بوابة الوفد:
2025-05-24@20:10:35 GMT

25رحلة طيران داخلية ودولية تصل مرسى علم اليوم

تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT

 تستقبل مرسى علم اليوم الأحد  رحلتين داخليتين  و23 رحلة دولية تضم 6  رحلات من إيطاليا  ورحلة من بلجيكا و 5 رحلات من التشيك، و4 رحلات من ألمانيا، ورحلتين من سويسرا  ورحلة من فرنسا، و4 رحلات من بولندا.

 

يأتي ذلك ضمن  138رحلة طيران أسبوعية يستقبلها المطارتصل من 11 دولة أوروبية مختلفة من  التشيك وإيطاليا وبولندا وهى الأكثر وصولًا وألمانيا، وبلجيكا، وهولندا، والنمسا، وسويسرا، وسلوفاكيا، والمجر، بجانب الرحلات السياحية الداخلية التى تصل من المطارات المصرية بدءًا من أمس  السبت الماضى، وحتى يوم الجمعة المقبل.

 ويتم تطبيق الإجراءات الاحترازية والأمنية للسياح الوافد وتسهيل إجراءات الوصول للوافدين بدءًا من  وصولهم إلى المطار وحتى نقلهم إلى الفنادق  للاستمتاع، بإجازاتهم على شواطىء مرسى علم 

و تقع مدينة مرسى علم جنوب محافظة البحر الأحمر البحر الأحمر وترتفع 60 مترًا فوق مستوى سطح البحر وتُعد من أشهر مدن السياحة الشاطئية فى مصر وتتميز المدينة بشواطئها الخلابة التى تجذب العديد من السياح من جنسيات مختلفة حول العالم لممارسة سياحة السفارى وسياحة الغوص في أجمل مواقع الغوص.

وتتميز بكونها موطنًا لأشهر وأجمل المحميات الطبيعية منها محمية وادى الجمال وهى من أكبر محميات المدينة وأجمل الأماكن في مرسى علم العامرة بمناظر الطبيعة الخلابة حيث النباتات والمخلوقات البرية والبحرية النادرة التي تنتشر على مساحة 7 آلاف في واحدة من أكبر محميات المدينة.

مُشاهدة مئات من الحيوانات البرية


ويُشكل البر من وادي الجمال مساحة 50 كم ويوجد بها جبل حماطة  حيث الاستمتاع بمُشاهدة مئات من الحيوانات البرية كالغزلان والنسور والصقور وتتكون مدينة مرسى علم من ثلاث قرى رئيسية هى:-

 قرية برنيس وتشتهر بكونها موطنًا للسياحة العلاجية في المدينة.

قرية أبو الحسن الشاذلي وتشتهر بمعالمها الدينية حيث يوجد بها مسجد أبو الحسن الشاذلى الذى يرتاده آلاف من المواطنين من جميع المحافظات المصرية ومن خارج مصر أيضًا للاحتفال بمولده الذي يبدأ يوم 1 من شهر ذى الحجة ويستمر حتى يوم وقفة عرفات 9 من ذى الحجة قرية أبو غصون وتشتهر بموقع غوص السفينة الغارقة حيث تتجمع مئات من الأسماك النادرة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الإلكترونية مطار مرسي علم

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة: نظام تمويل المناخ يتطلب إصلاحات محلية ودولية

القاهرة /أ ش أ/

قالت وزيرة البيئة الدكتورة ياسمين فؤاد إن نظام تمويل المناخ الدولي يحتاج إلى إصلاحات محلية ودولية لتعزيز الاستثمار الأخضر، ولكي تصل التمويلات اللازمة للدول المستحقة بدون مشروطية.

وأكدت فؤاد، تقديرها لما أسفرت عنه النسخة الأولى لمنتدى إفريقيا تنمو خضراء للتمويل المناخي، والذي نظمته مؤسسة استدامة جودة الحياة للتنمية والتطوير تحت رعاية وزارة البيئة، من مناقشات ثرية جمعت شركاء التنمية وممثلي المنظمات الدولية والمؤسسات التمويلية مع ممثلي القطاع الخاص ورواد الأعمال؛ للوقوف على آليات التمويل وكيفية تسريع وتيرة جذب التمويلات الخضراء، في ظل العديد من التحديات منها ارتفاع التكاليف الاستثمارية، واحتياجات تنمية القدرات الوطنية القادرة على التعامل مع المشكلات الخاصة بتمويل المناخ، وأيضًا احتياجات الوصول للمعلومات والبيانات بما يتسق مع متطلبات السوق.

وأوضحت حرص الوزارة على تأسيس نظام للتقييم والتحقق والإبلاغ "MRV" لتوفير البيانات اللازمة، بالإضافة إلى ضرورة توسيع دائرة الشراكة مع القطاع الخاص، وخلق مجموعة من السياسات وموارد التمويل والخبرة الفنية المدربة.

