نوع من الحليب له فوائد مذهلة ينمي ذكاء الطفل ويساعد على التركيز
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
يعد اللبن البودر إحدى أنواع منتجات الألبان فهو يحتوي على قيمة غذائيّة عالية، بالإضافة لمذاقٍ لذيذ، وسهولة في التحضير، كما يحتوي الحليب البودر على مجموعة من الفيتامينات والمعادن التي تمد الجسم بالطاقة والنشاط والكالسيوم والعديد من الفوائد لذا سوف نستعرض في هذا التقرير فوائد تناول حليب البودرة ،حسب موقع healthy children
فوائد اللبن البودر:
-يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم، الذي يعمل على ضبط ضغط الدم، بالإضافة إلى تنشيط الدورة الدموية بالجسم.
- محتواه من السعرات الحرارية والدهون جعل بعض الأطباء يوصون بتناول هذا النوع من الحليب، للتعافي من النحافة.
-يحتوي على نسبة عاليةٍ من الأحماض الأمينيّة، والبروتينات، والفيتامينات، والمعادن الذائبة، وهي مهمّة بشكل كبير لصحّة جسم الإنسان.
-يمكن تخزينه لفترةٍ طويلة، مقارنةً بالحليب السائل
- غير مكلف مقارنةً بمنتجات الألبان الأخرى، ويتواجد بأسعار مناسبة .
-يحتوي على فيتامين ك الذي يحدّ من تخثر الدم وتجلطه.
- يساعدُ على تنشيط الدورة الدمويّة، وتدفقها بشكل جيد، وفيتامين أ الذي يعتبر من أهمّ الفيتامينات المفيدة والداعمة.
- يفيد صحة العظام، والأمعاء، ويقلل من خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام، ويساعد في ترميم الكسور في وقتٍ أسرع.
-يعتبر من مضادّات الأكسدة القويّة، وذلك لاحتوائه على فيتامين هـ، المسؤول عن ذلك.
-يمثل أهمية كبيرة لصحة العظام والأسنان، لاحتوائه على نسبة كبيرة من الكالسيوم، الذي يقلل من فرص الإصابة بالهشاشة والتهاب المفاصل والتسوس.
- يعتبر الاختيار الأمثل للاعبي كمال الأجسام والرياضيين بشكل عام، لاحتوائه على نسبة كبيرة من البروتين، الذي يساهم في بناء العضلات.
- مصدر جيد للعديد من الفيتامينات، مثل فيتامين هـ، وفيتامين ك، وفيتامين ب، وفيتامين أ.
-تقلل الدهون المتوفرة بهذا النوع منمن خطر الإصابة بمتلازمة الأيض بنسبة 59%، وهي مجموعة من الاضطرابات الصحية التي تحدث في آنٍ واحد، وتزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية، والسكتات الدماغية، والسكري، ومنها ارتفاع ضغط الدم، وزيادة مستويات السكر والكوليسترول والدهون الثلاثية بالجسم عن الحد الطبيعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحليب فيتامينات منتجات الألبان یحتوی على على نسبة
إقرأ أيضاً:
الوضع تحت السيطرة.. وزير الصحة يوجه رسالة للمواطنين بعد ارتفاع نسبة الإصابة بالإنفلونزا 30%
كشف الدكتور خالد عبد الغفار، نائب رئيس الوزراء، ووزير الصحة والسكان، عن تفاصيل تطوير المدن الجديدة والإنجازات الصحية التي حققتها الدولة في مصر.
وأضاف خالد عبد الغفار، خلال حواره مع هاني النحاس، مراسل برنامج «على مسئوليتي»، والذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى، عبر قناة «صدى البلد»، أن بعض الجهات تنظر للأمور على المدى القصير، متجاهلة أن مناطق مثل 6 أكتوبر كانت في يوم من الأيام كانت صحراء، وعندما تم بناء المستشفيات في هذه المناطق، كان هناك رفض من بعض المستثمرين واليوم، أصبحت مناطق الشيخ زايد و6 أكتوبر والتجمع الخامس وبدر والعاشر من رمضان مدنًا متكاملة ومزدهرة.
وأوضح أن جزءًا من التطوير لأي مجتمع يشمل المدارس والجامعات والخدمات الصحية المتطورة لضمان استقرار السكان، مشيرا إلى أن التوسع العمراني خارج المناطق المكتظة ضروري لتحقيق الهدف المتمثل في رفع نسبة السكان المستفيدين من البنية التحتية من 7% إلى 14%.
وأشار عبد الغفار إلى أن أهمية تطوير الأماكن الجديدة لتشمل مناطق سكنية وتعليمية وخدمية وصحية، لافتا إلى أن الدولة طورت أكثر من 20 مدينة جديدة في جميع محافظات مصر، ضمن خطط التنمية البشرية وإعادة توزيع السكان على رقعة مصر التي تبلغ مليون متر مربع لم يُستغل منها سوى 7%.
وأضاف وزير الصحة، أن المستشفيات الحديثة تستقبل كافة الزيارات، وتضم أحدث أجهزة القلب والمخ والتشخيص بالرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية، بالإضافة إلى المعدات المتقدمة في غرف العمليات، مؤكداً أن حجم العمل وإنقاذ الأرواح يفوق قيمة التكلفة الاستثمارية للمستشفيات.
وأوضح أن ما يبدو صحراء اليوم سيكون واحة سكنية وصحية في المستقبل، وأن تقليل عدد المترددين على المستشفيات يعني نجاح المنظومة الصحية، بفضل المبادرات الرئاسية في الصحة العامة، وبرامج الوقاية والتطعيم التي حصلت على إشادة منظمة الصحة العالمية، وجعلت مصر من أفضل الدول في برامج التطعيم عالميًا.
وأكد أن الإنجازات تشمل خلو مصر من فيروس C والسيطرة على فيروس B نتيجة التطعيم للأطفال، مع متابعة مستمرة من مؤسسات دولية متخصصة لضمان استمرارية النتائج، إضافة إلى التطعيم ضد الحصبة والحصبة الألمانية، مع الحفاظ على جودة التقارير الصحية الدولية.
وشدد عبد الغفار على أن هذه النجاحات تمنح الطمأنينة للمجتمع المصري، مشيرًا إلى أن الدولة تمتلك نظامًا صحيًا كبيرًا ومستقرًا، قادرًا على مواجهة التحديات، مع توفير المياه والطعام والهواء والخدمات الصحية، ضمن منظومة مؤسسية مشهود لها بالكفاءة عالميًا.
وأكد الوزير على متابعة الإنفلونزا الموسمية، مشيرًا إلى زيادة نسب الإصابة هذا الموسم عن السنوات السابقة ومعدل الإصابة زيادة بنسبة 30% مقارنة بالمواسم السابقة وهي فيروس H1N1، لكنها قابلة للسيطرة بالراحة والسوائل والابتعاد عن الأماكن المزدحمة ومسكنات الألم، وليس بالمضادات الحيوية، مشيرًا إلى أن الإجراءات الوقائية كافية للحفاظ على صحة المواطنين.
اقرأ أيضاًعاجل| الصحة تكشف عن الفيروس الأكثر انتشارا بين المواطنين حاليا
«دين المناعة».. «الصحة» تكشف سبب الإحساس بشدة أعراض الإنفلونزا
عبد الغفار: مشروع مستشفى التأمين الصحي الشامل بالعاصمة تجاوزت تكلفته 2.175 مليار جنيه