قال وزير النقل صالح الجاسر، إن المملكة تسعى إلى أن تصبح ضمن أفضل 10 دول عالميا في قطاعي اللوجستيات والبريد.

وأضاف الوزير، خلال أعمال القمة الاستراتيجية للبريد، إننا نخطط لتحقيق تلك الأهداف كافة بتأسيس 59 منطقة واستراتيجية وزيادة قدراتنا ونخطط لزيادة عدد الركاب والمسافرين والوصول بمعدل الشحن ليتجاوز 5 ملايين طن، وفق «الإخبارية».

وثمّن الوزير دور رؤية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بشأن قطاع النقل والخدمات اللوجستية، ليكون ذلك القطاع في مستوى كبير.

فيديو | وزير النقل صالح الجاسر: تسعى المملكة إلى أن تصبح ضمن أفضل 10 دول عالميا في القطاعين اللوجستي والبريدي#مؤتمر_الرياض_الاستثنائي#الإخبارية pic.twitter.com/fGDwQxvH6X

— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) October 4, 2023

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المملكة النقل

إقرأ أيضاً:

ألمانيا تسعى لاتفاق مع سوريا لإعادة اللاجئين المرفوضين

شعبان بلال (دمشق، القاهرة)

أخبار ذات صلة اليمين المتطرف يخسر انتخابات عمدة مدينة في ألمانيا ألمانيا تقدم مليار يورو لمكافحة الأمراض في العالم

يسعى وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبرينت إلى توسيع نطاق الترحيل إلى سوريا، بحيث لا يقتصر على مرتكبي الجرائم فحسب، بل سيشمل أيضاً الشباب السوريين الذين لا يحق لهم الإقامة في ألمانيا.
ووجه الوزير تعليماته للمكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين لاستئناف دراسة طلبات اللجوء المقدمة من السوريين. 
وأكدت متحدثة باسم الوزارة أن هذه التعليمات تتعلق بطلبات مقدمة بالدرجة الأولى من شبان قادرين على العمل. كما يعتزم دوبرينت رفض طلبات اللجوء المقدمة من سوريين عادوا إلى بلادهم في زيارات بعد فرارهم منها. غير أن تنفيذ عمليات الترحيل المحتملة مشروط باتفاق مع الحكومة الجديدة في دمشق. 
وقال دوبرينت لصحيفة «بيلد» الألمانية: «نعمل على إبرام اتفاق مع سوريا لجعل عمليات الإعادة ممكنة، نريد أن نبدأ بترحيل مرتكبي الجرائم». وكان دوبرينت صرح في سبتمبر الماضي بأنه يسعى لإبرام هذا الاتفاق قبل نهاية العام.
في السياق، قالت المتحدثة باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في سوريا، سيلين شميت، إن اللاجئين السوريين العائدين إلى بلادهم يواجهون مجموعة من التحديات المعقدة، من بينها نقص الدعم المالي، ودمار الممتلكات الخاصة والبنية التحتية. 
وأضافت شميت، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن مفوضية اللاجئين في سوريا تقدم منحة نقدية لمرة واحدة بقيمة 600 دولار للأسر العائدة التي تُعد أشد احتياجاً، إضافة إلى تقديم مواد إغاثة أساسية لتلبية الاحتياجات الفورية، لكن هذه المساعدات غير كافية لتحقيق إعادة اندماج طويلة الأمد.
وأشارت إلى معاناة العائدين من مشاكل في السكن، وتوثيق الأوراق القانونية، وفرص العمل، خاصة في ظل انخفاض التمويل المقدم من الجهات المانحة وعدم الاستقرار الاقتصادي، موضحة أن مفوضية اللاجئين تقدم المساعدة القانونية لمعالجة هذه القضايا، وتدعم التوثيق المدني وحقوق الملكية، وتتعاون مع السلطات السورية والوكالات الأممية وشركاء التنمية لتحسين الوصول إلى سبل العيش والخدمات الأساسية.
وشددت شميت على أهمية توفير الدعم النفسي والاجتماعي لمساعدة العائدين على التعامل مع الصدمات النفسية وإعادة الاندماج في مجتمعاتهم، لافتة إلى أن حجم الاحتياجات يفوق بكثير الموارد المتاحة، وتواصل مفوضية اللاجئين الدعوة إلى زيادة الاستثمار الدولي، وتخفيف العقوبات، وتنسيق الجهود لضمان أن تكون العودة طوعية وآمنة وكريمة.
وبحسب تقديرات مفوضية اللاجئين، فإن أكثر من مليون لاجئ سوري عادوا لبلادهم منذ ديسمبر 2024، ويواجهون تحديات واسعة مرتبطة بالقدرات الاقتصادية ودمار الممتلكات والبنية التحتية.

مقالات مشابهة

  • وزير المالية يرأس وفد المملكة المشارك في الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك وصندوق النقد الدوليين
  • ألمانيا تسعى لاتفاق مع سوريا لإعادة اللاجئين المرفوضين
  • نائب وزير البيئة: المملكة ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
  • ثمن الفوضى.. عندما تصبح السياسة الخارجية رهينة المزاج
  • أصابع البطاطس المقرمشة بالجبنة
  • بعد شكاوى نقص الكتاب المدرسي… «تعليم الدبيبة» تحمل اللوجستيات والوقود المسؤولية
  • وزير الخارجية الأسبق: قمة شرم الشيخ نقطة انطلاق لمستقبل أفضل لغزة
  • وزير الخارجية: مصر تمتلك إمكانات تؤهلها لتكون مركزاً إقليمياً لصناعة وتصدير الدواء
  • توقعات الأبراج حظك اليوم برج الميزان: تسعى لحل مشاكلك مع الشريك
  • ألمانيا تسعى لتنظيم مؤتمر مع مصر لإعادة إعمار غزة