ملك بريطانيا يستقبل رئيس كوريا الجنوبية في قصر باكنجهام نوفمبر المقبل
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يستقبل ملك بريطانيا تشارلز الثالث وقرينته الملكة كاميلا في نوفمبر المقبل رئيس كوريا الجنوبية يون سيوك يول، بقصر باكنجهام.
وبحسب بيان نشره موقع العائلة المالكة على الإنترنت اليوم الثلاثاء، قبل يون دعوة من الملك تشارلز للقيام بزيارة دولة إلى المملكة المتحدة في شهر نوفمبر المقبل.
وقد اجتمع ملك بريطانيا والرئيس يون سيوك يول سابقا في حفل استقبال رؤساء الدول والضيوف الرسميين الأجانب في قصر باكنجهام في 18 سبتمبر 2022، في المساء الذي سبق الجنازة الرسمية لملكة بريطانيا الراحلة إليزابيث الثانية.
يذكر أن الملك تشارلز الثالث قام بزيارة إلى كوريا الجنوبية، بصفته أمير ويلز، في نوفمبر 1992.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ملك بريطانيا قصر باكنجهام رئيس كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء بريطانيا يدافع عن زيارته لجنوب إفريقيا لحضور قمة الـ 20 قبل إعلان الميزانية
دافع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، عن قراره بالسفر إلى جنوب إفريقيا لحضور قمة مجموعة العشرين قبل أيام من إعلان الميزانية، ورغم اعتزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عدم حضور القمة.
وبحسب صحيفة الجارديان البريطانية، يصل ستارمر إلى جنوب إفريقيا صباح غد الجمعة لحضور يومين من مناقشات القمة والمحادثات الثنائية حول مواضيع تشمل الاستدامة والنمو الاقتصادي، مبينة أنه مع وضع اللمسات الأخيرة على ميزانية مثيرة للجدل، وإعلان ترامب قراره عدم الحضور، أصر مكتب رئيس الوزراء البريطاني على أن أحدث رحلة خارجية لستارمر ستكون ذات قيمة جيدة لدافعي الضرائب البريطانيين.
وفي طريقه إلى جوهانسبرج، قال ستارمر: "إذا أردنا معالجة تكلفة المعيشة وتحسين أحوال المواطنين من خلال توفير وظائف جيدة وآمنة، فإن الاستثمار من شركاء وحلفاء مجموعة العشرين بالغ الأهمية".
وأضاف: "تلك المناقشات التي تُجرى في هذه العلاقات تُقاس بفرص العمل الحقيقية في المملكة المتحدة، وهي بالغة الأهمية عندما يكون الاقتصاد وتكلفة المعيشة هما الأهم".
وعندما سُئل عن ترامب، قال ستارمر: "من الواضح أن الرئيس ترامب وضح موقفه .. أعتقد أنه من المهم للغاية أن نكون هناك ونتحدث إلى شركاء وحلفاء آخرين حتى نتمكن من مواصلة المناقشات حول القضايا العالمية التي يجب معالجتها".
ويقول مسؤولون بريطانيون إن ستارمر سيقضي أيضا جزءا من رحلته لحشد الدعم لأوكرانيا، في الوقت الذي يضع فيه ترامب خطة سلام من شأنها أن تجبرها على التخلي عن أسلحة وأراض.