شهدت الجامعة البريطانية فى مصر انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم، والتى حاضر فيها فضيلة الداعية الإسلامية الدكتور رمضان عبد الرازق، وذلك استكمالا لفعاليات برنامج إعداد قادة التنمية المستدامة"، الذي ينظمه معهد إعداد القادة، بالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية والجامعة البريطانية في مصر، تحت رعاية الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة البريطانية في مصر، الدكتور كريم همام، مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة.

مركز التعليم المدمج يعلن شروط الالتحاق بالدراسة تنسيق الدبلومات الفنية 2023 .. تقليل الاغتراب عبر هذا الرابط

وبحضور الدكتور مصطفى بيومى مساعد وزير التعليم العالي للبحث العلمي للحياة الطلابية والتنمية المستدامة، الدكتور خميسي حميدى الأمين العام المساعد لاتحاد الجامعات العربية، السيدة لينا البيطار مديرة الادارة العامة بالاتحاد، والسيدة دينا أبو رزق منسق اتحاد الجامعات العربية،

وفى كلمته، أثنى الدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، على نجاح هذا البرنامج التدريبي، موجها الشكر إلى الدكتور أيمن عاشور على دعمه لهذا النشاط المهم الذي يضم طلابنا من الجامعات المصرية والعربية،

كما توجه الشكر إلى الجامعة البريطانية فى مصر، هذا الصرح الكبير على استضافته لهذا البرنامج التدريبي، كما توجه بالشكر إلي معهد إعداد القادة الذي يعد منارة تدريب الشباب والذي يسعى إلى بناء إنسان متكامل قادر أن يكون عنصر نافع فى المجتمع.

 وأكد الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، على أن  الشباب العربي هم بناة المستقبل، الذين يجسدون معاني الإبداع والإنجاز والتنافس والتميز، ويعملون على تحويل أفكارهم الخلاقة إلى أعمال ومشروعات مستقبلية ومستدامة.

وأيضا اثنى على دور الجامعات العربية على مشاركة طلابها فى هذا البرنامج المهم.

وقد أوضح الدكتور " سلامة "  انه على قناعة تامة بأن الشباب هم المحرك والدافع الرئيسي للعملية التنموية، وأن الشباب هم وسيلة التنمية وغايتها، ولذلك يجب أن يتم الاستثمار في الشباب من خلال التعليم والتدريب وتزويدهم بالمهارات والخبرات، حيث لا تتحقق التنميةُ الشاملة المستدامة إلا بهم.

في ختام كلمته، أشار إلى أن تأثير العلاقات الإنسانية التي تنشأ بين الطلاب المصريين والعرب خلال البرنامج التدريبي يمتد أيضًا بعد انتهاء البرنامج.

بدوره، استهل الأستاذ الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة البريطانية في مصر كلمته، بالتأكيد على الدور الهام الذي يلعبه معهد إعداد القادة في دعم وتطوير مهارات الطلاب، بالتعاون مع اتحاد الجامعات العربية.

 وأوضح رئيس الجامعة البريطانية في مصر ضرورة حصول الطلاب على هذة البرامج التدريبية التي تساهم في تأهيلهم وتوسيع مداركهم تجاه مختلف أوجه الحياة، وتفاعلهم بشكل كبير والذي يخلق مساحات مختلفة لتبادل الرؤي ومناقشة الحلول.

كما أكد الدكتور كريم همام، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، على التزام المعهد بتنفيذ استراتيجية الوزارة ورؤيتها المستقبلية لتطوير التعليم العالي والبحث العلمي، حيث يركز المعهد في هذا السياق على مبادئ التنمية المستدامة والعمل على تحقيق رؤية مصر 2030.

كما أعرب الدكتور كريم همام عن إيمانه بدور الشباب كمحور للتنمية والتقدم، وشدد على أن للشباب دورًا كبيرًا في بناء مستقبل مصر والوطن العربي. وحث الشباب على الابتكار وتطوير المهارات الضرورية لتحقيق النجاح في مختلف المجالات.

واستكمل الدكتور همام أن هذا البرنامج يأتى كجزء من الاهتمام المشترك بين وزارة التعليم العالي والبحث العلمي واتحاد الجامعات العربية في دراسة المتغيرات الوطنية من منظور مستقبلي، وتعزيز جودة التعليم وتحسين مستوى المواطن في الوطن العربي.

