نظم هشام منير، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة البحر الأحمر اجتماعًا تنسيقيًا هامًا بحضور موجهي عموم المواد، مدير الشؤون القانونية، مدير شؤون العاملين، والمدير المالي والإداري بالمديرية. تم خلال هذا الاجتماع مناقشة وتداول الخطط والآليات اللازمة لسد العجز في هيئة التدريس للمرحلة الابتدائية والإعدادية.

وتهدف هذه الجهود إلى تعزيز الكفاءة والجودة في التعليم بالمحافظة، حيث تم التأكيد على ضرورة انضمام حملة المؤهلات العليا التربوية القادرين على القيام بالأدوار التعليمية إلى هيئة التدريس. سيتم تطبيق هذا الإجراء استعدادًا لبدء العام الدراسي الجديد في عام 2023/2024.

 

وشدد منير على أهمية تحسين المستوى التعليمي وتقديم بيئة تعليمية محفزة وجاذبة للطلاب، مؤكدًا على دعم الجهود المبذولة لضمان توفير التدريس الجيد والمستدام في المدارس بالمحافظة.

 

ومن المتوقع أن تسهم هذه الخطوة في تحقيق تحسين ملموس في مستوى التعليم بالبحر الأحمر وتمكين الطلاب من تحقيق أداء أفضل في دراستهم.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تعليم البحر الأحمر سد العجز التعليم العام الدراسي الجديد 2023 2024 التعليم الجيد

إقرأ أيضاً:

دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي

أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.

وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.

ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.

ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.

وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.

مقالات مشابهة

  • دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
  • حملة للتبرع بالدم بمديرية أمن البحر الأحمر
  • وزير الداخلية يلتقي مدير عام مكافحة المخدرات وقيادات مكافحة المخدرات في منطقة مكة المكرمة
  • فورد تستدعي 1.1 مليون سيارة في أمريكا لهذا السبب
  • لهذا السبب.. شركة «فورد» تستدعي أكثر من مليون سيارة
  • انخفاض نسبة المدخنين في مصر إلى 14% لعام (2023/2024)
  • الجزائر.. انتعاش قوي في الزراعة والصناعة والخدمات عام 2024
  • مدير عام هيئة البحوث الزراعية يبحث مع “الفاو” سبل تعزيز التعاون العلمي المشترك
  • جامعة المنصورة تشارك في اجتماع تطوير منظومة الطلاب الوافدين استعدادًا للعام الجامعي الجديد
  • مدير تعليم الأقصر يناقش استعدادات امتحانات الشهادة الإعدادية