اتحاد العاصمة يبدي تضامنه مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
أبدت عناصر فريق اتحاد العاصمة، اليوم السبت، تضامنها الكبير مع الشعب الفلسطيني، نظير ما يعيشه في الفترة الحالية.
واستغل فريق اتحاد العاصمة، مباراته أمام الضيف اتحاد خنشلة، للتعبيرعن تضامنه من خلال حمله علم فلسطين، في الصورة الجماعية للفريق.
كما حرص كل لاعبي الاتحاد على ارتداء وشاح خاص يرمز لعلم دولة فلسطين، ويحمل صورة القدس الشريف.
وتأتي هذه الخرجة من النادي العاصمي، بعد تلك التي قامت بها عناصر المنتخب الوطني في وديتهم الأخيرة أمام منتخب الرأس الأخضر بملعب “الشهيد حملاوي”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فعاليات ثقافية وتوعوية تعزّز قيم الوعي خلال بطولة الكاراتيه للمحافظات بصنعاء
الثورة نت /..
نظَّمت الإدارة العامة للنشاط الثقافي والاجتماعي بوزارة الشباب والرياضة، برنامجًا ثقافيًا للمشاركين في بطولة الكاراتيه لمنتخبات المحافظات لفئة الرجال القتال الجماعي.
شارك في البطولة التي نظمها اتحاد اللعبة برعاية وزارة الشباب والرياضة، وتمويل صندوق رعاية النشء والشباب، واستمرت ثلاثة أيام، تحت شعار “شهداء على طريق القدس”، ست محافظات، هي أمانة العاصمة، صنعاء، الحديدة، إب، ذمار، والمحويت.
وتضمَّن البرنامج، محاضرة توعوية تناول فيها المحاضر محمد المهدي، محاور فكرية، حول دور الجوامع في بناء الوعي وترسيخ مبادئ الأُخوَّة والاعتصام وتجنُّب الخلاف، وتعزيز قيم الولاء والبراء، وأهمية الدفاع عن الوطن واتخاذ الموقف الصحيح من الظالمين ومواجهة المعتدين، وترسيخ الأُخوَّة الإيمانية بين أفراد المجتمع.
واستعرض مواقف اليمن المشرفة في مواجهة أعداء الأمة، وفي مقدمتها الموقف الثابت تجاه غزة والقضية الفلسطينية، لافتًا إلى طبيعة نفسيات اليهود ومواصفات أهل الكتاب.
وحذر المهدي، من مؤامرات الأعداء على الأمة في الجوانب الثقافية والاقتصادية والسياسية والأمنية، ومختلف المجالات.
وشمل البرنامج، مسابقة ثقافية بين الفرق المشاركة، أدارها مدير النشاط الثقافي والاجتماعي الدكتور محمد حاج، ومدير إدارة النشاط الاجتماعي رياض العميسي، والناشط الثقافي محمد الوشاح، وأحرز بطولتها فريق أمانة العاصمة.
وتضمَّن البرنامج، رحلة إلى الجامع الكبير بصنعاء، تعرَّف خلالها المشاركون على معالمه التاريخية العريقة.
حضر الفعاليات أمين عام اتحاد الكاراتيه محمد طارش، وعدد من أعضاء الاتحاد.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