تقدم فرقة باليه أوبرا القاهرة موسمها الفنى الجديد 2023 - 2024 العرض الكلاسيكى الشهير سندريلا للمؤلف العالمي سيرجى بروكوفيف ومن اخراج أرمينيا كامل والذى يقدم بمشاركة اوركسترا أوبرا القاهرة بقيادة المايسترو أحمد فرج.

 

موعد عروض باليه الاوبرا أكتوبر 2023

ومن المقرر أن تقام العروض لمدة أربعة ليالى في الثامنة والنصف مساء الخميس، الجمعة، الأحد، الإثنين 12، 13، 15، 16 أكتوبر على المسرح الكبير.

 العرض من تصميم فريدريك أشتون وعبد المنعم كامل ، تصميم المناظر والملابس إيجور جرينيڤتش ومحمد الغرباوي والاضاءة ياسر شعلان وقصته مستلهمة من القصة الشهير للفتاة سندريلا التى تعيش مع زوجة ابيها الشريرة وابنتيها الدميمتين ويقوم الامير الحاكم بالاعداد لحفل ضخم يدعو فيه كل سكان المملكة لاختيار زوجة جميلة تشاركه الحياة فتقرر زوجة الاب حضور الاحتفال ومنع سندريلا من الذهاب الى القصر بحجة عدم امتلاكها ثياب لائقة بالمناسبة ثم تظهر الجنية الطيبة لتمكن سندريلا من لقاء الامير الذى يغرم بها دون ان يكتشف شخصيتها وتضطر سندريلا للهرب فى التوقيت الذى حددته الجنية فيبدأ الامير فى البحث عن محبوبته وتتوالى الاحداث جدير بالذكر أن باليه سندريلا يعد أحد أهم وأشهر عروض الباليه الكلاسيكية العالمية التي لاقت قبولا وانتشاراً جماهيرياً كبيراً، وكتب قصته نيكـولاي فولكوف مستلهماً حكاية الجنية لـ "تشارلز بيرالت"، وانتهى بروكوفيف من وضع موسيقاه عام 1944 وعرض لأول مرة على مسرح البولشوي عام 1945.

 

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: باليه الأوبرا عروض الأوبرا حفلات الأوبرا حفلات 2023

إقرأ أيضاً:

RT: حكايات سويدية عن تهديد روسي

تحت هذا العنوان كتب إيغور مالتسيف مقالا على موقع RT باللغة الروسية تناول فيه الجدل الراهن حول جزيرة غوتلاند السويدية وفند مزاعم رغبة روسيا في "السيطرة عليها".

وجاء في المقال:

يحاول القائد العام للقوات المسلحة السويدية الجنرال ميكائيل بودن إقناع السويديين بأن روسيا تسعى للسيطرة على جزيرة غوتلاند، والتي من المفترض أنها تحتاجها لفرض سيطرتها على بحر البلطيق. (أصبح هذا أمرا واضحا وضوح الشمس وفقا للتقارير المنشورة).

وها نحن في وسط المفاجأة التاريخية.

كان السويديون في يوم من الأيام من أشهر رواة القصص الأسطورية، وقد حصلوا على ذلك من الثقافة الإسكندنافية (أشعار السكالديين والأغاني). بعد الحرب العالمية الثانية، التي كانت فيها السويد دولة محايدة، تمت إضافة حكايات سويدية جديدة إلى حكايات الشعراء (السكالديين) وأستريد ليندغرين.

القصة المفضلة لدى الصحف السويدية الآن هي معرفة كيف تقترب الغواصات الروسية المجهولة عدة مرات في السنة من شواطئ المملكة، وربما حتى كيف يتم إنزال القوات البرية مباشرة نحو القصر الملكي.

إقرأ المزيد أي مفاجأة يعدّها بايدن بدلا من الانتخابات: حرب نووية أم "تشيرنوبل" جديدة؟

وفي كل مرة يتم فيها إثارة مثل هذه الهستيريا في وسائل الإعلام، يؤمن الجميع حقا بما يسمونه "التهديد الروسي الجامح". وغالبا ما تحدث ذروة هذا التاريخ خلال الفترة التي يتم فيها النظر في ميزانية الدولة، لكننا لن نلوم رواة القصص لمجرد رغبتهم في زيادة الميزانية العسكرية، أليس كذلك؟

إلا أن جذور هذه الحكايات الخيالية ربما تعود إلى نتائج الحروب السويدية الروسية الأخيرة، والتي نتج عنها، على سبيل المثال، تخلص فنلندا ومدينة فيبورغ من السويديين.

