50 أسيرا فلسطينيا يعلنون إضرابا عن الطعام بعد نقلهم إلى سجن نفحة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
سرايا - وجاء في بيان صادر عن نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية، أن "50 معتقلا من معتقلي (سجن) ريمون الذين نقلوا إلى سجن نفحة سلموا صباح اليوم رسالة إلى إدارة السجون تتضمن إعلانهم الإضراب المفتوح عن الطعام ابتداء من اليوم".
ويأتي ذلك، "احتجاجا على عملية النقل التعسفية التي شنتها إدارة السجون بحقهم، وعزلهم بشكل جماعي في قسم 10 في سجن نفحة حتى اليوم، واحتجازهم في ظروف قاسية"، بحسب وكالة "وفا" الفلسطينية الرسمية.
ومعتقلو سجن ريمون ومن جرى نقلهم إلى سجن نفحة أعلنوا مطلع الأسبوع الماضي، أنهم "سيشرعون بخطوات احتجاجية ضد إجراءات إدارة السجن، التي تأتي في سياق العدوان المستمر بحق المعتقلين" على ما ذكرت "وفا".
إقرأ أيضاً : سوريا: ارتفاع عدد ضحايا الاعتداء على الكلية الحربية بحمص إلى 89 شخصاإقرأ أيضاً : بنوك مصرية توقف استخدام بطاقات الخصم بالجنيه في الخارجإقرأ أيضاً : بوتين: إذا تعرضت روسيا لهجوم نووي لن يحظى عدونا بأي فرصة للنجاة - فيديو
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: اليوم روسيا سوريا اليوم بوتين سجن نفحة
إقرأ أيضاً:
سباق الرئاسة في غينيا يشتعل.. 50 حزبا و16 مستقلا يعلنون ترشحهم
أعلنت المديرة العامة للانتخابات في غينيا، دجِنابو توري، أن 50 حزبا سياسيا و16 مرشحا مستقلا قدّموا رسميا نياتهم للترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة، في خطوة تعكس احتدام المنافسة على منصب الرئاسة في بلد يعيش مرحلة انتقالية دقيقة.
وخلال مؤتمر صحفي، أوضحت توري أن العملية الانتخابية مؤطرة عبر لجنتين خاصتين تعملان تحت إشراف الهيئة الوطنية للرقابة، والمحكمة العليا، إضافة إلى المديرية العامة للانتخابات.
وأضافت أن اللجنتين تضطلعان بمهمتين أساسيتين هما التحقق من صحة التزكيات التي يقدمها المرشحون وتحديد قيمة الضمان المالي وسقف الإنفاق الانتخابي.
وأكدت أن الضمان المالي "ليس عائقا بل التزاما"، موضحة أنه يُحتسب وفق تكاليف طباعة أوراق الاقتراع، وأن المرشحين الذين يحصلون على أكثر من 5% من الأصوات سيستعيدون المبلغ، بينما تذهب مساهمات الآخرين إلى دعم الميزانية العامة.
على صعيد الأحزاب، أعلنت 50 تشكيلا سياسيا مشاركتها، من بينها الحزب التقدمي لغينيا، والكتلة الليبرالية، وحزب الإصلاح، والاتحاد من أجل الديمقراطية.
أما المستقلون، فقد بلغ عددهم 16 شخصية، بينهم الدكتور بن يوسف كيتا، وروبرت تيا، وصوليبا بانغورا، إضافة إلى شخصية مثيرة للجدل عرّفت نفسها باسم "ألفا كوندي الثاني".
واعتبرت توري أن هذا الإقبال الكبير على الترشح يعكس "الرغبة في استعادة نظام دستوري تعددي"، مشددة على أن احترام المراحل القانونية، من التزكيات إلى الضمانات المالية وسقف الإنفاق، يمثل "اختبارا حقيقيا للنضج الديمقراطي في البلاد".