منصة «شاهد» تعلن عرض فيلم «رمسيس باريس» لـ هيفاء وهبي
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
تستعد منصة «شاهد» الإلكترونية، لعرض فيلم «رمسيس باريس»، بطولة هيفاء وهبي، وذلك بعد رفعه من دور العرض السينمائية خلال الأشهر الماضية.
فيلم رمسيس باريستدور أحداث فيلم «رمسيس باريس»، فى إطار كوميدى، حول انتقال مجموعة من المصريين من رمسيس إلى باريس وهذه الرحلة تتضمن كثيرا من الأحداث والمفاجآت، وسط مواقف كوميدية تقوم على الموقف، وتصل الأحداث ذروتها عندما يقررون تشكيل عصابة لسرقة لوحة الموناليزا من متحف اللوفر، وهم متنكرون، وتقدم هيفاء وهبى فى الفيلم شخصية فتاة شعبية.
ويضم فيلم «رمسيس باريس»، مجموعة من النجوم أبرزهم: هيفاء وهبى فى بطولة الفيلم كل من حمدى الميرغنى، ومصطفى خاطر، ومحمد سلام، ومحمد أسامة أو أوس أوس، ومحمد ثروت، ومحمود حافظ، والتونسية سميرة مقرون، ومصطفى البنا، وعدد آخر من الفنانين، وتأليف كريم حسن بشير وإخراج أحمد خالد موسى.
اقرأ أيضاًأفلام عيد الفطر 2023.. تفاصيل فيلم رمسيس باريس لـ هيفاء وهبي (فيديو)
الأفيش الرسمي لـ فيلم عيد الفطر 2023 «رمسيس باريس»
شاهد الإعلان التشويقي لفيلم «رمسيس باريس» للنجمة هيفاء وهبي.. واعرف موعد العرض
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منصة شاهد هيفاء وهبي الفنانة هيفاء وهبي رمسيس باريس رمسیس باریس هیفاء وهبی
إقرأ أيضاً:
الإمارات تعلن إتمام مشروع «مليار وجبة».. منصة إكس تشتعل بتغريدة أنور قرقاش
أثارت تغريدة للمستشار الرئاسي الإماراتي أنور قرقاش على منصة “إكس”، تفاعلاً واسعاً بين نشطاء ومراقبين سياسيين، بعد أن طرح فيها رؤية معمقة لكيفية الخروج من الأزمات المتلاحقة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.
وفي منشوره الذي انتشر بسرعة، أكد قرقاش أن “المنطقة لا تزال مأزومة وجراحها مفتوحة، ورياح المواجهات تهب من كل اتجاه”، محذراً من أن “لا مخرج من هذه الأزمات بالحلول العسكرية، بل بالحكمة والدبلوماسية وحوار تقوده دول المنطقة”.
وأضاف أن “عقوداً من ضعف الدولة الوطنية، وسطوة الأيديولوجيا، وتحكم الميليشيات بقرار الحرب والسلام ندفع ثمنها غالياً”.
وجاءت تغريدة قرقاش في وقت تشهد فيه المنطقة حالة من التوتر الشديد، مع ترقب دولي واسع لإمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، في ظل جهود أمريكية وقطرية لتقديم مقترح لوقف التصعيد أمام حركة “حماس”، التي أكدت بدورها ردها الإيجابي على هذه المبادرة.
وشدد قرقاش على ضرورة “أفق سياسي يحترم السيادة ويؤسس لسلام مستدام قائم على العدالة، ويحقق الاستقرار والازدهار المنشود”، في دعوة تعكس رغبة واضحة لتغيير نهج التعامل مع الأزمات من الصراع العسكري إلى الحوار السياسي البناء.
وتفاعلت تعليقات المستخدمين مع تغريدة المستشار الإماراتي بشكل متفاوت، حيث وصفها البعض بأنها “تجسد نبض الواقع وتعكس فهمًا عميقًا للأوضاع”، فيما اعتبر آخرون أن “الاستمرار في الرهان على الحلول العسكرية هو انتحار جماعي” لا مخرج منه إلا بالسلام، في حين عبّر بعض المعلقين عن رفضهم لتلك الرؤية، مؤكدين أن الوضع أكثر تعقيداً ولا يمكن اختزاله بالدبلوماسية وحدها.
وتأتي هذه التغريدة في سياق حساس للغاية تشهد فيه منطقة الشرق الأوسط أزمات متراكمة، من النزاعات المسلحة إلى التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ما يجعل دعوات قرقاش للجلوس إلى طاولة الحوار والحكمة الدبلوماسية بمثابة بوصلة قد تفتح آفاقاً جديدة نحو الاستقرار.
الإمارات تعلن إتمام مشروع “مليار وجبة” وتخطط لتوزيع 260 مليون وجبة إضافية خلال 2026
أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة إتمام مشروعها الإنساني الذي أطلقته عام 2022 بهدف توفير مليار وجبة للمحتاجين حول العالم، بعد تحقيق هذا الهدف بالكامل خلال شهر يوليو الجاري.
واستهدف المشروع توزيع مليار وجبة في 65 دولة، مع خطة لتوزيع 260 مليون وجبة إضافية خلال العام المقبل.
وجاء المشروع استكمالًا لسلسلة مبادرات إنسانية أطلقتها الإمارات تضمنت سابقًا حملتي “10 ملايين وجبة” و”100 مليون وجبة” خلال عامي 2020 و2021.
وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي: “أطلقنا قبل 3 أعوام مشروعنا الإنساني لتوفير مليار وجبة للمحتاجين حول العالم، وبحمد الله، تم خلال الشهر الجاري إنجاز المشروع بالكامل، وسيتم توزيع 260 مليون وجبة إضافية خلال العام القادم”.
وأضاف بن راشد أن المشروع تضمن إنشاء أوقاف عقارية مستدامة لضمان استمرارية توفير الغذاء للمحتاجين في السنوات القادمة، ضمن نهج شامل للعمل الإنساني.
من جانبه، قال محمد عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء والأمين العام لمؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، إن المؤسسة تسعى لاستكمال توفير الوجبات وصولاً إلى 1.26 مليار وجبة تم التعهد بتوفيرها حتى نهاية 2026.
وتُعد مبادرة “مليار وجبة” أكبر مبادرة إطعام من نوعها في المنطقة، وتهدف إلى تقديم الدعم الغذائي للفئات الأقل حظًا من الأفراد والأسر والنساء والأطفال، ضمن نهج شامل للعمل الإنساني الذي تتبعه الإمارات بتقديم المساعدة دون تمييز.
وأفادت وكالة الأنباء الإماراتية “وام” أن المؤسسة المشرفة على المشروع أنفقت أكثر من 2.2 مليار درهم، استفاد منها نحو 149 مليون شخص في 118 دولة، في مجالات تشمل المساعدات الإنسانية والرعاية الصحية والتعليم والتنمية المستدامة.