الألم الوهمي

آخر مرة وضعت فيها روسيا عينها على الجزيرة فقط عندما قرأنا القصة البوليسية "الوهمي" The Invisible لماري يونجستدت عن شرطي محلي، ثم قام المخرج أندريه تاركوفسكي بوضع مخلبه الإمبراطوري على غوتلاند المسكينة بإخراجه فيلم "الأضحية" على هذه الجزيرة. لكن هذا لا يكفي لرسم صورة "التهديد الأبدي". حسنا، ربما وقفت قوات الأميرال نيقولاي بوديسكو الروسية على الجزيرة لمدة شهر كامل في عام 1808. وقفوا ثم غادروا. وبالمناسبة، هل تعرف لماذا كانوا هناك؟ من أجل التواصل مع الفرنسيين في جنوب السويد، وفقا للخطة "ب"، تحت قيادة برنادوت. نعم، نفس الشخص الذي أصبح بعد ذلك ملكا، ولكن ليس على فرنسا، بل على السويد. إنها قصة مليئة بالسخرية.

حينها، كانت الجزيرة لا تزال تعتبر مهمة للتحكم في الشحن عبر بحر البلطيق. في العهد السوفيتي، عندما أعلنت السويد حيادها، اتبعت فنلندا سياسة كوسينن المتمثلة في حسن الجوار مع الروس، وكانت إستونيا بشكل عام جزءا من الاتحاد السوفيتي، ولم ينظر إلى جزيرة غوتلاند بأي حال من الأحوال على أنها مفتاح لأسطول البلطيق.

والآن دعنا نحلل.

ليس من قبيل الصدفة أن نسمع بانتظام تصريحات مفادها أن بحر البلطيق يجب أن يصبح "بحرا داخليا لحلف (الناتو)". ويتم ذلك، من بين أمور أخرى لعزل كالينينغراد وخسارة روسيا لها. ومع وصول القواعد الأمريكية إلى المنطقة، فإن التهديد الذي يواجه بطرسبرغ سوف يتضاعف عدة مرات.

الآن، وبعد مغادرة روسيا المياه الإقليمية لجزيرة غوغلاند الروسية (يجب عدم الخلط بينها وبين غوتلاند)، وقبل دخول المياه الإقليمية الروسية على بعد 12 ميلا إلى الشمال الغربي من بوابات مدخل ميناء بالتييسك في منطقة كالينينغراد، تتم الملاحة للسفن الروسية على طول الطريق بأكمله في المياه المحايدة، في وقت السلم (وليس في زمن الحرب)، دون عوائق تقريبا، وفقا لأنظمة فصل حركة المرور وخطوط الملاحة الموصى بها. وأصحاب مخطط عسكرة غوتلاند يريدون تدمير هذه الآلية.

لكن من يعلن عن مثل هذه الخطط هم الأكثر حمقا، حيث يشير كل هذا بقوة إلى انتهاك قواعد الشحن الدولية، وهو ما يعني أنهم سيبدأون من الجانب الآخر، وهذا أيضا أمر نموذجي تماما: أولا، بإعلان أن روسيا تهدد أيام من لاتفيا أو شبونة أو أونتر دن ليندن، ثم تحقيقا لهذه الغاية إطلاق السباق العسكري بدءا بالاقتصاد وحتى دفع قوات "الناتو" إلى مسافة أقرب إلى الحدود الروسية، وغيرها. والآن، حان دور جزيرة غوتلاند، التي يمكن أن تصبح رأس جسر عسكري طبيعي لحلف "الناتو". لهذا فإن الأصح القول لا أن "روسيا تضع عينها على غوتلاند"، وإنما أن هناك خطط لأعضاء متحمسين جدد في حلف "الناتو" يفكرون في "كيفية إزعاج روسيا" لا أكثر ولا أقل.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

مقالات مشابهة

  • سميحة أيوب| التفاصيل الكاملة لتكريم سيدة المسرح بالأوبرا
  • رئيسة الأوبرا تكرم سميحة أيوب فى أمسية بهجة الروح
  • رئيسة الأوبرا تكرم سميحة أيوب فى أمسية "بهجة الروح" (للتفاصيل)
  • استقرار سعر الدولار مقابل الجنية المصري اليوم
  • السيمفوني يعزف بالايطالي على المسرح الكبير.. صور
  • إعلان جوائز مهرجان نوادي المسرح 31.. "طقوس الإشارات والتحولات" يحصد المركز الأول وثمانية عروض تفوز بجوائز المهرجان
  • اليوم.. السيمفونى بمؤلفات وقيادة إيطالية على المسرح الكبير
  • أوبرا القاهرة تروي حكاية كارمن الغجرية على المسرح الكبير
  • مزيج موسيقي للفلوت والفيولينة والهارب على المسرح الصغير
  • RT: حكايات سويدية عن تهديد روسي