته وعلى القانون رقم ١٩٨ لسنة ٢٠١٧ في شأن الهيئة الوطنية للانتخابات وعلى قرار الهيئة الوطنية للانتخابات رقم ۲۳ لسنة ۲۰۱۹ بإنشاء قاعدة بيانات قيد المؤسسات الصحفية والوسائل الإعلامية والمواقع الإلكترونية لتغطية الانتخابات والاستفتاءات وعلى الطلبات المقدمة للقيد وتجديد القيد بقاعدة بيانات التغطية الإعلامية للانتخابات والاستفتاءات وعلى كتاب المركز الصحفي للمراسلين الأجانب للهيئة العامة للاستعلامات المؤرخ ۱۲۰۲۳/۹/۱۸ وعلى موافقة مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات بجلسته المعقودة بتاريخ ٢٠٢٣/٩/٢٥.
FB_IMG_1695650542202 FB_IMG_1695650574657 FB_IMG_1695650554152 FB_IMG_1695650548671 FB_IMG_1695650551272 FB_IMG_1695650557273 FB_IMG_1695650560000 FB_IMG_1695650562685 FB_IMG_1695650565870 FB_IMG_1695650568755 FB_IMG_1695650571591 FB_IMG_1695650574657 FB_IMG_1695650578038 FB_IMG_1695650545671 FB_IMG_1695650548671 FB_IMG_1695650551272 FB_IMG_1695650554152 FB_IMG_1695650557273 FB_IMG_1695650560000 FB_IMG_1695650562685 FB_IMG_1695650565870 FB_IMG_1695650568755 FB_IMG_1695650571591 FB_IMG_1695650578038
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية المواقع الإلكترونية الهيئة الوطنية للانتخابات العامة للاستعلامات الوطنية للانتخابات المؤسسات الصحفية مباشرة الحقوق السياسية الهیئة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
«صباح البلد» يستعرض مقال الكاتبة الصحفية إلهام أبو الفتح: «كلنا إيد واحدة»
استعرض برنامج “صباح البلد”، المذاع على قناة “صدى البلد”، مقال للكاتبة الصحفية إلهام أبو الفتح، مدير تحرير جريدة الأخبار ورئيس شبكة قنوات ومواقع «صدى البلد»، المنشور في صحيفة «الأخبار» تحت عنوان “كلنا إيد واحدة”.
في زمن المفاجآت والأحداث العاصفة التي تهب فجأة على منطقة الشرق الأوسط، يثبت الشعب المصري تحت قيادة الرئيس البطل عبد الفتاح السيسي ومواقفه الثابتة الحكيمة أنه مع قيادته إيد واحدة ويزداد تماسكا أمام التحديات.
فقد استيقظ العالم منذ أيام على الضربة الإسرائيلية ضد إيران، والرد الإيراني واشتعال المنطقة.
الحمد لله أن مصر بفضل حكمة قيادتها السياسية، ووعي شعبها، تعيش حالة من التماسك والاستقرار، وسط محيط مضطرب تتقاذفه الأزمات والصراعات.
فالشعب المصري ذو الحضارة الضاربة في عمق الزمن يعرف جيدا أن استقرار الدولة هو أساس الحفاظ عليها.
وفي هذه الأجواء المتوترة، جاء اجتماع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مع الوزراء المعنيين بالأمن الغذائي والطاقة والكهرباء، في رسالة واضحة بأن الدولة تتحرك بشكل استباقي لحماية المواطن وتأمين احتياجاته من الوقود والكهرباء مع دخول فصل الصيف، وتحصين البلاد من أي آثار جانبية قد تترتب على التصعيد في منطقة الخليج أو الشرق الأوسط.
نعلم جميعًا أن منطقتنا تمر الآن برياح عاصفة، لكن مصر ـ بحمد الله ـ لديها رؤية واضحة لتأمين حدودها وحماية أمنها القومي في كل الاتجاهات، من الحدود الغربية مع ليبيا، إلى الحدود الجنوبية مع السودان، إلى جبهة البحر الأحمر وباب المندب، وصولاً إلى الشمال الشرقي حيث تظل القضية الفلسطينية حاضرة في القلب والوجدان والموقف السياسي المتزن الذي يحرص على الحل العادل دون مغامرات ولا مزايدات.
وهنا، لا يمكن إغفال تلك المحاولات المستمرة التي تحاول استدراج مصر إلى الفوضى، كما رأينا مع ما سُمي بـ”قافلة الصمود” التي تحركت من الخارج تحت لافتة المساعدات، بينما تخفي خلفها نوايا خبيثة في توقيت بالغ الحساسية.
لكن مصر ـ قيادةً وشعبًا ـ كانت وستظل يقظة لهذه السيناريوهات المتكررة.
علينا اليوم أن نكون جميعًا إيد واحدة خلف قيادتنا السياسية ، وأن ننتبه لمخططات من يسعون لإرباك الداخل عبر الفوضى أو التحريض.. هذه المرحلة هي وقت الثبات والالتفاف حول الوطن.
مصر التي خرجت من أزمات كبرى، وواجهت مخاطر جسام خلال السنوات الماضية، قادرة اليوم ـ بفضل الله أولاً، ثم بحكمة قيادتها وتماسك شعبها ـ على أن تعبر هذه المرحلة، وأن تكون كما كانت دومًا: صخرة تتحطم عليها كل محاولات زعزعة استقرارها.