خطر.. طبيبة تفجر مفاجأة صادمة عن حلاوة المولد الخالية من السكر
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
كشفت الدكتورة جيهان الدمرداش أخصائية التغذية العلاجية والسمنة والنحافة أخصائية ، بعض المعلومات التي لا يعرفها الكثير من الأشخاص حول حلاوة المولد الخالية من السكر.
كتبت الدكتورة جيهان الدمرداش، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي :" انتشرت خلال هذه الأيام حلاوة المولد الخالية من السكر و مع ذلك وجدنا ظاهرة جديدة في المحلات وهي الحلاوة الخالية من السكر.
تابع:"وجدنا أنها تتكون من فركتوز وعسل..العسل عبارة عن 50% جلوكوز و50% فركتوز ، والحقيقي أن الفركتوز لا يسبب ارتفاع في نسبة سكر الدم مثل السكروز لأن لازم يروح الكبد الأول يتحول إلى جلوكوز ، إلا إن الجمعية الأمريكية للسكر لا تفضل استخدام الفركتوز كمُحلى بديل للسكروز أو الجلوكوز (سكر المائدة)."
لذلك هذه الحلاوة حلاوة المولد الخالية من السكر خطر على كل من :
- مرضي السكر
- مريض النقرس
- مريض ارتفاع الدهون الثلاثية
- مريض الكبد
- الاشخاص الذين يعانون من ارتفاع حساسية الأنسولين
و طبعا العبارات المستخدمه فالتسويق هي التي خلقت هذه الرغبه في تناول هذه الحلاوة بشراهه و التي ليس لها مصدر طبي موثوق فيه، لذا يجب تحري الدقه قبل تناول اي منتج و معرفة مكوناته الحقيقية و اثرها علي الجسم لكي نأكل منها الكمية المناسبة لحالتنا الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلاوة المولد المولد
إقرأ أيضاً:
طبيبة توضح مخاطر التبريد الزائد للمنزل في الحر
روسيا – تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية الطب العام وطب الأطفال، إلى أن الإفراط بتبريد الهواء داخل السكن في الطقس الحار يشكل خطورة على الصحة.
ووفقا لها، يمكن — بل ويجب — خفض درجة حرارة الهواء داخل السكن باستخدام مكيف الهواء، ولكن يُنصح بعدم تبريده بشكل مفرط حتى لا يؤثر سلبا على الصحة.
وتقول:
“في الطقس الحار والخانق، ينبغي تقليل تدفّق الهواء الساخن وأشعة الشمس إلى داخل الشقة. وتستطيع مكيفات الهواء الحديثة، عند استخدامها بصورة صحيحة، خفض درجة الحرارة بسرعة، لكن من المهم عدم تحويل الغرفة إلى ما يشبه الثلاجة. يجب التعامل مع الحرارة بحكمة، لأن التبريد المفرط للهواء قد يؤدي إلى تشنجات وعائية، وصداع، ونزلات برد، خاصة إذا كان فرق درجات الحرارة بين الخارج والغرفة كبيرا جدا”.
وتشير الطبيبة إلى أنه لا ينبغي خفض درجة حرارة الغرفة إلى أقل من 18 درجة مئوية، لأن البقاء تحت تيار هواء بارد لفترة طويلة قد يؤدي إلى تبريد مفرط للعضلات والمفاصل، مما قد يسبب الألم والالتهاب.
كما تؤكد على أهمية تنظيف مكيفات الهواء بانتظام، لأن مسببات الحساسية والميكروبات المسببة للأمراض قد تتراكم داخلها.
ووفقا لها، لا تقتصر مقاومة حرارة الغرفة على استخدام مكيفات الهواء فقط، بل يمكن أيضا الاستعانة بستائر سميكة على النوافذ، ومراوح، وتهوية الشقة خلال الساعات الباردة من النهار. كما يمكن تقليل دخول أشعة الشمس من خلال تغطية النوافذ بستائر معدنية عاكسة أو أغشية عاكسة للحرارة.
المصدر: نوفوستي