فنان مهرجانات مصري يعتزل الفن ويؤدي عمرة (شاهد)
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
نشر فنان "المهرجانات" المصري، علي قدورة، منشورا على صفحته الرسمية على فيسبوك، أعلن فيه اعتزال تقديم الأغاني نهائيا، مرفقا المنشور بصورة من مكة المكرمة.
وقال في المنشور" السلام عليكم في يوم جمعة مبارك.. أنا علي عبد القادر السيد ، الشهير ب علي قدورة .. كنت مغني قبل النهاردة في حاجة حصلتلي مش عارف اية هي بس الحاجة دي هي إلي بتخليني أتكلم دلوقتي".
وتابع: "أنا بريء من كل عمل أو مزيكا عملتها في حياتي و بعلن #اعتزالي عن مجال الأغاني نهائياً و يارب سامحني عن أي حاجة أنا عملتها في حياتي أو أي حاجة صدرت مني و يارب قربني ليك و افتحلي باب رزق يرضيك و مفيهاش حاجة لو بدأت من جديد في أي شغل بالحلال و أي فلوس معايا أنا هسيبها بالرضي لأهلي و مش عارف هيبقي الصح اية و هبقي لا امتلك الا صفر وربنا يثبتني في الطريق دة و مش هطول عليكم بس دي نيتي و ربنا كريم و كبير و غفور رحيم".
وعرف قدورة بالعمل مع كل من حمو بيكا، وعدد آخر من فناني ما يسمى بـ"المهرجانات" في مصر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي المرأة والأسرة حول العالم حول العالم المصري قدورة مصر فن قدورة حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
استشاري يوضح مخاطر مشاهدة أفلام الكرتون وسماع الأغاني عند الأطفال .. فيديو
الرياض
أوضح استشاري الطب النفسي للأطفال والمراهقين الدكتور شليويح العنزي مدى تأثير كثرة سماع الأغاني ومشاهدة أفلام الكرتون على تركيز الأطفال ونموهم العقلي.
وقال العنزي خلال حديثه في برنامج “إم سي في أسبوع”: “إن سماع الأغاني والمقاطع السريعة له تأثير مدمر على الجهاز العصبي للأطفال، خاصة في العمر الصغير حيث لم تكتمل مراكز المكافأة نموها بالشكل الصحيح”.
وتابع العنزي: ” التعرض للأغاني يؤدي إلى حالة من التشبع، ومركز المكافأة الذي يفرز الدوبامين يحتاج إلى مقاطع إضافية أكثر فأكثر، مما يؤثر على النمو العصبي والتطور اللغوي والاجتماعي، المهارات الإدراكية ويتسبب في ضعف الانتباه والتركيز لدي الأطفال “.
وأوضح أربع خطوات وهي الاعتراف بالمشكلة، والخفض التدريجي لسماع الأغاني ومشاهدة التلفزيون، وإشراك الأطفال في الأنشطة والمهارات الاجتماعية، ووجود روتين واضح للأنشطة الجماعية للأسرة نفسها، والاتفاق على مشاهدة برامج تربوية هادفة، بجانب تحمل الأهالي الملل الطبيعي الذي يشعر به الأطفال.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/mbcinaweek_1920808240591389039720P.mp4