وانطلقت محاضرة التسامح والتعايش السلمي بين الأمم، ونبذ التطرف والإرهاب، حاضر فيها فضيلة الداعية الإسلامية الدكتور رمضان عبد الرازق، وأشاد فى بداية المحاضرة بدور معهد إعداد القادة والنهضة التى شهدها، كما قدم الشكر للجامعة البريطانية على حسن الاستضافة.

ورحب بالطلاب من الدول العربية مستشهدا بقوله تعالي "إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ"، وأوضح ان الدين الاسلامى هو اصلان وهما عبادة الله الحق والإحسان إلى الخلق وخطوتان الخطوة الاولى خطوة للعبادة، والخطوة الثانية خطوة للعمل،  

وميزانين وهما الميزان الاول ميزان الإخلاص، والميزان الثانى ميزان الصواب.

موضحا " عبد الرازق " أن الشريعة الإسلامية قائمة على الرحمة والحكمة والعدل، وأن ديننا هو دين الوسطية، ودين التسامح، مشددا أن الأمور كلها مبنية على الحب والوسطية، وكذلك أكد على  ضرورة الأمل والعمل والتيسير.

وفى نهاية اللقاء تم فتح باب التساؤلات المختلفة وتم التحاور مع الطلاب والإجابة على كافة التساؤلات.

كما انطلقت محاضرة الحياة الطلابية والتنمية المستدامة فى عالم ما بعد كوفيد ١٩ وحاضر فيها الدكتور مصطفى بيومى مساعد وزير التعليم العالي والبحث العلمي للحياة الطلابية والتنمية المستدامة، مناقشا كيف يمكن للأنشطة والمبادرات الطلابية أن تلعب دورًا مهمًا في تعزيز التنمية المستدامة،مناقشة التحديات التي واجهها المجتمع الجامعي بعد تفشي كوفيد-19 وكيفية التعامل معها بشكل مستدام.

كما ناقش دور البحث العلمي في تحقيق أهداف التنمية المستدامة ، مؤكدا على ان أفضل الطلاب الذين يمكن إعدادهم للمستقبل هم المبدعين المبتكرين، محركي التغيير، حيث يمكنهم التأثير بإيجابية في البيئة المحيطة، والتأثير في الآخرين، فهم المحيطين بشكل أفضل، وكيفية توقع الآثار القصيرةالأجل والطويلة الأمد لما يقومون به.

وعلى صعيد أخر تم التقاط الصورة التذكارية مع الطلاب، كما سيقام حفل عشاء اليوم داخل حدائق معهد إعداد القادة وسط أجواء تسودها المحبة والألفة بهدف التقارب والتشارك بين طلاب الجامعات المصرية والعربية.

انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم انطلاق الجلسة الحوارية التي ناقشت التسامح والتعايش السلمي بين الأمم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعة البريطانية الجلسة الحوارية التسامح التعايش السلمي برنامج إعداد قادة معهد اعداد القادة التعلیم العالی والبحث العلمی الجامعة البریطانیة فی مصر لاتحاد الجامعات العربیة وزیر التعلیم العالی التنمیة المستدامة معهد إعداد القادة هذا البرنامج الأمین العام عبد الرازق

إقرأ أيضاً:

الإمارات تؤكد التزامها بمواصلة دعم الجهود والشراكات العالمية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة

جدّدت دولة الإمارات العربية المتحدة التزامها الثابت بدعم الجهود الدولية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، مؤكدة حرصها على بناء شراكات عالمية فاعلة، تُسهم في تعزيز الاستقرار، وتسريع وتيرة الازدهار، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة 2030 وما بعدها، من خلال رؤى تستند إلى التعاون الدولي، وتستشرف المستقبل، وتضع الإنسان في قلب العملية التنموية. جاء ذلك في ختام مشاركة وفد دولة الإمارات الموسعة في منتدى التنمية المستدامة 2025، الذي نظمته إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بالأمم المتحدة في مقر المنظمة بمدينة نيويورك، بمشاركة دولية واسعة من ممثلي الحكومات والمنظمات الدولية ومؤسسات المجتمع المدني. وضم وفد دولة الإمارات العربية المتحدة المشارك في المنتدى عدداً من القيادات والمسؤولين الحكوميين، ممثلين عن وزارة شؤون مجلس الوزراء، ووزارة الداخلية، ووزارة الاستثمار، وبرنامج التبادل المعرفي الحكومي، والأمانة العامة للجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، وممثلين من هيئة البيئة - أبوظبي، ومؤسسة نور دبي، وغرف دبي.

