دفنها حية علشان المعاش|امرأة تعود من الموت وتروي تفاصيل مروعة.. شاهد
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
من الممكن أن يترك الإنسان نفسه لمطامعه تقوده إلى أن يقوم بأفعال مشينة كالسرقة والقتل وغيرها، وهذا ما حدث مع زوج أميمة عبد الجابر، والتي تعرضت للدفن حية على يد زوجها، رغبة منه في الاستيلاء على معاشها وراتبها، ولكن لم تنجح خطته وكتبت الحياة لأميمة من جديد حتى تروي ما حدث، ومن خلال السطور التالية نستعرض لكم القصة كاملة.
قالت أميمة عبد الجابر، سيدة المنيا، التي دفنت حية على يد زوجها، إن زوجها تخلص منها للحصول على معاشها وورثها، مضيفة: قبل الحادث بـ 3 أشهر وقع خلاف بينها وبين زوجها وذلك بسبب رفضها السفر للعمل في الخارج، لذلك قرر التخلص مني، فقام بوضع منوم لي في العصير، ومحستش بنفسي إلا وأنا في مكان ضلمة (في القبر)".
وأضافت خلال تصريحات تلفزيونية، :"كل ما أفوق أصوت ويغمى عليا تاني وكنت بسمع أصوات غريبة في المكان، وكنت بصرخ بأعلى صوت وفي اليوم الثالث الناس سمعتني وفتحوا لي المقبرة وخرجت للحياة مرة أخرى".
وأوضحت المجني عليها أنها تزوجت دون رضا أهلها وتحملت سوء اختياري، وبعد زواجي سافرت للعمل ممرضة بالخارج لمدة 7 سنوات ولكنه استولى على كل راتبها بالقوة وهددها بعدم رؤية ابنتها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الشديفات: نعمل على خلق بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية وتعزيز قيم العمل التطوعي
صراحة نيوز ـ قال وزير الشباب، المهندس يزن الشديفات، إن الوزارة تسعى بشكل مستمر إلى إيجاد بيئة محفزة داخل المراكز الشبابية تُمكّن الشباب من تطوير مهاراتهم وتعزز مشاركتهم في مختلف مجالات الحياة العامة.
وأشار الشديفات، خلال لقائه اليوم الأربعاء، أعضاء فريق “أبناء القائد، أحفاد الأنباط” من لواء البترا، بحضور النائب يوسف الرواضية، إلى الدور المحوري للعمل التطوعي في ترسيخ القيم الشخصي والمجتمعية، مبينًا أن “جائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي” جاءت تكريمًا لجهود المتطوعين وإبرازًا لأثر أعمالهم واستدامتها، انسجامًا مع أهمية التكافل الاجتماعي.
وأضاف أن الوزارة تضع على رأس أولوياتها التمكين السياسي والاقتصادي والمهاري للشباب، من خلال برامج ومبادرات تتماشى مع متطلبات العصر وتوجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني، الرامية إلى دعم الشباب وتأهيلهم ليكونوا قادة التغيير ورواد المستقبل.
من جهتهم، قدّم أعضاء الفريق الشبابي عرضًا موجزًا حول فكرة تأسيس الفريق وأهدافه، مشيرين إلى أن انطلاقته جاءت من دافع الانتماء الوطني والرغبة في تحقيق أثر شبابي فعّال من قلب مدينة البترا.
كما استعرض أعضاء الفريق أبرز التحديات التي تواجه شباب اللواء، وطرحوا جملة من المقترحات والآليات العملية لمعالجتها، إلى جانب أفكار تهدف إلى تطوير منظومة العمل الشبابي والتطوعي وتعزيز حضوره على مستوى المجتمع المحلي