الثورة نت|

دعا المتحدث باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس “أبو عبيدة” اليوم السبت، سكان الضفة الغربية والقدس للتحرك على كل المحاور.

وأضاف أبو عبيدة:”نخاطب أبناء شعبنا في الضفة مفجري الثورة وأهلنا في القدس بأن اليوم يومكم للتحرك في كل المحاور وما عليكم سوى التحرك الان تجاه المستوطنات وكل أماكن تواجد الاحتلال”.

ونشرت كتائب القسام اليوم،مقطع فيديو لأسر عدد من الجنود الإسرائيليين في خضم هجومها غير المسبوق داخل إسرائيل.

وأظهر مقطع الفيديو عناصر من كتائب القسام وهم يحتجزون عددا من الإسرائيليين بلباس مدني داخل قاعدة عسكرية للجيش من دون أن توضح المزيد من التفاصيل.

وصرح “أبو عبيدة” بأن العمليات “تجري على الأرض كما هو مخطط لها في كل المحاور ونتائج المعركة لم يعلم عنها الاحتلال شيئًا بعد”.

وقال أبو عبيدة لقناة “الأقصى” ، التي تبث من غزة مخاطبا الفلسطينيين،  :”نطمئنكم بأن العمليات تجري على الأرض كما هو مخطط لها في كل المحاور، ومن سب نبينا محمد واعتدى على المسجد الأقصى سيصله الجواب تباعًا”.

وأطلقت حماس هجوما غير مسبوق ضد كيان العدو الصهيوني تحت اسم “طوفان الأقصى” تضمن إطلاق آلاف القذائف الصاروخية باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة وعمليات تسلل غير مسبوقة داخل الأراضي المحتلة.

 

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: عملية طوفان الأقصى أبو عبیدة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تعلن سقوط صاروخ في غلاف غزة وتوسيع القتال بخان يونس

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، سقوط صاروخ أُطلق من جنوبي قطاع غزة في منطقة مفتوحة بمستوطنة كيسوفيم المحاذية للقطاع، في الوقت الذي يتوسّع فيه القتال بخان يونس.

وقال الجيش، في بيان نشره بحسابه على "إكس"، إنه في أعقاب إنذار تم تفعيله في كيسوفيم، رصد إطلاق صاروخ واحد من جنوب قطاع غزة وسقط في منطقة مفتوحة دون وقوع إصابات.

من جانبها، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن الصاروخ أُطلق من مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وحتى الساعة، لم تعلن أي من الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ.

وتزامنا مع استمرار القتال في مناطق عدة بقطاع غزة، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قواته توسع القتال في مدينة خان يونس.

وأواخر شهر يونيو/حزيران الماضي أعلن الجيش الإسرائيلي السماح لسكان المستوطنات المحاذية لقطاع غزة بالعودة إلى منازلهم لأول مرة منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، بدعوى أنه لم تعد هناك موانع أمنية.

لكن الفصائل الفلسطينية في غزة واصلت إطلاق صواريخها تجاه المستوطنات المحاذية للقطاع.

وفي 6 يوليو/تموز الجاري، كشف استطلاع للرأي أجرته صحيفة معاريف أن 78% من سكان المستوطنات المحاذية لقطاع غزة عبّروا عن عدم شعورهم بأي قدر من الأمان بالمنطقة، في ظل استمرار التوترات الأمنية.

وقال 93% منهم إن السياسات الأمنية الإسرائيلية الحالية لا تقضي على التهديدات القادمة من القطاع، في حين أكد 30.4% من سكان المستوطنات المحاذية للقطاع أنهم يفكرون بترك المنطقة أو يخططون للهجرة منها بسبب تدهور الوضع الأمني.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

إعلان

وخلفت الإبادة، بدعم أميركي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

مقالات مشابهة

  • مشاهد مثيرة لكمين القسام بخانيونس.. المقاتل ألقى العبوة داخل الناقلة (شاهد)
  • عاجل | الجزيرة تعرض بعد قليل مشاهد حصلت عليها لكمين خان يونس الذي نفذته كتائب القسام مؤخرا
  • كتائب القسام تستهدف دبابة “ميركافا” شمال غزة 
  • وزير الخارجية البريطاني يدعو لتوسيع عملية إيصال المساعدات للفلسطينيين
  • “جيش” الاحتلال يقرّ بمقتل ضابط وجندي إسرائيلي جنوبي غزة
  • مستوطنون إسرائيليون يواصلون اقتحام «المسجد الأقصى» بدعم حكومي.. والقدس تدعو للنفير
  • “كتائب القسام” و”سرايا القدس” تقصفان موقع قيادة صهيوني جنوب غزة
  • كتائب القسام تعلن استهداف ثلاث ناقلات جند إسرائيلية في خان يونس
  • كتائب القسام تنصب كميناً مركباً لثلاث ناقلات جند صهيونية جنوب غزة
  • إسرائيل تعلن سقوط صاروخ في غلاف غزة وتوسيع القتال بخان يونس