الإمارات نموذج ريادي في التعاون التنموي وتعزيز الشراكات العالمية
وأكد سعادة عبدالله ناصر لوتاه، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للتنافسية والتبادل المعرفي ورئيس اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، أن دولة الإمارات العربية المتحدة أرست نموذجاً ريادياً في مجال التعاون التنموي الدولي، يستند إلى استدامة الأثر الإيجابي، وتعزيز تبادل المعرفة، وتطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات العالمية. وقال: عرضنا في المنتدى نماذج ومبادرات تنموية وطنية رائدة تجسّد أهمية الشراكات الاستراتيجية في تسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة، منها تقرير أهداف التنمية المستدامة 2045 الذي يستشرف آفاق التنمية للعقدين المقبلين، وبرنامج التبادل المعرفي الحكومي، وعقدنا اجتماعات ركّزت على مواصلة تعزيز العمل التشاركي متعدد الأطراف لدعم إيجاد حلولاً مبتكرة للتحديات في مجالات الصحة، والنمو الاقتصادي، ومستقبل العمل، والتنوع البيولوجي، والاستقرار الدولي.
وأكد بدء الاستعدادات المكثّفة للمراجعة الوطنية الطوعية لعام 2026، لرصد وتقييم التقدم المحرز نحو أهداف 2030، وتعكس التزام الإمارات الثابت بالشفافية والمسؤولية.
وتحليل شامل للتحديات والفرص، وتحديد الأولويات التنموية المستقبلية، بمشاركة القطاعين الحكومي والخاص والمجتمع المدني لضمان تكامل الجهود وتوحيد الرؤى، استناداً إلى رؤية الإمارات الطموحة لبناء مستقبل مستدام وشامل يرتكز على الابتكار، والاستدامة، والتنمية البشرية.
وأشار لوتاه أيضاً إلى استعدادات دولة الإمارات لاستضافة مؤتمر المياه 2026 الذي تنظمه الأمم المتحدة في ديسمبر 2026، ويهدف إلى تعزيز العمل العالمي لضمان توافر المياه بشكل مستدام لجميع الشعوب.
وأكد بيان أطلقه وفد الدولة المشارك في المنتدى، أن الإمارات تواصل تركيزها على تعزيز التعاون الدولي، وتبادل المعرفة والخبرات، وتشجيع الممارسات المستدامة في مختلف مجالات العمل المناخي، والتنمية الاقتصادية، والاجتماعية، والبشرية، مشدداً التزام الدولة بمبدأ العمل المشترك لدفع عجلة النمو المتوازن، الذي يُعلي من قيمة الإنسان ويحمي كوكب الأرض، بما يضمن تحقيق أثر تنموي إيجابي يمتد ليشمل المجتمعات حول العالم.
ونظم الوفد سلسلة فعاليات نوعية استقطبت اهتماماً دولياً واسعاً، شملت معرض أهداف التنمية المستدامة 2030 و2045 في مقر الأمم المتحدة تحت شعار تصميم الغد: «ريادة الإمارات لمستقبل مستدام»، ليشكّل منصة تواصل عالمية للتعريف بالدور التنموي الإماراتي والتوعية بأهمية تسريع التنمية المستدامة.
كما شملت الفعاليات جلسة دولية متخصّصة نظمها برنامج التبادل المعرفي الحكومي لتعزيز تبادل الخبرات وتوسيع شبكة الشراكات التي تضم نحو 50 دولة و6 منظمات دولية، دعماً لرؤية الإمارات في تعزيز التعاون الدولي والشراكات الاستراتيجية.
وتكريساً للدور الفاعل لدولة الإمارات في مشاركة المعارف والخبرات والبيانات النوعية حول التنمية، نظم وفد الدولة فعالية إطلاق نسخة العام 2025 من «تقرير أهداف التنمية المستدامة 2045» من منصة المنتدى، وذلك تحت عنوان «تصوّر 2045: مسارات شاملة للتنمية المستدامة».
كما عرض وفد دولة الإمارات نتائج الاستبيان العالمي الأحدث حول أهداف التنمية المستدامة لعام 2045، والتي شملت مشاركين من 55 دولة من مختلف الفئات العمرية والتخصصات الأكاديمية، وتضمن توصيات مهمة وطروحات شاملة لمفهوم التنمية المستدامة للسنوات العشرين المقبلة.
ونظمت اللجنة الوطنية لأهداف التنمية المستدامة، والقنصلية العامة للدولة في مدينة نيويورك، وبعثة الدولة لدى الأمم المتحدة، ومؤسسة نور دبي ضمن وفد الدولة إلى المنتدى السياسي رفيع المستوى، جلسة مائدة مستديرة حول أهمية الابتكارات الصحية والتوسع في تطويرها ونشرها في تسريع تحقيق الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة المتمثل في الوصول إلى الصحة الجيدة والرفاه عالمياً.
واستعرض وفد الدولة تجربة المجالس العالمية لأهداف التنمية المستدامة التي انطلقت في القمة العالمية للحكومات عام 2018، كشبكة حيوية تجمع صناع القرار من مختلف القطاعات الحكومية والمنظمات الدولية والأوساط الأكاديمية والقطاع الخاص لتبادل الخبرات وأفضل التجارب والممارسات لتسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة. تمكين المرأة ورعاية الطفل كما نظمت الأمانة العامة للجنة الوطنية للأهداف التنمية المستدامة والقنصلية العامة لدولة الإمارات في مدينة نيويورك جلسة عالية التأثير حول تسريع الابتكار في تعزيز التوازن بين الجنسين لمواصلة تحقيق التنمية المستدامة في مرحلة ما بعد 2030.
وناقشت الجلسة سد الفجوة الرقمية بين الجنسين، وتعزيز منظومات الرعاية والتمكين، وتعزيز الأدوار القيادية للمرأة. كما نظم وفد الإمارات في المنتدى الأممي جلسة مائدة مستديرة عالية التأثير بعنوان «ما بعد 2030: إعادة تصور النمو الاقتصادي للأفراد والكوكب»، بحثت توسيع مفاهيم النمو لتشمل ما بعد الأرقام والإحصاءات وبيانات الأسواق.
وعقد الوفد جلستين محوريتين حول الدبلوماسية الاقتصادية ودورها في تعزيز الاستقرارين المجتمعي والعالمي، والرؤى والإجراءات التي تحقق التكامل بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وعرضت وزارة الداخلية خلال المنتدى نتائج نوعية لتعاونها العابر للحدود لضمان الحفاظ على موارد الكوكب واستدامتها، وأحدثها عملية «الدرع الأخضر» العملية المشتركة بين دولة الإمارات، والبرازيل، وبيرو، وكولومبيا وإكوادور للحفاظ على البيئية في منطقة حوض نهر الأمازون في أميركا اللاتينية وحماية تنوعها الحيوي الهائل. ونظم وفد الإمارات جلسات عالية التأثير بحثت تسريع تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال الشراكات، وعقد نحو 48 لقاءً ثنائياً وموسعاً مع منظمات ومؤسسات وبرامج وممثلي حكومات عالمية لتعزيز التعاون الدولي الداعم للتنمية الشاملة. كما شارك الوفد بفعاليات يوم العلوم الذي تم تنظيمه ضمن المنتدى السياسي رفيع المستوى بشأن أهداف التنمية المستدامة.
ويمثّل المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة المنصة الرئيسية للأمم المتحدة في قضايا التنمية المستدامة. وهو يضطلع منذ تأسيسه عام 2012، بدور محوري في متابعة ومراجعة ما تم تنفيذه على مستوى الدول في أجندة التنمية المستدامة لعام 2030.

