توافد أبناء الجالية المصرية في أمريكا على السفارة لتوثيق توكيلات تأييد السيسي
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
توافد عدد كبير من أبناء الجالية المصرية في الولايات المتحدة الأمريكية، على السفارة المصرية بأمريكا، وذلك لعمل توكيلات لدعم ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي لولاية جديدة.
حرص المصريين في الخارج على دعم الرئيس السيسيوثمنت حملة مواطن لدعم مصر «كن مع الوطن»، المجهود الكبير الذي تبذله أعضاء الحملة في الولايات المتحدة الأمريكية، كما ثمنت الحملة الموقف الوطني الرائع لأبناء الجالية المصرية بأمريكا وحرصهم الشديد على الوقوف صفًا واحدًا مع الوطن ودعمهم منقطع النظير للسيد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
من جهته، قال بهجت العبيدي، الكاتب المصري المقيم بالنمسا، ومؤسس الاتحاد العالمي للمواطن المصري بالخارج، إنّ الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج، طالب بفتح أبواب السفارات والقنصليات في عطلة نهاية الأسبوع، نظرًا لكَمْ المناشدات الهائل الذي وصل إلى الاتحاد العالمي للمواطن المصري في الخارج من أبناء الجاليات المصرية في دول العالم المختلفة، الراغبين في توثيق توكيلات لترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي لولاية جديدة، والذين يواجهون صعوبة شديدة، نظرا لظروف عملهم، للوصول إلى السفارات والقنصليات المصرية في الخارج في أثناء ساعات العمل اليومية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصريين بالخارج الجالية المصرية بأمريكا توكيلات الرئيس عبد الفتاح السيسي الانتخابات الرئاسية المصریة فی فی الخارج
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفنزويلي يرد على احتجاز أمريكا لناقلة النفط
اتهم الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الولايات المتحدة، بممارسة "القرصنة البحرية"، وذلك عقب احتجاز القوات الأمريكية المنتشرة في منطقة الكاريبي ناقلة نفط قبالة سواحل بلاده.
ويخضع النفط الفنزويلي الذي يعد المصدر الرئيسي لإيرادات الدولة، لحظر منذ عام 2019، ما أجبر كراكاس على بيع إنتاجها في السوق السوداء بأسعار أقل، خاصة إلى الصين.
وقد يؤثر احتجاز الناقلة سلبا على صادرات فنزويلا النفطية في حال أوقف تجار النفط تعاملهم معها.
وقال مادورو خلال مناسبة رئاسية نقلها التليفزيون الرسمي: "خطفوا أفراد الطاقم وسرقوا السفينة ودشنوا عهدا جديدا: عهد القرصنة البحرية الإجرامية في الكاريبي".
وأضاف: "ارتكبوا عملا إجراميا وغير قانوني بالمطلق بتنفيذهم هجوما عسكريا وعملية خطف وسرقة، على غرار قراصنة الكاريبي، ضد سفينة تجارية مدنية خاصة، سفينة حفظ سلام".
وكشف أن "السفينة جرى اعتراضها أثناء اقترابها من المحيط الأطلسي (...) شمال ترينيداد وتوباغو، وهي متجهة إلى جزر غرينادا".
وقال إن السفينة كانت تحمل "1.9 مليون برميل من النفط إلى الأسواق الدولية. نفط دُفع ثمنه في فنزويلا، لأن أي مستورد للنفط يدفع ثمنه أولا".
ووفقا لموقع "مارين ترافيك"، كانت ناقلة النفط "سكيبر" تحمل 1.1 مليون برميل من النفط الخام، أما وجهتها، بحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، فقد كانت كوبا.
وأعرب مادورو عن قلقه على أفراد الطاقم "المفقودين"، قائلا: "لا أحد يعلم مكانهم"، مشيرا إلى أنه "أصدر تعليمات باتخاذ الإجراءات القانونية والدبلوماسية المناسبة".
وأكد أن "فنزويلا ستؤمن جميع السفن لضمان حرية تجارة نفطها مع العالم".