وأشارت إلى أنه على المستوى الوطني فنحتاج إلى إيجاد بنوك وطنية تعي الفرق بين تمويل الاستدامة وتمويل المناخ، وخلق سياسات داعمة لتمكين الوصول لتمويل المناخ، كتوفير الحوافز وإقامة حوار مع القطاع الخاص وتحديد المشكلات والتغلب عليها تبعًا لاختلافات كل قطاع.

وحول دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة المعتمدة على التحول الأخضر، أكدت توافر العديد من الأفكار المبتكرة والتي تحتاج إلى تطبيق وتوفير التمويل اللازم لذلك، لذا تقوّم الوزارة خلال الأيام القادمة ضمن احتفالات مصر باليوم العالمي للبيئة، بإطلاق دليل الشركات الخضراء الذي يضم قائمة بالإجراءات المطلوبة وأفكار المشروعات الخضراء وآليات التمويل؛ لمساعدة تلك الشركات على التحرك في المسار الصحيح بما يلبي احتياجات السوق.

وأشارت وزيرة البيئة إلى أهمية النفاذ إلى الأسواق المختلفة في إفريقيا من خلال تعزيز التبادل التجاري المصري الإفريقي، ودعم الصناعات الصغيرة، والطاقة الجديدة والمتجددة، والسياحة، والتمويل المستدام، وحوافز الشراكات.

وأكدت أن ملفات التكيف والأمن الغذائي والتصحر والتنوع البيولوجي تعد أولوية بالنسبة لإفريقيا، والتي تعد مواردها الطبيعية مصدر رزق لمواطنيها، مما يتطلب دعم تمويل المناخ لتحقيق النمو الأخضر فيها، فيمكن لإفريقيا أن تحقق خطوات استباقية بدخول سوق الكربون بقوة.

وتابعت أن المنتدى تضمن 3 جلسات، الأولى تناولت تمويل المناخ وبرامج التنمية الدولية للتخفيف والتكيف، والتي أدارتها الدكتورة هدى صبري خبيرة تمويل المناخ، حيث استعرضت الجلسة تجربة بداية رحلة التمويل الأخضر في مصر منذ 1994 مع إصدار قانون البيئة ومنه إنشاء صندوق حماية البيئة كآلية تمويلية، وتجربة البنك الأهلي في التمويل الأخضر والتي بدأت في 1998 من خلال التعاون مع مشروع التحكم في التلوث الصناعي التابع لوزارة البيئة لتنفيذ مشروعات رائدة بمجال البيئة.

وتناولت الجلسة عرض تجربة شركة القناة للسكر في تبني سياسات إنتاجية قائمة على تحقيق الاستدامة؛ لاعتمادها على تقنيات وتكنولوجيات حدثية تراعي خفض الانبعاثات، ومفاهيم الزراعة الذكية، وإعادة التدوير وصفرية المخلفات، وجهود اتحاد الصناعات المصرية في تشجيع الشركات على تقليل الانبعاثات الكربونية، وتحقيق رؤية شاملة للتنمية المستدامة 2030، والتوسع في استخدام مصادر الطاقة النظيفة مثل: الطاقة الشمسية، لتقليل الأعباء البيئية، وأيضًا ملف البصمة الكربونية والحصول على شهادات الكربون، للوصول لمنتجات مصرية "خضراء" بما يعزز تنافسيتها في الأسواق العالمية.

كما استعرضت الجلسة معايير البنك الدولي كمرجعيّة في التمويل الأخضر للعديد من المؤسسات والجهات التمويلية، وكيفية تقليل مخاطر التمويل والاستثمار، وآليات مشاركة البنك لخبراته والمعرفية ومساهمته في بناء القدرات للقطاع الخاص في مصر وإفريقيا.

وبدورها..أكدت كليمنس فيدال مديرة وكالة التنمية الفرنسية في مصر، حرص الوكالة على تقديم التمويل للقطاعات المختلفة في مصر، حيث تعمل الوكالة في مصر منذ 2007 وحوالي 90% من المشروعات التي تنفذها لها أثر إيجابي على المناخ خاصة آخر 10 سنوات ماضية.

وقالت "إن مصر لديها طموحات عالية في مجال الاستثمار في الطاقة الجديدة والمتجددة، وإن الوكالة تعمل في ضوء التشريعات المصرية، مع العديد من الأجهزة الرقابية والبنك المركزي المصري وهيئة الرقابة المالية؛ لتسريع الإجراءات، كما تعمل طبقًا لتوجيهات الاستدامة المالية، وهناك العديد من الحوافز التي تقدم لجذب المستثمرين.

وفي السياق، تناولت الجلسة الثانية تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة من التمويل الأخضر وتزويد قادة الأعمال بالمعرفة اللازمة والتشبيك مع الجهات المانحة لتوسيع نطاق حلول التخفيف في مصر وإفريقيا، وأدار الجلسة الدكتور وليد درويش مدير القطاع المركزي للتنمية البشرية والمجتمعية، جهاز تنمية المشروعات متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة.