أخبار ذات صلة جنايات أبوظبي تقضي بحق مدان في قضية اعتداء جنسي على طفل «الرقابة النووية» تفوز بالجائزة العالمية للتميُّز في التدقيق الداخلي المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • وزيرة التخطيط: بحثنا مع وزيرة التنمية البريطانية مستقبل العلاقات التجارية بين البلدين
  • عضو لجنة الدعوة بالأزهر يوضح فضل قول حسبي الله ونعم الوكيل
  • اختيار السعودية نموذجًا عالميًّا لاستدامة المياه وتحقيق أهداف التنمية
  • “الأمم المتحدة”: المملكة نموذج عالمي لاستدامة المياه وتحقيق أهداف التنمية المستدامة
  • وزير التعليم العالي ومحافظ كفر الشيخ يفتتحان مشروعات تعليمية وصحية بالجامعة
  • الإمارات تؤكد أهمية التعاون والتبادل المعرفي لتسريع التنمية المستدامة
  • بحضور ممثلين ليبيين.. البرلمان الإفريقي يبحث قضايا «السلم والحكم»
  • الإمارات تؤكد أهمية التعاون والتبادل المعرفي لتسريع التنمية المستدامة والشاملة
  • مرقص: إذا كانت التنمية مستدامة فإن الوطن والمواطن بخير
  • الإمارات تؤكد التزامها بمواصلة دعم الجهود والشراكات العالمية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة