وزيرة الهجرة: ننتظر تحديد أماكن اللجان الانتخابية للمصريين في الخارج
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أكدت السفيرة سها الجندي وزيرة الهجرة وشئون المصريين في الخارج، أننا سنعمل على النظر خلال مرحلة الانتخابات الرئاسية 2024، في التركيز على الأماكن التي بها الكثير من التكتلات والتجمعات، مشيرة إلى أننا ننتظر تحديد أماكن اللجان الانتخابية للمصريين في الخارج.
وقالت سها الجندي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج مساء دي ام سي، عبر فضائية "دي ام سي"، أن بعض التكتلات في أمريكا وكندا وأستراليا وبعض دول الخليج بعيدة عن هذه اللجان، ووعدتنا الهيئة بدراسة إمكانية ذلك، وتشاورنا معهم فيما يتعلق بالتصويت الإلكتروني والبريدي.
وتابعت وزيرة الهجرة، أن هناك حرص على أهمية زيادة اللجان الانتخابية، و تكون فى كل السفارات والقنصليات العامة، ما عدا الموجودة فى أماكن ليس به تواجد للمصريين كبير.
وأشارت سها الجندي إلى أنهم قاموا بالدراسة مع وزارة الخارجية والهيئات المختلفة، وثبت أنه لن يتمكنوا من التصويت بالبريد أو الوسائل الإلكترونية لأنهم لم يجدوا وسائل التأمين الكاملة لمنع التصويت الجماعي أو التلاعب.
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid0286r2t7KkFNcW41TN1HZNdxYPeUpr1v7WFVcFmNz2ux3Xbti6GCEmeVpkwHAuqUxal&id=100053100232927&mibextid=2Rb1fB
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزيرة الهجرة السفارات والقنصليات السفيرة سها الجندي السفيرة سها اللجان الانتخابية المصريين في الخارج
إقرأ أيضاً:
حزب شاس يصدم نتنياهو.. التصويت لحل الكنيست وسط أزمة تجنيد حادة
قرر حزب شاس الحريدي، أحد أبرز الأحزاب الدينية في إسرائيل، التصويت لصالح حل الكنيست يوم الأربعاء، معلناً عن خيبة أمله العميقة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رغم كونه شريكاً في الائتلاف الحاكم.
وصرح المتحدث باسم شاس، آشر مدينا، لإذاعة “كول بر” بأن الحزب سيصوت لصالح حل الكنيست بسبب تأخر نتنياهو في اتخاذ إجراءات حاسمة كانت متوقعة منذ فترة طويلة، وليس فقط في الأيام القليلة الماضية.
وتأتي هذه الخطوة في وقت تشهد فيه الحكومة الإسرائيلية أزمة متفاقمة بسبب رفض الأحزاب الحريدية، بما في ذلك شاس ويهودوت هتوراة، مرور مشروع قانون يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية، الأمر الذي دفع هذه الأحزاب إلى تهديد الائتلاف بالانسحاب وحل الكنيست.
ورغم إعلان مكتب نتنياهو، عن “تقدم كبير” في المفاوضات المتعلقة بالقانون، إلا أن التهديدات مستمرة، ما يعكس عمق الانقسامات داخل الائتلاف الحاكم.
وتأتي هذه التطورات وسط ضغوط متزايدة على نتنياهو من المعارضة الداخلية والخارجية، لا سيما في ظل استمرار الحرب في غزة، التي تزيد من تعقيد المشهد السياسي، وتظهر استطلاعات الرأي أن الائتلاف قد يواجه صعوبة كبيرة في الحفاظ على أغلبيته إذا أُجريت انتخابات مبكرة، مما يجعل تصويت الأربعاء، لحل الكنيست خطوة محورية قد تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من عدم الاستقرار السياسي في إسرائيل.
يراقب المتابعون السياسيون هذه التطورات عن كثب، إذ تحمل تبعات واسعة على مستقبل الحكم والسياسات الداخلية والخارجية للدولة العبرية.