سرقة مجوهرات وساعات فاخرة من منزل راموس
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
يحقق الحرس المدني الإسباني في عملية سطو تعرض لها منزل اللاعب المخضرم سرجيو راموس نجم إشبيلية وزوجته المذيعة بيلار روبيو، والتي وقعت يوم الأربعاء الماضي، بينما كان يخوض مباراة فريقه ولينس في دوري أبطال أوروبا على ملعب سانشيز بيزخوان.
ووفقاً لما نشرته صحيفة (ABC) الإسبانية وأكدته مصادر من الحرس المدني، فإن جريمة السرقة وقعت بينما كان أطفال الزوجين الأربعة ومربياتهم في المنزل، الكائن في بلدة بويويوس دي لا ميتاسيون بمقاطعة إشبيلية، ولم يتعرض أي من الموجودين داخله لأذى.وتجري الشرطة القضائية التحقيق، وتشير الصحيفة إلى أن اللصوص سرقوا ساعات فاخرة ومجوهرات وملابس فاخرة ومبلغ نقدي، دون أن تحدد قدره.
ويقع المنزل الذي تعرض للسرقة في مزرعة "فينكا دي لا أليجريا"، حيث احتفل سيرجيو راموس وبيلار روبيو بزفافهما في عام 2019 بعد زواجهما في كاتدرائية إشبيلية.
وكان سرجيو راموس (37 عاماً) قد وقع لإشبيلية في الرابع من سبتمبر (أيلول) الجاري قادمًا من باريس سان جيرمان، وعاد إلى النادي الأندلسي الذي ترعرع فيه والذي غادره قبل 18 عاماً لينضم لريال مدريد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني سيرجيو راموس راموس إشبيلية سرقة
إقرأ أيضاً:
صحيفة Globes الصهيونية: “إسرائيل” تُعيد إنتاج الفشل السعودي في اليمن
وقال الكاتب بأن “الهجوم الذي شاركت فيه 15 طائرة مقاتلة إسرائيلية، وأسقطت خلاله 35 قذيفة بعد عبورها أكثر من 2000 كيلومتر، وُصف بأنه إنجاز تقني وعسكري، لكنه في جوهره يفتقر إلى البصيرة الاستراتيجية، . إذ يعتقد صانعو القرار في “تل أبيب” أن اليمنيين سيتأثرون بضرب البنية التحتية ومصادر الإمداد، غير أن الواقع اليمني، كما يوضحه إلماس، يُكذّب هذا الافتراض”.
التقرير ينتقد ما وصفه بـ”الجهل الاستخباراتي الإسرائيلي”، المتمثل في الاعتقاد بأن “اليمنيون يهتمون بالرفاهية الاقتصادية للمناطق التي يسيطرون عليها. ويؤكد أن هذه الفرضية تشبه الخطأ الذي وقعت فيه الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة حين اعتقدت أن المنح القطرية ستجلب السلام إلى غزة. فكما لم تدفع المعاناة الاقتصادية حركة حماس إلى التراجع، لا يبدو أن الدمار أو الحصار سيُجبر اليمنيون على الانكفاء”.
ويضيف التقرير أن “إسرائيل” تُكرر الخطأ نفسه الذي وقعت فيه السعودية والإمارات خلال سنوات الحرب السابقة، حين اعتقدتا أن القصف المكثف سيؤدي إلى سقوط الحوثيين”.
ويخلص التقرير إلى أن “الحلول المتاحة أمام “إسرائيل” لمواجهة التهديد اليمني باتت محدودة: إما وقف إطلاق النار في غزة، بما يُسهم في تهدئة الجبهات المتعددة، ومنها اليمن؛ أما الاستمرار في القصف، فلن يُسفر إلا عن تعزيز موقع عبد الملك الحوثي سياسيًا واجتماعيًا في بيئة يمنية مفككة ومشحونة، تزداد فيها قيمة من يتحدّى الغارات بدلًا من أن ينهار تحتها”.