احتفاء بيوم الوطن.. أكثر من 3 آلاف فعالية بمدارس حفر الباطن
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
اختتمت مدارس التعليم بمحافظة حفر الباطن صباح اليوم الخميس، فعاليات اليوم الوطني 93، بعدما أقامت عدداً من البرامج المنوعة، تحت إشراف قسم نشاط الطلاب والطالبات، وبمتابعة حثيثة من مدير التعليم بمحافظة حفر الباطن، محمد شاطري.
وانطلقت الاحتفالات في 615 مدرسة بالإضافة لعدد من الفعاليات في مبنى الإدارة، وسط إشراف و متابعة مدير التعليم والمساعد للشؤون التعليمية للبنين والبنات.
مدارس التعليم بمحافظة حفر الباطن اختتمت صباح اليوم الخميس، فعاليات اليوم الوطني 93- اليوم
فعاليات متنوعةأوضح المتحدث الرسمي لإدارة التعليم بمحافظة حفر الباطن، إبراهيم السليمان، أنه وفق الخطة الإعلامية المعدة من الإدارة، نفذت جميع مدارس المحافظة بمشاركة أكثر من 129 طالباً و طالبة، فعاليات متنوعة بالمدارس بين أوبريتات وقصائد وطنية وأناشيد.
فضلاً عن أركان متنوعة متنوعة أبرزها : القائد القدوة و رسومات طلابية وطنية وحارة أجدادي ولوحات إنشادية ومنافسات رياضية وطنية.
مدارس التعليم بمحافظة حفر الباطن اختتمت صباح اليوم الخميس، فعاليات اليوم الوطني 93- اليوم
واختتم السليمان حديثه بالشكر والتقدير لجميع منسوبي التعليم من منسوبين وطلاب وأولياء أمور "لتفاعلهم وحرصهم على تعزيز قيمة المواطنة وتبيانها و تأصيلها في نفوس أبنائنا وبناتنا، وهي فرصة لاستذكار ماضينا المجيد وتشجيع أبنائنا على الاستمرار في رقي ونهضة بلادنا وفق قيادة حكيمة تضع المواطن والوطن نصب أعينها".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 اليوم حفر الباطن اليوم الوطني السعودي اليوم الوطني 93 احتفالات اليوم الوطني فعالیات الیوم الوطنی
إقرأ أيضاً:
أرقام صادمة.. أكثر من 10 آلاف أسير فلسطيني يقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي
كشفت مؤسسات فلسطينية معنية بشؤون الأسرى، الأربعاء، أن عدد المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال بلغ أكثر من 10 آلاف و400 أسير، في حصيلة تعكس التصعيد المستمر منذ اندلاع العدوان على غزة في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
جاء ذلك في بيان مشترك صادر عن هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، ومؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان أوضح أن هذا الرقم لا يشمل المعتقلين المحتجزين داخل معسكرات الجيش.
وأشار البيان إلى أن من بين المعتقلين 49 سيدة، بينهن 8 أسيرات رهن الاعتقال الإداري، و440 طفلاً، إلى جانب 3562 معتقلاً إدارياً، في حين بلغ عدد المعتقلين من قطاع غزة المصنفين بـ"المقاتلين غير الشرعيين" 2214 أسيراً، دون أن يشمل هذا الرقم جميع المعتقلين من غزة المحتجزين في مواقع عسكرية مغلقة.
ويأتي هذا التطور في ظل استمرار الجرائم الإسرائيلية المدعومة من الولايات المتحدة بحق سكان غزة، والتي أسفرت حتى الآن عن أكثر من 179 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى ما يزيد عن 11 ألف مفقود، ومئات آلاف النازحين، بحسب إحصائيات فلسطينية رسمية.
وفي هذا السياق، وصف نادي الأسير الفلسطيني، في بيان صدر في 15 أيار/مايو الماضي، المرحلة الراهنة بأنها "الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة"، وذلك بالتزامن مع الذكرى الـ77 لنكبة فلسطين، التي شهدت تهجير أكثر من 950 ألف فلسطيني وتدمير 531 قرية عام 1948.
وأشار البيان إلى أن الجرائم والانتهاكات التي تمارسها إدارة سجون الاحتلال وصلت إلى مستويات غير مسبوقة، مؤكداً استشهاد 66 أسيراً ممن أُعلن عنهم فقط، من أصل 303 شهداء ارتقوا في صفوف الحركة الأسيرة منذ عام 1967.
كما كشف النادي أن العشرات من معتقلي قطاع غزة لا يزالون رهن الإخفاء القسري، وسط غياب تام لأي إشراف قانوني أو حقوقي على ظروف اعتقالهم، مؤكداً أن ما يتعرض له الأسرى والأسيرات يشكل امتداداً لسياسات الاحتلال الممنهجة بحق الشعب الفلسطيني، لكنها تتسم اليوم بكثافة ووحشية غير مسبوقة.
ولفت إلى أن أكثر من مليون فلسطيني تعرضوا للاعتقال منذ بدء الاحتلال الإسرائيلي عام 1967، وهو رقم تقديري استناداً إلى البيانات المتوفرة، في حين شهدت الضفة الغربية وحدها اعتقال نحو 17 ألف فلسطيني منذ بداية الحرب على غزة، من دون احتساب حالات الاعتقال في القطاع، والتي تُقدر بالآلاف.
ووفق البيان، ما تزال سلطات الاحتلال تحتجز أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني، بينهم 37 أسيرة، وأكثر من 400 طفل، إضافة إلى 3577 معتقلاً إدارياً، في وقت تشهد فيه الضفة الغربية تصعيداً لافتاً في الاعتداءات الإسرائيلية، شملت عمليات قتل واعتقال واقتحامات متكررة، أدت إلى استشهاد 973 فلسطينياً على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، واعتقال ما يزيد على 17 ألف مواطن، بحسب معطيات فلسطينية رسمية.