لامين يامال ذهب إلى المرحاض أثناء مباراة البرسا وبورتو
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
كشفت وسائل إعلام إسبانية عن أن برشلونة خاض 10 دقائق من مباراته أمام بورتو الأربعاء في دوري أبطال أوروبا بعشرة لاعبين عقب عارض صحي تعرض له لاعب الفريق لامين يامال أثناء المباراة.
قالت صحيفة سبورت إن اللاعب الشاب غادر الملعب في 71 بعدما استأذن من المدرب تشافي هرنانديز.???? ¿Dónde estaba Lamine?
???? El joven jugador protagonizó una de las imágenes más curiosas de la noche
En el 75' abandonó el terreno de juego.
Y es que el delantero ha sufrido una indisposición y, en su lugar, entró Marcos Alonso????️ pic.twitter.com/uW4UWsenz0 — Diario SPORT (@sport) October 4, 2023 وأضافت: "لاعب البرسا توجه إلى المرحاض ولعب الفريق 10 دقائق بعشرة لاعبين قبل أن يقرر المدرب إشراك المدافع ماركوس ألونسو في الدقيقة 80".
وأشارت إلى أن النادي الكاتالوني نجح في الحفاظ على تقدمه بهدف دون رد على صاحب الأرض رغم النقص العددي، قبل أن تكتمل صفوف الفريق بنزول اللاعب الإسباني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة لامين يامال بورتو برشلونة دوري أبطال أوروبا
إقرأ أيضاً:
بث مباشر مباراة الجزائر والبحرين في كأس العرب 2025.. صراع البحث عن أول انتصار
انطلقت المواجهة المرتقبة بين منتخب الجزائر ونظيره البحريني على أرضية ملعب خليفة الدولي في العاصمة القطرية الدوحة، وسط حضور جماهيري لافت وأجواء حماسية تعكس أهمية المباراة للطرفين في مشوار بطولة كأس العرب 2025. صافرة البداية جاءت لتعلن عن لقاء لا يقبل القسمة على اثنين، خصوصًا بعد تعثر المنتخبين في الجولة الأولى، ما جعل نقاط اليوم أشبه بفرصة لتعديل المسار وتعزيز الثقة.
رابط مباراة الجزائر والبحرينمنذ اللحظات الأولى ظهر الحذر التكتيكي من المنتخبين، مع رغبة كل فريق في جس نبض منافسه قبل المخاطرة هجومياً. المنتخب الجزائري حاول فرض أسلوبه المعتاد بالسيطرة على وسط الملعب والضغط على دفاع البحرين من الأطراف عبر انطلاقات الجناحين وسرعة التحرك خلف المدافعين. في المقابل، اعتمد البحرينيون على التكتل الدفاعي واستغلال الهجمات السريعة المرتدة لتهديد مرمى «محاربي الصحراء».
الجماهير الجزائرية صنعت أجواءً نارية في المدرجات، وظلّت تهتف بحماس أملاً في تحفيز اللاعبين على خطف هدف مبكر يريح الأعصاب ويمنح الفريق أفضلية معنوية. وفي الجهة الأخرى، رفعت الجماهير البحرينية لافتات الدعم لمنتخبها مطالبة برد فعل قوي بعد الخسارة السابقة، وهو ما انعكس على عزيمة اللاعبين داخل أرض الملعب.
التحامات قوية، صراع محتدم على كل كرة، ومنافسة بدنية عالية رسمت ملامح الدقائق الأولى من اللقاء، مع محاولات فردية من مهاجمي الجزائر لفتح ثغرات في دفاع البحرين الذي بدا منظمًا ومتماسكًا. المدرب الجزائري وقف على الخط يوجه لاعبيه باستمرار نحو زيادة الكثافة الهجومية، فيما طالب المدرب البحريني لاعبيه بالهدوء والتركيز وعدم السماح بخطورة التمريرات العمودية.
الإثارة حاضرة في المدرجات وعلى أرضية الملعب، وكل المؤشرات تؤكد أن المباراة تتجه نحو صراع طويل لحسم النقاط الثلاث، فالتعادل لا يخدم أحدًا في هذا التوقيت من البطولة. ومع تقدم الدقائق، يرتفع إيقاع اللعب تدريجيًا، وتزداد فرص تسجيل الهدف الأول الذي قد يفتح الباب أمام مواجهة أكثر اشتعالاً.
الجزائر تبحث عن تأكيد قوة حضورها في البطولة واستعادة الشخصية الهجومية المعهودة، والبحرين تقاتل لإحياء آمالها ومنع الخروج المبكر. وهكذا تمضي المباراة في بدايتها بطاقة كبيرة وطموح أكبر، بينما ينتظر المشاهدون لحظة الحقيقة التي قد تغيّر مسار المجموعة الرابعة بالكامل.