وزير الصحة يطمئن على حالة الجرحى جراء الاعتداء الإرهابي على حفل تخريج طلاب الكلية الحربية بحمص
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
حمص-سانا
اطمأن وزير الصحة الدكتور حسن محمد الغباش على حالة الجرحى في مشافي مدينة حمص، جراء الاعتداء الإرهابي الذي استهدف اليوم حفل تخريج طلاب الكلية الحربية في حمص، مؤكداً أنه تتم متابعة حالتهم الصحية وتوفير العلاج وكل المستلزمات لضمان شفائهم بالشكل الأمثل.
وأكد وزير الصحة أنه فور وقوع الاعتداء الإرهابي استجابت منظومة الإسعاف في مكان الاستهداف وأثناء النقل الآمن للجرحى وعند تلقي أي بلاغ، كما وضعت منظومتا الإسعاف في محافظتي طرطوس وحماة على أهبة الاستعداد، في حين تم استقدام عشر سيارات من منظومة إسعاف ريف دمشق بكوادرها.
وأكد وزير الصحة أن الكوادر الطبية استطاعت الإحاطة بجميع الإصابات ويتم التنسيق اللحظي بين مشافي حمص كافة، مشيراً إلى أن جميع المستلزمات متوافرة، والكوادر الطبية تقدم كل التدخلات الطبية اللازمة.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: وزیر الصحة
إقرأ أيضاً:
وزير الشؤون النيابية يطمئن الموظفين: لا مساس بموظفي بيوت وقصور الثقافة
حضر المستشار محمود فوزى، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، والدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، اجتماع لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، وذلك لمناقشة موضوع طلبات الإحاطة المقدمة من السادة النواب، بشأن قرار مجلس إدارة الهيئة العامة لقصور الثقافة بغلق بعض الأماكن الإيجارية على مستوى الجمهورية.
وأكد المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي، أن الدستور شدد على دور الثقافة وضرورة حمايتها، مؤكدًا أنه لا مساس بموظفي بيوت وقصور الثقافة، حيث إنهم محميون بموجب القانون.
أكد الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، أن الوزارة لم تُصدر أي قرار بإغلاق أي بيت أو قصر ثقافي أو فني، مشددًا على أن ما يتم حاليًا هو مجرد إعادة تقييم لتلك المنشآت، والتي تشمل نحو 120 وحدة مؤجرة، وذلك لدراسة مدى تأثيرها على البيئة المحيطة بها.
وأوضح وزير الثقافة، أن عملية تطوير البيوت والقصور الثقافية على مستوى الجمهورية يتطلب توفير بين 7 إلى 8 مليارات جنيه، مشيرًا إلى وجود تحديات كبيرة في بعض المحافظات، لاسيما في سوهاج والفيوم، فيما يتعلق بالقصور الثقافية.
الخارجية المصرية: مسألة مرور السفن الأمريكية دون رسوم عبر قناة السويس مغلقة ومستنفدة