«قبل الخروج» يعود من جديد على مسرح أوبرا ملك برمسيس.. الخميس
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
يقدم البيت الفني للمسرح برئاسة المخرج خالد جلال، رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي والقائم بأعمال رئيس البيت الفني للمسرح، العرض المسرحي «قبل الخروج» من إنتاج فرقة مسرح الشباب بالبيت بقيادة الفنان سامح بسيوني، وذلك في التاسعة من مساء يوم الخميس 5 أكتوبر الجاري، على مسرح أوبرا ملك برمسيس، ويعرض أيام الخميس والجمعة والسبت من كل أسبوع.
يقول محمد زناتي مؤلف عرض قبل الخروج، إن أحداث المسرحية تدور في إطار عبثي حول ثلاث شخصيات قد زج بهم على خشبة مسرح غير محدد المعالم، وكلفت كل شخصية منهم بأداء دور لا يناسبها، مما جعل كل واحد منهم غير راضٍ عما وصل إليه، وبرغم إن الثلاثة مختلفون ولهم ثلاث قصص مختلفة إلا إنهم مشتركون في رغبتهم في الخروج من هذا المكان وهذا الدور الذي لا يناسبهم.
«قبل الخروج» تمثيل شريهان قطب، أحمد صبري غباشي، لمياء جعفر، عادل سعيد، مجدي عبد الحليم، أحمد ابوالغيط"، تأليف موسيقي محمد قابيل، ديكور وملابس محمد هاشم، تصميم إضاءة أبوبكر الشريف، تأليف محمد زناتي، رؤية درامية وإخراج هاني السيد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد جلال قبل الخروج قبل الخروج
إقرأ أيضاً:
ضمن مهرجان فرق الأقاليم.. «قومية المنوفية» قدمت «الملك نارمر» على مسرح طنطا
قدّم إقليم غرب ووسط الدلتا - فرع ثقافة المنوفية، العرض المسرحي "الملك نارمر" على خشبة مسرح قصر ثقافة طنطا، ضمن فعاليات المهرجان الإقليمي لفرق الأقاليم للموسم المسرحي 2024-2025.
العمل من تأليف وإخراج محمود السبروت، موسيقى وألحان زياد هجرس، تصميم ديكور وملابس محمد سعد، استعراضات محمد المنوفي، وبطولة أحمد رجب، وأحمد عباس، ونهلة جمال، وأحمد شوقي، ومحمد عماد، ورنا جمال، وعدد من ممثلي الفرقة القومية بقصر ثقافة شبين الكوم.
أكد المخرج محمود السبروت، أنّ المسرحية تُعد محاولة فنية للتصدي لمحاولات طمس الهوية المصرية، خاصة عبر حركة الأفروسنتريك (المركزية الأفريقية) التي تسعى لنسب الحضارة المصرية القديمة إلى أصول أفريقية جنوبية.
وأوضح السبروت، أنّ العرض التاريخي يُلقي الضوء على شخصية الملك مينا (نارمر)، موحّد مصر العليا والسفلى، الذي خاض حروبًا عديدة لتوحيد البلاد، وبدأ بذلك عصر الأسرات الأولى (3150-2613 ق.م).
وأضاف السبروت أنّ العرض يهدف لتحفيز الجمهور على الاعتزاز بالحضارة المصرية الفرعونية، والبحث عن جذورها لاستعادة الهوية المفقودة.