وتناولت الجلسة رؤى الشركات في تنمية الفرص التمويلية للمشروعات الخضراء بالتركيز على المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر، في ضوء ما تملكه مصر من بيئة خصبة لتكون في صدارة الدول المحتضنة للمشروعات الخضراء، وأيضًا عرض دور التكنولوجيا في في توفير فرص تمويلية للمشروعات الخضراء والاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في توفير تكنولوجيا الاستدامة، فمصر أصبح لديها تكنولوجيا زراعية ذكية وطنية.

كما تناولت آليات دعم القطاع غير الرسمي في إدارة المخلفات من خلال تقنين أوضاعه، وجمع المعلومات والبيانات التي تساعد على توفير رؤية واضحة في مجال التدوير لتعزيز الاستثمار فيه بما يخدم الاقتصاد الدوار، بجانب عرض دور قطاع التأمين في تخفيف حدة مخاطر الاستثمار للشركات الصغيرة والمتوسطة كعماد لتحقيق الاستدامة في أي مشروع، ودور برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP كشريك استراتيجي في دعم هذه الشركات في تحضير قطاعاتها، في ضوء تبني مدخل الانتقال المزدوج الذي يجمع بين التكنولوجيا والرقمنة مع خلق بيئة داعمة للمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومنها تعزيز التمويل المختلط وتطوير السياسات، ورؤية البنك الإفريقي للتصدير والاستيراد في الاقتصاد الأخضر في إفريقيا من خلال التمويل الأخضر.

وتناولت الجلسة الثالثة الاستثمارات الخضراء في مصر وإفريقيا، وأدارت الجلسة الدكتورة غادة قنديل المديرة التنفيذية لبنك نيويورك، حيث تناولت الجلسة الاستثمارات الخضراء في إفريقيا من وجهة نظر الصناعات المختلفة والتحديات والخطوات التي تسهل التعاون المصري الإفريقي بهذا المجال، ورؤى تعزيز الصادرات الدوائية والطبية لإفريقيا وتوطين الصناعات الدوائية.

كما تم خلال الجلسة استعراض تجارب عدد من الشركات في العمل مع الدول الإفريقية في إطار اتفاقية التجارة الحرة الإفريقية، والعمل على إعداد مصر لتكون مركزًا تسويقيًا لإفريقيا في مختلف المنتجات، بالإضافة إلى سبل فتح مجال أوسع للاستثمارات المصرية في مجال الطاقة المتجددة في إفريقيا، وتطوير السياحة في مصر وإفريقيا ونقل التجربة السياحية المصرية في السياحة البيئية المستدامة لإفريقيا، وسبل زيادة التمويلات الخضراء لإفريقيا وتعبئة الموارد من الجهات الدولية والقطاع الخاص وتقديم الدعم الفني.

اقرأ أيضًا:

تغيير في القوائم والفردي.. ملامح تعديلات قانون انتخابات "النواب والشيوخ"

السيسي لكامل الوزير: إزاي مفيش مصنع لإنتاج لبن الأطفال؟!

السيسي:الدلتا الجديدة توطن 2 مليون أسرة.. ونحتاج ميكنة زراعية بمليارات

قانون العمل الجديد.. صاحب العمل يحق له استرداد أجر الإجازة في هذه الحالة

هذا المحتوى من

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة تمويل المناخ يتطلب إصلاحات محلية تعزيز الاستثمار الأخضر منتدى إفريقيا تنمو خضراء للتمويل المناخي

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الخبر التالى: حدث منتصف الليل| أبرز قرارات الحكومة وكشف تجاري ضخم للذهب الأخبار المتعلقة وزيرة البيئة: نسير في طريق خلق مناخ داعم لتوفير تمويل المناخ والتنمية أخبار "البيئة" تبحث مع "المقاولون العرب" التعاون في إعادة تدوير مخلفات الهدم أخبار وزيرة البيئة: توسيع الشراكة مع القطاع الخاص لتحقيق الاقتصاد الدائري والانتقال أخبار

مقالات مشابهة

  • زيارة مفاجئة لنائب رئيس جامعة أسيوط لمطاعم المدينة الجامعية للطالبات اليوم
  • العربي الجديد: ضغوط داخلية وخارجية قد تُنهي عهد الدبيبة
  • اليوم.. تفويج أول دفعة من الحجاج عبر مطار صنعاء وسط تحديات أمنية
  • وصول 6720 حاجا مصريا من بعثة القرعة إلى المدينة المنورة
  • مفوضية أممية: اليأس دفع مئات الروهينغا للهلاك في البحر
  • المقود كملابس داخلية.. فيديوهات القيارة تثير ضجة والأمن يعتقل صاحبها
  • مواعيد اقلاع رحلات طيران اليمنية لليوم الخميس 22 مايو 2025م
  • طيران الإمارات تشغل رحلات إضافية لموسم الحج وعيد الأضحى
  • دعوات أممية ودولية للتحقيق في إطلاق نار على دبلوماسيين بجنين
  • وزيرة البيئة: نظام تمويل المناخ يتطلب إصلاحات محلية ودولية