مقار مكاتب التوثيق المكلفة بعمل توكيلات للمرشحين لانتخابات رئاسة الجمهورية 2024
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات القرار رقم8 لسنة 2023، بتحديد مقار مكاتب التوثيق المكلفة بإصدار توكيلا ت تأييد للمرشحين لانتخابات رئاسة الجمهورية 2024.
وتضمن القرار في مادته الأولىتكلف مكاتب التوثيق بمصلحة الشهر العقاري والتوثيق بإثبات توقيع المواطنين على تأييداتهم لراغب الترشح للانتخابات الرئاسية 2024 بغير رسوم وبياناتها، كالتالي:
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية الرئاسة المصرية انتخابات انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 مقار مكاتب التوثيق
إقرأ أيضاً:
اقتحموا مكاتب هذه الاحزاب الكسيحة..
الدكتور/الخضر محمد الجعري
طالعتنا مايسمى باحزاب ومكونات يمنية وكذلك مجلسهم النيابي الكسيح و المنتهي الصلاحية ببيانات تجييش واصطفاف لا وطني ولا أخلاقي ..وتبدي حرصها على توجية البوصلة نحو إسقاط صنعاء بحسب أمانيهم…هذه الأحزاب وهذه المكونات هم نفس الأعضاء في مايسمى بمجلس النواب فما الداعي لاصدار بيان يذيلونه باسم دكاكين احزاب ومكونات ليس لها وجوه حقيقي على الأرض..وفعلا خلال أكثر من عشر سنوات لم تستطع ان تخرج ولو حتى مظاهرة واحدة في صنعاء..
الحوثي سلطة أمر واقع على الارض وتتعامل معه السعوديه وممثل الامم المتحدة بل وحتى امريكا تعقد معه هدنه..على هذا الأساس.
لكن حقيقة هذه البيانات هي مجرد ابتزاز لدولتي التحالف العربي ..لاستمرار استنزاف امكانياتهما، فلقد انفقوا المليارات على حكومة هذه الاحزاب والمكونات التي لا تجيد سوى تقاسم المال والمناصب في ظل غياب أي قاعده شعبية بل وحتى فاعلية عسكرية والا لما استمروا عشرسنوات يقيمون في فنادق الخارج..
أن ما عكسته هذه البيانات هي دعوه للغزو والحرب على الجنوب ..ليس دفاعا كما يسمونه عن وحده لم يعد أصلا لها وجود على أرض الواقع بل دفاعا فقط عن مصالحهم الشخصية وشركاتهم التي تنهب الثروة وتبيع الأرض وتسيطر على التجارة ..بل أنهم يسخرون دعاتهم للبكاء في منابر المساجد بأسم الدين والدفاع عن الوطن ..في تكرار لخطبهم وفتاويهم القذرة باتكفير الجنوبيين في ماقبل حرب ١٩٩٤م الاجراميه..
بينما حقيقة البكاء هو على انتهاء هذا النهب والسلب الذي أستمر ٣١عاما.
ان الرد الحقيقي على هذه البيانات وهذه النية المبيته وهذا الحقد وهذا التجييش والاصطفاف من قبل هؤلاء المرتزقه يجب ان يكون قويا ومزلزلا..باقتحام كل مكاتب احزابهم ومكوناتهم الكسيحة واختامها بالشمع الاحمر والى الأبد..